الأستاذة المحترمة والأديبة المتألقة
روان أغبارية
ما يوحي به العنوان ( حكاية روانيّة)
هي حكاية منسوبة لصاحبتها إغبارية التي طالعتنا بهذه المقامة
الأدبية الجميلة . مع العلم أن هذا الفن الأدبي قد طغى كثيرا في العصور
الماضية وكان له أساطينه من أهل الرفعة في الأدب أيام زمانهم
وهناك من يسير على نهجهم من الشباب الذين يريدون تبليغ رسائلهم
بهذا اللون الأدبي الذي يتميز بالفكاهة والسخرية في سرد الأحذاث
وايصال الرسالة إلى القارئ . تحياتي روان ودمت في رعاية الله وحفظه
عمتَ مساءً نقياً استاذي ..
أصدقكم القول أنني لم اتعمد بتاتاً نسج كلمـآتي على طريقة المقامة, ولكنني أجد ان السجع يضفي مذاقاً خاصاً وأقرب للسمع والقلب, لذلك كان لي عدة خربشات انتهجتُ فيهـآ هذا الاسلوب!
كنتُ اود لو تكرمتَ على متواضعتي برأي استعز به مهمـآ كـآن ..
لوجودكـ وردة
ممم.. لستُ ادري ان كنتُ اتقنه او أمارسه كهاوية لا غير !
اعتذر على اهمالي :$ منكِ ومنَ اللغة المعذرة
وأجملُ من هديتكِ.. انتِ ~
فلآ تحرمينـآ هكذا حضور , يزيدني بهجة
مودتي لروحكـ
سعدت كثيرا عندما رأيتك قد أحببت هديتي لك
تستحقين كل الخير يا رواننا الحميلة حماك الله
و نبقى بانتظار المزيد من إبداعاتك
لك محبتي و تحياتي و