بين حسرة الفاس وابتسامة الشجرة الاشجار تموت واقفة عمل رائع حقاً فكرة وتنفيذ كل الشكر على امتاعنا بكل هذا الاحساس رغم ما يحمله من ألم
ألفنان نياز المشني الجميل .. ليس غريباً أن تبتسم الشجرة النازفة قيحاً لحسرة الفأس التي أدمنت أنتهاك الحرمات , لأنها أقنعتنا بأن الموت وقوفاً أبهى .. وأنت أيها العذب , جذورك في الأرض ورأسك مرفوعاً بين بنات نعش في السماء . لك بيادر ورد.