لا يغير الله ما بقوم، حتي يغيروا ما بأنفسهم، أو يستبدلهم الله بغيرهم...
هذا الألم -أيها القدير- عريق في تفاصيل وإحداثيات هذه الأمة المعاندة
التي خارت لنفسها، وجانبت وحاربت ما اختار لها خالقها ورسوله...
على كل حال... نسأل الله السداد والرشاد، ولعله يصلحنا برحمته وعفوه قبل فوات الأوان.
محبتي والاحترام