آخر 10 مشاركات
: يوم الجمعة .. (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          حين تظلم السماء (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          نسائم الإيحاء (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          صباحيات / مسائيـات من القلب (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          تقويـم (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ارقب عصفورا (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          حبة القطائف (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          كان من الأصحاب (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > السرد > القصة القصيرة , الرواية,المسرحية .الحكاية

الملاحظات

الإهداءات
منوبية كامل الغضباني من قسم اللإشراف : مرحبا بدفقكم وبكتاباتكم المنسابة كنهر رقراق****************فقط رحاء انزالها تباعا حتّى يتسنّى لنا التّفاعل معها ************ولكم ك المحبّة يا أهل نبعنا الجميل

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 10-18-2010, 07:07 PM   رقم المشاركة : 1
شاعر
 
الصورة الرمزية د.عدي شتات





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :د.عدي شتات غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي مشـــوار..!! بقلم عدي شتات

…"مشوار جينا ع الدني مشوار"… كان يعشق صوتها الملائكي, و يهيم في عالمها الساحر كلما استمع إليها… حفظ معظم أغانيها… و أنتشى كثيرا بالحديث عنها وعن مواقفها الخالدة و أنغامها الدافئة … ردد بجنون :"مشوار جينا ع الدني مشوار" آلاف المرات.… لكنه شعر بأنها المرة الأولى..!!
حرر بمرارة نفسا حائرا, والكثير من علامات الاستفهام.. ردد: "مشوار جينا ع الدني مشوار" وتساءل: لماذا لم أنتبه إلى هذه الفلسفة العابرة لكل حدود.. النائمة كالرضيع في عناقيد الفكر؟؟ لماذا؟!
فكر… جردوتساءل…حرر أنفاسا متلاحقة إلى أن حزم النعاس أمتعته وترك جفونه في يقظة متوحشة!!
قطع أواصر التفكير شوق لاحتضان سيجارة… فانتفض من السرير العابق بالمتاهات وتناول لفافة آمنة.. فتأججت مشاعره عندما لامست شبق النار.. وشيئا.. فشيئا راحت تنزف دخانا حزينا فرض منطقه على جو الغرفة الغارقة في الفوضى.. تأمل الدخان وكأنه يراه لأول مرة.. ورثى لحال هذه المسكينة التي يأكلها الزمن بأنانية صارخة: "إنها تحترق كما نحترق.. نحترق كلما أعلنت الساعة ميلاد يوم جديد.. نغالب الزمن.. نتمرد بغباء.. نكابر.. ونكابر.. لنُطْفَأ ذات صباح أو ذات مساء..!! نُطفأ كما نُطْفِئُ هذه التعيسة.. ونرحل…!! لكن إلى أين..؟!
لماذا خلقنا..؟ للاحتراق..؟! يا له من دور مقيت في مسرحي مبهمة الملامح..!! أيعقل هذا..؟؟ سويعات تسابق الضوء.. وحياة غارقة في اللاوجود.. وينتهي كل شيء..؟!
أَ لنا كرة أخرى..؟ أنعود كما تعود الشمس بعد الغروب..؟ أنكون كهذه الشمس الغافية على عرش السماء..؟ هذه الرغبة الساحرة التي لا تؤمن إلا بالعطاء..!! ماذا فعلنا …؟؟ ماذا أعطينا للوجود كي نكون كالشمس ونحن لا نؤمن إلا بالتمرد والجحود..؟!

كل هذا الجنون مزقه.. وسرق من جفنيه النوم… ـ الروتين القاتل الذي يحرق فيه نصف عمره ـ لم يكن يفكر من قبل… لا..!! بل لم يخطر بباله في يوم من الأيام أن يفكر.. فلطالما أتقن بتفوق لعبة البصم والتصفيق..!؟
رن جرس المنبه وهو لا يزال غارقا في متاهة لا أول لها ولا آخر.. مد يده الشاردة ليكتم صوته كما كتم أنفاس سيجارته.. ونهض متثاقلا ليمارس الروتين القاتل.
عتق الماء فاندفع نحو يديه .. غسل وجهه الطفولي.. نظر في المرآة وكأنه يتوقع أن يرى ملامح أخرى غير التي اعتاد رؤيتها في كل صباح: وجهه الأسمر مازال حاضرا.. شعره الأسود السابل لا يزال كعهده به متمردا لا يمل من التراقص كلما داعبته نسمة ناعمة.. عيناه الغائرتان الموشحتان بحاجب معقود على حطة يده.. وأنفه الموشح بخال غبي لا يزال أعوجا.. إيه..!! كم تمنى أن يستيقظ ذات صباح ليراه معتدلا شامخا كجبال الخليل..!! سحقا لهذا اللعين الذي شوه وجهه الوسيم..!! ابتسم.. تصنع الابتسام… أراد أن يتأكد بأنها لاتزال تزين وجهه الطفولي الحزين.

وضع ركوة القهوة على النار.. وأعدَّها "ساده" ـ كالمعتاد ـ كي لا ينسى مرارة الحياة.. وفي تلك الأثناء ارتدى ملابسه.. وللمرة الأولى دون تدقيق وتمحيص.. وعلى الشرفة المقبِّلة للأزرق الخالد احتسى مرارة الحياة الذائبة في فنجان قهوة… وشعر بانتصار كبير وهو يحرق سيجارة.. فبعد قليل سيكتم أنفاسها بيده.

أشعل المذياع بينما كانت سيارته تشق طريقها بين الزحام… وانبعث من سماعته الصوت القادم من الفردوس:"مشوار جينا ع الدني مشوار".. وتكحل بسعادة غامرة لم يعلم لها سببا..!! ربما لأنه استوعب ماهية الكلمات…؟ أو لأنه شعر بأن مشواره في هذه الحياة, أطول من مشوار السيجارة التي تشرَّف بإطفائها قبل قليل…؟
دخل قاعة الأساتذة.. وفتح الدرْج ليتناول بعض الأوراق .. وأسرع باتجاه المدرج. وكعادته وقف أمام الباب لينتشي بالفوضى العارمة التي تجتاح الفضاء… وبعد أن التزم كل طالب مكانه استفحل الهدوء.. فحياهم بنبرة رقيقة.. واستفسر عن الموضوع الذي توقفت عنده المحاضرة السابقة.. ليكتب بخط متهدج: "المعادلات لتفاضلية".
صال وجال.. وأبدع في شرح الدرس.. ودون أن ينتبه شط عن دنيا الرياضيات, وغرق في تفاصيل الوجود, والموت والحياة, وغيرها من إرهاصات الليلة الماضية.. ولأول مرة ابتعد عن عالم المعادلات والتفاضلات…لأول مرة انشغل عن الطابوهات والمسلمات.. ليلج عالما آخر…؟

تردد "مهند" كثيرا قبل أن يقول:
- "سأطرح عليكم سؤالا مهما, وأتمنى أن نناقشه غدا".
وبصوت واحد قال الطلاب:
- شريطة ألا يكون له علاقة بالرياضيات".
سقطت على مسمعه كلمة رياضيات كالصاعقة.. فارتجفت جوارحه واجتاحه الخجل.. فهو في هذا المكان ليدرّس المعادلات الرياضيات… المادة التي يعشقها.. المادة التي لا يجد للحياة طعما بدونها..!! تسارعت خطواته, وغادر المدرج ..!!

لم يشعر برغبة للقاء "جمانة".. ماذا سيقول لها..؟ هل يحدثها عن ليلته المليئة بالمتاهات..؟ أم يحدثها عن محاضرة اليوم..؟؟ أم يبادلها خواطره المؤرقة..؟؟ هي لا تهتم بهذه الأمور.. همّها الوحيد أن تبدو كعهده بها فاتنة.. لا يهمها إلا "الموضه" وآخر الصيحات.. وآهٍ.. آه من المستحضرات التي تلوث وجهها الحنطي بها..!! إنها لا تفقه شيئا في الرياضيات.. بل ولم تسمع في حياتها عن اللوغاريتمات.. فكيف ستجد جوابا لأسئلته…؟؟ كيف.. إنها حمقاء.. لم تستطع الولوج إلى أعماق الأغنية.. لم تفهمها.. رغم أنها سمعتها معه آلاف المرات..!!
ربما لو كانت تدخن وتسنى لها أن تتأمل السيجارة وهي تحترق بصمت وجنون.. لفكرت في الموضوع.. ولتساءلت مثله.. لكنها لا تدخن.. لن تفهم شيئا إذن..!! لن تتساءل أصلا..!! إنها حمقاء.. حمقاء وفقط..!!
الناس أنواع… نوع يدخن.. ويرى احتراق السيجارة.. وقد يستطيع فك اللغز الكامن بين دخانها.. ونوع لا يدخن.. ولا يرى تصاعد الدخان.. النوع الأول يستوعب كلمات الأغنية.. و ينفذ إلى جوهرها.. أما النوع الثاني ـ وهم الحمقى كجمانة ـ لا يفقهون شيئا..؟؟ ومن الناس من يرى الشمس في صراع دائم بين الغروب والإنعتاق و لا يستوعبون احتراق السيجارة و لا كلمات الأغنية …ومنهم من يستوعب كل شيء…؟
جمانة الحمقاء و عصبتها ينتهون كالسيجارة…أما أنا و عصبتي لا ننطفئ حتى نعاود الاشتعال من جديد.. نشتعل كما تشتعل الشمس في كل صباح..!

أطفأ الليل الشمس.. واجتاح الكون باستبداد.. ركب "مهند" سيارته وتوجه إلى غرفته الغافية على سطح عمارة قديمة.. تناول وجبة خفيفة دون شهية.. ثم تمدد على سريره, وبدأ يقرأ رواية: "حمامة زرقاء في السحب" ..
كان يقاوم النعاس بإصرار و عناد.. لقد قرر ألا ينام.. ليستثمر كل دقيقة من عمره في التأمل والتفكير.. لكن أجنحة النوم باغتته من حيث لا يحتسب, فاستسلم لها بانبهار ورمى عنه الهواجس القاتلة.

نهض متأخرا.. فصرف لنفسه عطلة, و غرق في حملة تنظيف سريعة.. فتناثرت هواجسه لتتسلل مع كل ذرة غبار سبحت في الفضاء.. قال لنفسه : "أسرعي فقد حان موعد جمانة".
بسرعة فائقة أنهى عمله, واندفع نحو السيارة.. والشوق يهدهد روحه ويشعل النار التي لا تنطفئ إلا برؤية وجهها الملائكي.. لقد أخلف موعدها بالأمس…و لن يسمح لنفسه أن تعيد الكرة من جديد..!!
في الطريق إليها تذكر أنه يسابق الزمن ويشق الآفاق بجنون كي يقابل حمقاء..!! ضغط على الفرامل وأوقف سيارته في منتصف الطريق.. ليسبح في شرود طويل قطعته زمجرة السيارات الغاضبة..!!

احتضنت أنامله سيجارة.. أحرقها.. وراح ينفث دخانها في كل اتجاه.. فكر أن يذهب لزيارة صديقه الوفي.. صديقه الوحيد.. الذي لا يشبه البشر.. ولا يشبه السيجارة.. ولا يشبه الشمس أيضا..!! صديقه الذي يُطفِئ ولا يُطْفَأ. تردد قليلا خوفا من أن يسأله عن جمانة.. لكن.. ودون أن يشعر جثت سيارته البليدة على مفرق أبي الخلود.
تأمله مليا.. قرأ في هدير أمواجه أسئلة كثيرة.. لا..!! بل سؤالا واحدا ووحيدا: "أين جمانة...؟". تجاهل السؤال.. وراح يهمس في أذنه.. ويبثه همومه وهواجسه.. غنى له: "مشوار جينا ع الدني مشوار".. كلمه عن الشمس.. وعن السيجارة..وكشف النقاب عن كل مكنوناته.
أحس بأنه يدور في حلقة مفرغة وبأن هذا اللعين لا يبالي به.. وشعر بأن صديقه القديم قد أوغل في ازدرائه وله.. واستهزائه بأفكاره وتصوراته.. سرى الغضب في أوصال "مهند", ورمق الأزرق بنظرة حاقدة ساخطة.. وتلاهثت الكلمات بين شفتيه وهو يحاول الدفاع عن أفكاره ومعتقداته الجديدة.
حاول.. وحاول.. إلى أن تسلل إلى نفسه شعور بأن صديقه اللدود لا يختلف عن الناس الذين لا يدخنون.. ولا عن الحمقاء جمانة..!! فارتمى على الرمال الحائرة, ودخل معها ومع الموج في جدال طويل.. وبعد أخذ ورد سمع صوتا يقول له: "إن شمسك التي بنيت عليها كل شيء تطفأ بين هذه الأنامل في الوقت الذي أريد.. هي تحت رحمتي مثلها مثل السيجارة التي تحت رحمتك.. أما جمانة.. فهي لذة الحياة وجوهرها..!! أوَ تنكر هذا..؟؟ ألم تقل بأنها التفسير الوحيد لوجودك..؟؟ وهل تستطيع نسيان الأوقات المعطرة بالفرح.. والأحلام التي أشعلتماها بين أحضاني..؟؟ هل يمكن أن تنسى كل هذا يا أحمق..؟".

صرخ مهند بأعلى صوته: "لا تقل أحمق..!! هي الحمقاء.. لم تستوعب كلمات الأغنية.. لم تدخن.. لم تفكر في احتراق السيجارة .. إنها لا ترى أبعد من أنفها..!! هل تصدق بأنها لا تفقه شيئا في الرياضيات..!؟ لقد قالت لي بصراحة أنها لا تحبها..!! هل تستأهل أن تكون بجواري, وهي بهذا الكم القاتل من الغباء..؟!؟".
احتدم الصراع.. نازعت نفسُه نفسَه.. واحترق قلبه على جمر فكره.. تمنى أن يكون أحمقا لأنه يعبد جمانة.. لكنه ذكي.. لا يستطيع بأن يدعي الحمق..!! هو يدخن وهي لا تدخن.. هو استوعب كل شيء حتى مسائل الرياضيات المعقدة.. ونفذ إلى أعماق الوجود رغم ازدراء البحر له.. وهي كالهباء المنثور..!!
هو يكره قلبه لأنه يعشق جمانة الحمقاْ.. ويكره فكره لأنه عقّد حياته وأخرجه من عالمه الهادئ حد الموت.. أخرجه من حياة الرتابة, وأدخله في متاهات الحقيقة..!! يكرهه لأنه أخذ منه جمانة..!!

توسعت دوائر الصراع.. فشعر بانهيار أعصابه.. وعلى أعتاب الغيبوبة.. انتصب كالمجنون ونظر إلى البحر بحقد دفين..!! مشط كل الاتجاهات فلم ير حوله سوى حجر كبير, سرعان ما خطفته أنامله.. وبإصرار وتحد.. شق صدر البحر هازئا بانفعالات الموج.. وقرر أن يقتص لنفسه.. قرر أن يدافع عن أفكاره بشراسة.. وغاص في الأعماق ليطفئ جمر هذا الصديق المغرور..!!












التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

  رد مع اقتباس
قديم 10-18-2010, 09:08 PM   رقم المشاركة : 2
عضو مجلس إدارة النبع
 
الصورة الرمزية شاكر السلمان





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :شاكر السلمان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: مشـــوار..!! بقلم عدي شتات

يا لروعتك ايها المكرم

لم أقرأ لك في القص ففاجئتني هنا بإسلوب مدهش

بوركت












التوقيع

[SIGPIC][/SIGPIC]

  رد مع اقتباس
قديم 10-20-2010, 01:29 PM   رقم المشاركة : 3
شاعر
 
الصورة الرمزية د.عدي شتات





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :د.عدي شتات غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: مشـــوار..!! بقلم عدي شتات

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاكر السلمان نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  
يا لروعتك ايها المكرم

لم أقرأ لك في القص ففاجئتني هنا بإسلوب مدهش

بوركت

أشكرك أستاذي الجليل
إنما هي حروف مجنونة
نزفت في ليلة من ليالي آذار عام 1995م
عبثت بها برودة غرفتي في الحي الجامعي
وكآبة أحداث رواية "حمامة زرقاء في السحب" لحنا مينا

أشكرك على المرور
وعلى الشهادة التي يحق لي بأن أعتز بها

ولك الحب والورودنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة












التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

  رد مع اقتباس
قديم 10-23-2010, 01:08 AM   رقم المشاركة : 4
شاعرة





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :وطن النمراوي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: مشـــوار..!! بقلم عدي شتات

و ماذا تفعل قصة أستاذي المبدع عدي هنا ؟!
مكانها بين النجوم في قسم القصة
و لي عودة لها إن أذن الرحمن
فالمشوار هذا فعلا مشوق مع من يحب الرياضيات و التدخين نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
و كل قليل ينعت جمانته بالحمقاء. نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
تحياتي لك أستاذي عدي
مبدع أنت شعرا و قصا






  رد مع اقتباس
قديم 10-23-2010, 10:49 PM   رقم المشاركة : 5
أديبة وقاصة
 
الصورة الرمزية سولاف هلال





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سولاف هلال غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: مشـــوار..!! بقلم عدي شتات

ما الحياة إلا نفق مظلم لابد أن نجتازه لنعبر إلى الضفة الأخرى من الحياة إنها حياة الخلود التي تستحق هذا الإختبار الصعب الذي نخضع له فكيف سنجتاز هذا الاختبار هذا هو السؤال
المبدع د.عدي شتات
أحيي فيك هذا الإبداع
شكرا للأستاذة وطن التي نقلت وثبتت هذا النص الرائع
تحياتي لكما













التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 10-26-2010, 06:27 AM   رقم المشاركة : 6
شاعر
 
الصورة الرمزية د.عدي شتات





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :د.عدي شتات غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: مشـــوار..!! بقلم عدي شتات

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وطن النمراوي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  
و ماذا تفعل قصة أستاذي المبدع عدي هنا ؟!
مكانها بين النجوم في قسم القصة
و لي عودة لها إن أذن الرحمن
فالمشوار هذا فعلا مشوق مع من يحب الرياضيات و التدخين نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
و كل قليل ينعت جمانته بالحمقاء. نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
تحياتي لك أستاذي عدي
مبدع أنت شعرا و قصا

هذا والله من كرمك وطيب أصلك
لا أجد ما أشكرك به
سوى الدعاء
فبارك الله بك وأنعم عليك

وحياك












التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

  رد مع اقتباس
قديم 10-26-2010, 06:31 AM   رقم المشاركة : 7
شاعر
 
الصورة الرمزية د.عدي شتات





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :د.عدي شتات غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: مشـــوار..!! بقلم عدي شتات

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سولاف هلال نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   ما الحياة إلا نفق مظلم لابد أن نجتازه لنعبر إلى الضفة الأخرى من الحياة إنها حياة الخلود التي تستحق هذا الإختبار الصعب الذي نخضع له فكيف سنجتاز هذا الاختبار هذا هو السؤال
المبدع د.عدي شتات
أحيي فيك هذا الإبداع
شكرا للأستاذة وطن التي نقلت وثبتت هذا النص الرائع
تحياتي لكما

الأخت الكريمة الأستاذة سولاف هلال
صدقت والله
ولقد اختصرت سطور "مشوار"
في كلمتين
أشكرك أستاذتي على المرور
والتفاعل الطيب
وأتمنى أن يكون حرفي دائما عن حسن ظنك

مودتي وتقديري












التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

  رد مع اقتباس
قديم 11-05-2010, 11:10 PM   رقم المشاركة : 8
مؤسس
 
الصورة الرمزية عبد الرسول معله





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عبد الرسول معله غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: مشـــوار..!! بقلم عدي شتات


أهلا أهلا تتربع على قمتين وتنثر من الجمال الكثير

بارع في الوصف ومجيد في السرد ومتقن لرصد النفوس

أول مرة أرى لك يراعا يجيد صياغة النبضات نثرا

تحياتي ومودتي












التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

  رد مع اقتباس
قديم 01-20-2011, 10:41 AM   رقم المشاركة : 9
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة :عواطف عبداللطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: مشـــوار..!! بقلم عدي شتات

لا أعلم كيف فاتني أن أمر من هنا

رحلت بعيداً مع النص ومع دقائق التفاصيل

هي صراعات الحياة بين ما نحب وبين ما يحيط بنا

كلنا نحترق

وكلنا نذوي

ليس فقط من يجيد إحراق السيكارة

ولكن كل واحد بطريقته

في إختيار المشوار الذي سيوصله بأمان

بعد أن يعمل من أجل ان تكون أرضية هذا المشوار سالكة بدون حفر وتعرجات تؤدي الى متاهات

العزيز د. عدي

لقلملك رونق في كل مكان

دمت بخير

تحياتي













التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 02-22-2011, 04:47 PM   رقم المشاركة : 10
أديبة
 
الصورة الرمزية سفانة بنت ابن الشاطئ





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سفانة بنت ابن الشاطئ غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: مشـــوار..!! بقلم عدي شتات

أخي الغالي عدي :: مساؤك شهد وليلتك عسل مصفى وقلبك مستقر وسعيد
ما أعذب هذه الكلمات التي جملتن يمعها الى تفاصيل كثيرة
كنت صادقا في وصفك لذلك وصلت الى كل المار من هنا ونالت
اعجابه ,, سرد فيه تشويق وفيه انتظار للنهاية ,, جمل معبرة ووصف
دقيق لتفاصيل كثيرة ,, جو القصة العام وجداني غارق بالتأمل فيه
وقفات فلسفية ,, جملة من أغنية عكست لنا هذا الابداع كله
كما أجدت في استخدام الاسقاط واتخاذ الاحتراق نقطة انطلاق
كل التقدير لك ولقلمك الباذخ

مودتي الخالصة

سفـــــانة













التوقيع


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


الوجد محبرة القلب ~ ~ والحرف يشعل الرماد

زوروني في مدونتي اللؤلؤة


شكر خاص للراقي شاكر السلمان
  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ديوان الشاعر /د.عدي شتات عواطف عبداللطيف دواوين شعراء النبع 37 04-28-2011 01:49 PM
أشجار الوهم..!! شعر عدي شتات د.عدي شتات الشعر العمودي 4 10-10-2010 02:30 PM
قدر الرجال..!! شعر عدي شتات د.عدي شتات الشعر العمودي 11 10-06-2010 10:14 AM
كبريت شوق..!!شعر عدي شتات د.عدي شتات الشعر العمودي 27 09-28-2010 01:23 AM


الساعة الآن 07:04 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::