وقفتُ متسمرة أمام سريره وهو يبتسم رغم آلام المراحل النهائية من السرطان
وقال لي :
أشد ما يؤلمني هو أنني تمنيت أن أموت واقفاً كالأشجار
ولكن قدر الله غلبني
إلى اللقاء في الآخرة يا ابنتي
إلى اللقاء يا عماه
وسقطت دمعة بعد دمعة
وقفتُ متسمرة أمام سريره وهو يبتسم رغم آلام المراحل النهائية من السرطان
وقال لي :
أشد ما يؤلمني هو أنني تمنيت أن أموت واقفاً كالأشجار
ولكن قدر الله غلبني
إلى اللقاء في الآخرة يا ابنتي
إلى اللقاء يا عماه
وسقطت دمعة بعد دمعة
زميلتي سمر
نحن نتمنى نهاياتنا ولا نرجوها ..
كنت أنتظر أن تكون القفلة أشد ارباكا وادهاشا لي كقارئ ..أرى أنّ النصّ بحاجة الى اعادة كتابته والاشتغال على مفارقة تمنحه قوة واتساقا .
تحياتي وتقديري ..
يسرني مرورك على بعض نصوصي
التوقيع
يعيش داخل كل واحد منا طفل صغير ..فلْنحْذر من اغتياله
زميلتي سمر
نحن نتمنى نهاياتنا ولا نرجوها ..
كنت أنتظر أن تكون القفلة أشد ارباكا وادهاشا لي كقارئ ..أرى أنّ النصّ بحاجة الى اعادة كتابته والاشتغال على مفارقة تمنحه قوة واتساقا .
تحياتي وتقديري ..
يسرني مرورك على بعض نصوصي
.....................
الأستاذ الفاضل شفيق غربال
أشكرك كثيراً على إبداء رأيك وإسداء النصح الذي استفدت منه كثيراً
وسأعمل به
كما يسرني أن أتابع نصوصك
تحياتي واحترامي
سندس
سندس سمير
تحيةوتقدير
لمست الجرح الغائر في نفسي لأني فقدت من أحبهم بهذا المرض
والله أدمعت عيني
وهذا هو الإبداع
سلمت يمينك
عذرا : أعتقد أن همزة الوصل من كلمتي : ابن وابنة تحذف بعد أداة النداء يا
يا ابنتي ......... يابنتي
رمزت
************************************************** *
أستاذي الفاضل رمزت
صدقت ....فهذا المرض الخبيث حصد الكثير من العزيزين وما زال كذلك
كما أشكرك على ملاحظتك القيمة والتي سببها الكيبورد
تحياتي واحتراماتي
وقفتُ متسمرة أمام سريره وهو يبتسم رغم آلام المراحل النهائية من السرطان
وقال لي :
أشد ما يؤلمني هو أنني تمنيت أن أموت واقفاً كالأشجار
ولكن قدر الله غلبني
إلى اللقاء في الآخرة يا ابنتي
إلى اللقاء يا عماه
وسقطت دمعة بعد دمعة
سلمت و سلم حرفك أديبتنا و شاعرتنا المبدعة سندس
لقد أجدت نقل المشهد
و لا أدري لم تبادر إلى ذهني البطل خالد بن الوليد الذي تمنى الموت في ساحات القتال و لكنه مات من مرض
ربما هو السرطان في حينها ؟!
لك التحيات و مثلها لحرفك الجميل هذا.
احساس رائع بدون تكلف او تصنع و نقل لمشهد يتكرر مرارا في حياتنا
الله يشفي الجميع
محبتي
****************
أستاذتي الغالية سولاف
صدقتِ
فهذه القصة تتحدث عن إبن عم بابا المرحوم فؤاد والذي توفي بسرطان الرئة قبل ثلاثة أسابيع
عن عمر ناهز الثامنة والخمسين .وكان قوي البنية ومن أنشط أبناء العشيرة وقد حقق نجاحات باهرة في وقت قياسي .
رحمه الله تعالى
أشكرك على مرورك وتشجيعك لي
محبتي