بلى... هي غصة كبيرة لكم أنتم يا من ولدتم في غربة عن وطنكم المحتل...
لكن الباطل والجور زائل لامحالة، ولا بد لليل أن ينجلي
ولله الأمر
دمتم بخير وألق
تثبت
بعد التحية الطيبة..
نعم هو جرح عميق في جسد العروبة، وغصة في قلب كل إنسان حر..
شكرا كثيرا شاعرنا المبدع / ألبير ذبيان
على هذا الحضور الطيب والتثبيت..
لك مني كل حب..
تقبل مودتي وأكثر.