طوت الحلقة الأولى من "قصة قصيدة" صفحاتها, وخبأت عبيرها في مكان لا تمتد له يد
وكيف لا تفعل, وهي المعطرة بأريج شاعر فحل, وإنسان ينضح صدقا وصفاء
سعدنا جميعا باستضافة هرم من أهرام الشعر, وحام عنيد من حماة اللغة العربية, لغة القرآن العظيم
كم تمنينا لو أن الرحلة مع أستاذنا الكبير عبد الرسول معله قد طالت, ولم يحل بيننا وبينه هذا الصلف "الأنترنتي", كم تمنينا لو أن كل أبناء النبع قد شاركونا هذه الجلسة الرائعة على ضفاف الرافدين, وبين ثنايا القصيدة/القصة والقصة/القصيدة
لكن ما كان بالإمكان أحسن مما كان.
اسمحوا لي إخواني أخواتي بأن أشكر باسمكم جميعا شاعرنا الكبير الأستاذ عبد الرسول معله
وأشكرك أعضاء اللجنة الثلاثية : الأستاذ محمد سمير والأستاذة وطن النمراوي
وإلى اللقاء
مع شاعر جديد
وقصيدة جديدة
وقصة جديدة
حياكم الله