رد: رسالتي الثالثة الإنسان الشاعر الأب المعلم .. عبد الرسول معلة..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيام صبحي نجار
لك الشكر والود وانت الأروع يا كريم
حبذا لو نستطيع أن نفِ حق كل مبدع ومخلص لهذا النبع
وردة بقاعية بيضاء
كنقاء قلبك
من قرب وادي العرايش
عروس البقاع
مع كل التقدير
هيام
هيام..
الشاعرة الرائعة والإنسانة النقية العذبة ..
ذات الألق وأناقة الروح العالية ..
لقلبك كل السعادة والفرح ..
غابات النرجس ودويك الجبل ..
وعبير الياسمين والخزامى ..
أهلا بك وبروحك النقية ..
كــريم البقاع ..
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
رد: رسالة إلى الإنسان الشاعر الأب المعلم .. عبد الرسول معلة..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوليد دويكات
الأستاذة هيام ....
ربما كان لي السبقُ في إطلاق لقب حكيم النبع على شاعرنا
وهنا أتشرف بتوارد رأيك مع رأيي ...
وإن كنت قد سجلته في سياق ردودي على شاعرنا ....
الأستاذ / عبد الكريم سمعون
لصٌّ ماهر أنت ...فقد سرقت موضوعا عكفتُ على كتابته بحق
معلمنا وشاعرنا ...وكلما ظننتني إنتهيت منه ، أعود وأكمله ...
وهنا أود أن أسجل حقيقة ...
قبل تشرّفي بالإنتماء لهذا الصرح ...وبوجود قامة باسقة تتمثل في شخص الشاعر العربي الكبير
عبد الرسول ، كنت أكتبُ دون مراجعة لما أكتب ، كنت أكتب القصيدة على الكيبورد وأنشرها
وعندما نشرت أول قصيدة لي هنا ، كانت ( كرمل ) ، كانت النصيحة الأولى من معلمنا فقال :
اهتم بالتشكيل ...
قلت : يا الله !!
هنا عينٌ ترصدُ جيدا ...
بعدها أخذت أتتبعُ أعمال هذا القدير المبدع ...فصرتُ أعيد التفكير بالكتابة
وأنظر لها من زاوية أخرى ، لأن هناك ثمّة جرّاح لا يرحم مبضعه همزة أو كسرة
أو إقواء أو هنّة عروضية ....
كنت أخاف أن أقحم موضوع النحو وقسمه ...لأن هناك من خدعنا عندما وَسَمنا
بأننا شعراء وكتاب كبار ، فقلت لنفسي : كيف أقوم بإعراب جملة وأقع في الخلل
وأنا ( كما وصفوني ) الشاعر الكبير ...
ولكن ...إقتربت من شاعرنا أكثر ، وكان لي شرف الصُحبة والتعلم ، ورضيَ بي معلمنا
على علاّتي وكثرة مشاغباتي تلميذا له ...
فاقتحمتُ قسم الإعراب ، وشعرتُ أنني بدأت أسترجع ما فاتني ، وبدأت أفكُّ طلاسم مفرداتٍ
كان مجرد الدنو منها يشكل عبئا ...وأخذ بيدي مصوبّاً وموجهاً ...
أشعر أنني اليوم بخير ...وأشعر أن أبجديتي بخير ....
الأستاذ / عبد الكريم سمعون
هنا مدرسة عبد الرسول ...أقولها وبفخر وتيه ، كم أنا فخور بالإنتماء لها ....
هذا الشاعر ، لا يمكن أن يمرَّ يوم دون أن أتحدث عنه ....يعرفه شعراؤنا الأصدقاء هنا
ودائما أتلو قصائده .
ل عبد الرسول الشاعر العربي الكبير
ل عبد الرسول الأستاذ المعلم ..
ل عبد الرسول الأخ الأكبر ...
ل عبد الرسول الأب الحاني ...
ل عبد الرسول ..القصيدة المسافرة في وجداننا
ل عبد الرسول ...الإنسان ..
أرفع باقة من الزعتر البري النامي في ربوع جرزيم وعيبال
وباقة ورد جمعتها من روابي فلسطين الحزينة ...
ومن جبال نابلس الصامدة الصابرة ....
عربون حب ووفاء ...
ولك صديقي سمعون ...يستمر العزف على أوتار القلب ...أحبك يا صاح
الوليد
ملحوظة :أرجو أن ننتبه لأعمال الشاعر العربي القدير عبد الرسول ، فنحن أمام تاريخ يُكتب .
وأعانني الله على إتمام عملي القادم ( النجمة المطلة في شرح ديوان عبد الرسول معلّة )
وسأستأذن شاعرنا بالسماح لي بنشره في كتاب يليق
صباحك نرجس من جبال لبنان الأشم
لو لم نكن نحمل نفس الأفكار ونتواردها .. لما جمعنا القدر على ضفاف هذا النبع المعطاء..
أشكرك على لطفك
الهام والأهم انها وصلت الفكرة
هيام
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
رد: رسالة إلى الإنسان الشاعر الأب المعلم .. عبد الرسول معلة..
أخي عبد الكريم
أخي عبد الرسول
مالي أراني تاخذني المشاعر في آفاق الكون أبحث عم جمال قل وجوده في زمن الاستهلاك ؟
فحينما ارى عناق الأحبة يأخذني الشدو من خلالها إلى مساحات قل وجودها وربيعها وأقحوانها
ما لي أدندن في هيامات الغبطة والفرح وأنا أرفع رأسي لا كبرا ولا تعاليا وأنما أرفعه كي أرى القمم العالية عبد الرسول وعبد الكريم
ما أروع إدمان من تحب لتجلس في أفيائهم
وتستظل في ظلالهم الوارفة
وتروح في هيامات العشق النقي الخالص لمعاني الحياة الجميلة
دون الوقوع في مرامي الحسية الضيقة
وكم أكون ضعيفا في مواقع الفرح فرح الآخرين وبخاصة عندما يسمون إلى آفاق المشاعر الإنسانية
( يا بن سمعون ويا بن معلة ) لله دركما من فارسين في ميادين نقية صافية بهية
ميادين نبع العواطف الأدبية
رد: رسالة إلى الإنسان الشاعر الأب المعلم .. عبد الرسول معلة..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمزت ابراهيم عليا
أخي عبد الكريم
أخي عبد الرسول
مالي أراني تاخذني المشاعر في آفاق الكون أبحث عم جمال قل وجوده في زمن الاستهلاك ؟
فحينما ارى عناق الأحبة يأخذني الشدو من خلالها إلى مساحات قل وجودها وربيعها وأقحوانها
ما لي أدندن في هيامات الغبطة والفرح وأنا أرفع رأسي لا كبرا ولا تعاليا وأنما أرفعه كي أرى القمم العالية عبد الرسول وعبد الكريم
ما أروع إدمان من تحب لتجلس في أفيائهم
وتستظل في ظلالهم الوارفة
وتروح في هيامات العشق النقي الخالص لمعاني الحياة الجميلة
دون الوقوع في مرامي الحسية الضيقة
وكم أكون ضعيفا في مواقع الفرح فرح الآخرين وبخاصة عندما يسمون إلى آفاق المشاعر الإنسانية
( يا بن سمعون ويا بن معلة ) لله دركما من فارسين في ميادين نقية صافية بهية
ميادين نبع العواطف الأدبية
رمزت
شاعرنا القدير وأديبنا النحرير ..
صاحب القلب الكبير الطيب .. والروح النقي الطاهر ..
أستاذي وأخي الحبيب رمزت ..
كل المحبة لك أيها النقي والفرح لقلبك ..
كل حرف تخطّه أنا ملك يشع بالصدق والمحبة ..
بورك نبضك وأصلك وفرعك أيها العميق الأنيق ..
الشكر لهذه المشاعر العارمة بالمحبة والعطاء ..
أنك الله لنا أخا وحبيبا وشاعرا.. نتفيّأ حيث الطمأنينة بظل حرفه العبقري الصادق ..
لك القلب بما حوى ..
والياسمين وعبق الخزامى ..والنرجس الصخري ..
كريم
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
رد: رسالة إلى الإنسان الشاعر الأب المعلم .. عبد الرسول معلة..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوليد دويكات
الأستاذة هيام ....
ربما كان لي السبقُ في إطلاق لقب حكيم النبع على شاعرنا
وهنا أتشرف بتوارد رأيك مع رأيي ...
وإن كنت قد سجلته في سياق ردودي على شاعرنا ....
الأستاذ / عبد الكريم سمعون
لصٌّ ماهر أنت ...فقد سرقت موضوعا عكفتُ على كتابته بحق
معلمنا وشاعرنا ...وكلما ظننتني إنتهيت منه ، أعود وأكمله ...
وهنا أود أن أسجل حقيقة ...
قبل تشرّفي بالإنتماء لهذا الصرح ...وبوجود قامة باسقة تتمثل في شخص الشاعر العربي الكبير
عبد الرسول ، كنت أكتبُ دون مراجعة لما أكتب ، كنت أكتب القصيدة على الكيبورد وأنشرها
وعندما نشرت أول قصيدة لي هنا ، كانت ( كرمل ) ، كانت النصيحة الأولى من معلمنا فقال :
اهتم بالتشكيل ...
قلت : يا الله !!
هنا عينٌ ترصدُ جيدا ...
بعدها أخذت أتتبعُ أعمال هذا القدير المبدع ...فصرتُ أعيد التفكير بالكتابة
وأنظر لها من زاوية أخرى ، لأن هناك ثمّة جرّاح لا يرحم مبضعه همزة أو كسرة
أو إقواء أو هنّة عروضية ....
كنت أخاف أن أقحم موضوع النحو وقسمه ...لأن هناك من خدعنا عندما وَسَمنا
بأننا شعراء وكتاب كبار ، فقلت لنفسي : كيف أقوم بإعراب جملة وأقع في الخلل
وأنا ( كما وصفوني ) الشاعر الكبير ...
ولكن ...إقتربت من شاعرنا أكثر ، وكان لي شرف الصُحبة والتعلم ، ورضيَ بي معلمنا
على علاّتي وكثرة مشاغباتي تلميذا له ...
فاقتحمتُ قسم الإعراب ، وشعرتُ أنني بدأت أسترجع ما فاتني ، وبدأت أفكُّ طلاسم مفرداتٍ
كان مجرد الدنو منها يشكل عبئا ...وأخذ بيدي مصوبّاً وموجهاً ...
أشعر أنني اليوم بخير ...وأشعر أن أبجديتي بخير ....
الأستاذ / عبد الكريم سمعون
هنا مدرسة عبد الرسول ...أقولها وبفخر وتيه ، كم أنا فخور بالإنتماء لها ....
هذا الشاعر ، لا يمكن أن يمرَّ يوم دون أن أتحدث عنه ....يعرفه شعراؤنا الأصدقاء هنا
ودائما أتلو قصائده .
ل عبد الرسول الشاعر العربي الكبير
ل عبد الرسول الأستاذ المعلم ..
ل عبد الرسول الأخ الأكبر ...
ل عبد الرسول الأب الحاني ...
ل عبد الرسول ..القصيدة المسافرة في وجداننا
ل عبد الرسول ...الإنسان ..
أرفع باقة من الزعتر البري النامي في ربوع جرزيم وعيبال
وباقة ورد جمعتها من روابي فلسطين الحزينة ...
ومن جبال نابلس الصامدة الصابرة ....
عربون حب ووفاء ...
ولك صديقي سمعون ...يستمر العزف على أوتار القلب ...أحبك يا صاح
الوليد
ملحوظة :أرجو أن ننتبه لأعمال الشاعر العربي القدير عبد الرسول ، فنحن أمام تاريخ يُكتب .
وأعانني الله على إتمام عملي القادم ( النجمة المطلة في شرح ديوان عبد الرسول معلّة )
وسأستأذن شاعرنا بالسماح لي بنشره في كتاب يليق
كنت قد قررت أن لا أدخل إلى هنا لما اعتراني من خجل
بت أشعر أن محبتكم جميعا قد وضعتني في منزلة كبيرة جدا
ولكن الأخوة والمودة هي التي دفعتكم إلى وضعي في هذه المنزلة
وهذا ما أشكركم عليه وأتمنى من الله أن أكون عند حسن ظنكم
بالنسبة لاستئذان الأديب الكبير الوليد دويكات في نشر الديوان
فإني أبيح له ولغيره نشره بأي صورة كان شريطة أن يكون
رد: رسالة إلى الإنسان الشاعر الأب المعلم .. عبد الرسول معلة..
ثمّة أشخاصٌ ..رسلٌ..
ترسلهم الأقدار لنا ..
غالبا ما يكونوا أشبه بقبس في حلكة ليل مريرة ..
أو منارات في لجّة التعب وشقّ النفس ..
نتبعهم ونحن نحدّق بنورهم .. ********* شكرام عبدالكريم على هدا الجمال الدي تجلى من حرفك البادخ ليزيد شاعرنا الكبير نرجسية أكبرليقدم لنا مانحب ونشتهي من قلمه السامق تحياتي لك ولشاعرنا الكبير عبد الرسول معلة ودمتما في رعاية الله وحفظه