غزّة عروس الشّعر كم يحلو فيها الكلام وكم يطينتا البيان قصيد عصماء به من حبّ غزّة ونصرتها مابه تستريح القلوب لافضّ فوك شاعرنا القدير
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش