وها انا مرة أخرى أتنسم طيب الحرف عبر قوافل أزهارك
لأجد ما تهوى ذائقتي في هذا ( لأداوي خريفاً عند ذرا عين ترى العمر قحطاً
إلا من ربيعك ِ القادم ، يرسمني
بخور مواويل تغنيكِ )
وها انا مرة أخرى أتنسم طيب الحرف عبر قوافل أزهارك
لأجد ما تهوى ذائقتي في هذا ( لأداوي خريفاً عند ذرا عين ترى العمر قحطاً
إلا من ربيعك ِ القادم ، يرسمني
بخور مواويل تغنيكِ )
تحاياي
الجليل في صدى اسمه
الأستاذ شاكر السلمان
حينما يعبرنا قطار الامنيات
نتنسم الرياح التي تجر معها عطر مرورك
لتبقى لذة اللقاء فوق الشفاه وهي تقرأك
تحياتي لك