حادثة حقيقية و قعت في فرنسا حيث أنهم من أجل القضاء على القرآن في نفوس شباب الجزائر قاموا بتجربة علمية ، أخذوا عشر فتيات مسلمات جزائريات ، أدخلتهم الحكومة الفرنسية في المدارس الفرنسية ، و ألبستهم الثياب الفرنسية ، و لقنتهم الثقافة الفرنسية ، و علمتهن اللغة الفرنسية ، فأصبحنا كالفرنسيات تماما ، و بعد أحد عشر عاما من الجهود هيّأت لهن حفلة تخرج رائعة ، دعي إليها الوزراء ، و المفكرين و الصحفيون ، و لما بدأت الحفلة فوجئ الجميع بالفتيات الجزائريات يدخلن بلباسهم الإسلامي الجزائري ...... فثارث ثائرة الصحافة الفرنسية و تساءلت ماذا فعلت فرنسا في الجزائر إذن بعد مرور 128 عام !!
فأجاب الجنرال لاكوست وزير المستعمرات الفرنسي : " و ماذا أصنع إذا كان القرآن أقوى من فرنسا "
[القصة حقيقية مصدرها : جريدة الأيام العدد 7780]
هي بضع سنين تعلمن فيها الفتيات الجزائريات الثقافة واللغة الفرنسية
فما بالك وقد لبث المستعمراكثر من قرن بأرض الجزائر الطاهرةوقد خرج منها مطرودا وكل الافواه تهتف الله أكبر