فيه شويب وولده الصغير ومعهم حمارهم يمشون والأب راكب الحمار.
ومروا من عنده شباب جالسين عند الباب. قالوا لبعض شف هالشايب تارك ولده الصغير وهو اللي راكب الحمار.
وسمعهم الشايب ونزل وركب ولده وهو صار اللي يمشي.
ومر من عند شياب خارجين من المسجد وقالوا لبعض شف هالولد اللي غير مهتم بأبوه.
وسمعهم الشايب ونزل ولده ومشوا على رجليهم ولا أحد ركب على الحمار.
ومر من عند شباب يلعبون كوره ووقفوا للعب وقاموا يضحكون وقالوا لبعضهم وش هالمجانيين معهم حمار ولا ركبوه ؟؟
قالوا الشايب: رضا الناس غاية لا تدرك.