بين قضاء شأن و آخر يهرول نحو شاشة تلفزيون عملاقة فأخرى يلتهم أخبارا عاجلة فأخرى ...يستاء ... و في أشد اللحظات رهافة تدمع قهوته ! يلعن المحتل و ينصرف مهرولا لقضاء شأن ما فآخر ...! ف.ع. الأزرق
كلنا مقصر أيها الكريم لكن ما باليد حيلة سوى الدعاء لهم بالفرج والصبر والقوة حسبنا الله ونعم الوكيل
سأسميها الخذلان مع الأسف هذا هو الواقع
والله هذه حالنا قصة حلوة
لا تركن للريح تضلك أنت الربان فلا تيأس