إذا الشعب يومًا أراد الحياة
فلابد أن يستجيب القدر!
من ينصر رسالات الله وينصرون رسله وأنبياءه وأولياءه والصالحين من عباده ويستوطنون مواقع طاعته ورضوانه ويتوكلون عليه، لن تنال منهم تهاويل الخوف والترهيب التي يبثها أعداء الله في قلوبهم ونفوسهم!
"يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم"
إذا الشعب يومًا أراد الحياة
فلابد أن يستجيب القدر!
من ينصر رسالات الله وينصرون رسله وأنبياءه وأولياءه والصالحين من عباده ويستوطنون مواقع طاعته ورضوانه ويتوكلون عليه، لن تنال منهم تهاويل الخوف والترهيب التي يبثها أعداء الله في قلوبهم ونفوسهم!
"يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم"
بورك قلمكم المقاوم
مودّتي ودعائي
إِذا طَمَحَتْ للحَياةِ النُّفوسُ **فلا بُدَّ أنْ يستجيبَ القَدَرْ
وما ضاع حق وراءه تضحيات مهما طال الزمن
شكرا أستاذة هديل على كرم المرور وتواجدك الذي يزهر القول والمقال
ودمت في رعاية الله وحفظه.
التوقيع
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه