هذي فلسطينُ قد خطّتْ لنا حُلُمًا
فكيف يقطع حبل الودِّ راعيها
***
إنه شعرة الشوق التي لا تنقطع بين الفلسطيني وأرضه
سواء كان في فلسطين أو خارجها فأمله بالعودة كبير
كبر تاريخه وعروبته ووطنه المفدى .
شكرا استاذة على هذه الخريدة من الشعر الوطني الأصيل
التي جاءت مرتفعة الهامة كارتفاع رويها .
عاشت فلسطين وأهلها . ودمت في رعاية الله أستاذة
جهاد أم صهيب
التوقيع
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
يرتفع الحرف عالياً عندما يكون للوطن الغالي
الشوق وجع لمن عانى ويعاني من البعد عن أرض الوطن وذاق مراره
الفرج قريب إن شاء الله
عودة محلقة غاليتي بعد طول غياب
حفظك الله
محبتي
ستعود الدار لأهليها بحول الله وقوته طال الزمن أم قصر
وسيعمروها بعيد نصرهم المؤزر لا شك في ذلك ولا ارتياب
قصيدة جميلة مزجت الماضي بالحاضر حفلت بكل بديع
دمتم بخير وألق
حتى يرث الله الأرض، لا بد من الصراع بين الحق وأنصاره والباطل وأنصاره
والوعد الإلهي كتب العزة والرفعة لأهل الحق ولو بعد حين
وكتب الذل والهوان لأهل الباطل والله غالبٌ على أمره
خريدة فاخرة كان لنا في قراءتها حظ ومتعة
لله در جمالكم أ. جهاد العزيزة
مودّتي ودعائي