الدار الآخرة

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جهاد بدران     والله خجلت كثيرًا من الأخطاء التي ظهرت بردّي هذا، بسبب عدم مراجعتي لما كتبت.. عموما قمت بتعديل الأخطاء بنفسي، وأنا لا أعلم إن كان التعديل يُسمح لي بذلك فإن أخطأت في ذلك فرجو العفو عني من صاحبة النبع الأم الغالية عواطف الرقيقة.. أستاذي سر الختم سررت بهذه العودة وهذا الرد الذي أدخل مباهج المسرات على نفسي.. جزاك الله كل الخير أيها الكبير المتألق تحياتي واحترامي وتقديري لكم ولأهل النبع جميعًا . . . جهاد بدران فلسطينية

وأنا أيضا كان لى أخطاء إملائية..من منا لا يخطئ سهوا ؟ لا عليك أ. جهاد فكل كاتب يصلح خطأه بعد المراجعة والتدقيق..عادى جدا

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمة عبدالله     دعوة للتفكير والتأمل في الحياتين الدنيا والآخرة ولحياة الآخرة خير وأبقى ، وعلمها عند الله ولا نعلمها وفوق كل ذي علم عليم ، لكن بلا شك خير الجزاء لمن آمن واتقى وعمل صالحاً في دنياه . أهلاً بك أديبنا الكريم ولا تطل غيبتك علينا

=============================================

إنه لفخر لى أى فخر أن أرى اسم أديبتنا بسمة من ضمن قائمة الردود فهو كالنيشان على صدرى يا بسمة..أنا فى الواقع أعانى من أعطاب فى جهازى..ولا أريد أن أغيب عن المنتدى طرفة عين

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عبد الحفيظ القصاب     إشتقنا لك أيها الممتع فكرًا وعلمًا قد خصّنا الله تعالى بالسكينة والطمأنينة، بحمده وكرمه فما الغاية لخلق يفنى بلا مردّ؟! الدار الآخرة ..منطقٌ عقلي ونتيجة حتمية لكمال الخلق.. دمتَ بخير وعطاء أديبنا الغالي تحياتي والمحبة و

======================================

محمد عبد الحفيظ القصاب صديق حميم لى قبل أن يكون شاعرا جهبوذا وأديبا أريبا بمنتدى النبع..أحييه على رده الرقيق واحنى له هامتى تجلة وعرفانا

ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار
شكرا أيها العزيز

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هديل الدليمي     ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار شكرا أيها العزيز

=================

الشكر والعرفان لشاعرتنا هديل التى لا تترك بابا فى المنتدى إلا وساهمت فيه..ربنا يعطيها العافية والدرجات العلى

هؤلاء لا يصح عليهم تسمية علماء، ربما هم باحثون محاولون مكتشفون إلى آخرة...
العالم؛ هو العالم العرفاني الرباني حسب تسمية القرآن له، الذي عرف حق المعرفة ربه، وماذا أراد منه في حياته الدنيوية،
وعرف ما يتقرب به من الله فاعتنقه، وتجنب ما يبعده عنه.
من الجدير بالذكر، أننا تأثرنا بمسميات الغرب لأناسهم ومراتبهم وتشريفاتهم التافهة،
ونسينا أن العلم، كل العلم لدينا، بمسميات قرآننا، عبر لغتنا القديمة العريقة الأبدية.
دمتم بألق وجمال

بوركت أيها القدير. جعله الله في ميزان حسناتك