الأخت عواطف عبداللطيف عطفت علينا وأمطرتنا بإهزوجة صباحية , أضاءت من حولنا الدرب, وأدخلت إلى أنفسنا المسرة . وتلطفت عليّ وأنت روح النبع لأكون سراجا يضيء في هذا النبع الصافي الرقراق. لك الود والتقدير عزيزتي