رد: في المــــــــقهى مع (زاهية بنت البحر ) ....(..!!..)..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف
الاستاذة زاهية
ما هو برأيك مستقبل القصيدة العربية
وهل ترين ان الأدب يستطيع أن يمنح الدفء للوطن العربي بعد مزقته التفرقة والطائفية والخيانة
ما هي أجمل لحظات الأبداع التي ترينها مناسبة لكِ لتتمكني من الأمساك بأدواتك؟
شكراً لكِ
محبتي وتقديري
أهلا أستاذة عواطف
كما ترين عزيزتي رغم كل التحديات التي تواجهها القصيدة
العمودية فإنها لاتزال وستظل صامدة بوجه الريح المحلية والوافدة،
ولكن هذا لايمنع من وجود أشكال أخرى للقصيدة بشكل عام
، ومن يدري فقد نجد بين ليلة وضحاها
شكل جديد لها، وهذا أمر طبيعي تبعا للتطور في الحياة.
- نعم يستطيع، على أن يكون الشعراء والأدباء قلبا واحدا
يعملون معا على رأب الجراح، فالأدب دائما هو حامل الراية
والمنافح عن الأمة والأرض، فلمَ لا يعمل أهله على توحيد
الشعب ونبذ الطائفية والخيانة، وتقريب وجهات النظر
بين جميع أفراد الشعب؟ وهذا والله من أهم أغراض الشعر
في الوقت الحالي.
- أجمل الأوقات عندما أبدأ بكتابة فكرة وأدندن بها
فأنسى كل ماحولي وأحلق بجناحي خيالي
في عوالم الأدب الساحرة.
بارك ربي فيك ورعاك
رد: في المــــــــقهى مع (زاهية بنت البحر ) ....(..!!..)..
أخي سامح :
اشكر لك استضافتك درة ثمينة من درر الأدب العربي
المعاصر ,,, لقد تابعت مقهاك بسعادة واستحسان ,
وقد كنت مشدودا لما قرأت للأديبة زاهية وهي تعبر
عن مخزون فكرها وعقلها من كنوز اكتسبتها من بيئتها
الاسلامية وتربيتها الدينية التي هي في اعتقادي رافد
قوي لكل أديب .. سلمت وشكرا لاختيارك ,,,
ويسرني أن أقدم للشاعرة زاهية باقة ورد جوري من
خلال برنامجك هذا :
لزاهية الورود زهت كباقة = على نبع العواطف واللياقة
أديبة عصرها والشعر يُنْبي = جَليَّ الفكر تكسوه الأناقة
رد: في المــــــــقهى مع (زاهية بنت البحر ) ....(..!!..)..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد اللطيف استيتي
أخي سامح :
اشكر لك استضافتك درة ثمينة من درر الأدب العربي
المعاصر ,,, لقد تابعت مقهاك بسعادة واستحسان ,
وقد كنت مشدودا لما قرأت للأديبة زاهية وهي تعبر
عن مخزون فكرها وعقلها من كنوز اكتسبتها من بيئتها
الاسلامية وتربيتها الدينية التي هي في اعتقادي رافد
قوي لكل أديب .. سلمت وشكرا لاختيارك ,,,
ويسرني أن أقدم للشاعرة زاهية باقة ورد جوري من
خلال برنامجك هذا :
لزاهية الورود زهت كباقة = على نبع العواطف واللياقة
أديبة عصرها والشعر يُنْبي = جَليَّ الفكر تكسوه الأناقة
رد: في المــــــــقهى مع (زاهية بنت البحر ) ....(..!!..)..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد اللطيف استيتي
أخي سامح :
اشكر لك استضافتك درة ثمينة من درر الأدب العربي
المعاصر ,,, لقد تابعت مقهاك بسعادة واستحسان ,
وقد كنت مشدودا لما قرأت للأديبة زاهية وهي تعبر
عن مخزون فكرها وعقلها من كنوز اكتسبتها من بيئتها
الاسلامية وتربيتها الدينية التي هي في اعتقادي رافد
قوي لكل أديب .. سلمت وشكرا لاختيارك ,,,
ويسرني أن أقدم للشاعرة زاهية باقة ورد جوري من
خلال برنامجك هذا :
لزاهية الورود زهت كباقة = على نبع العواطف واللياقة
أديبة عصرها والشعر يُنْبي = جَليَّ الفكر تكسوه الأناقة
لك ولضيفتك تحياتي وتقديري ,,,
عبد اللطيف استيتي أخي المكرم
شكرا مرة ثانية لحضورك
جزاك ربي عني خير الجزاء
رد: في المــــــــقهى مع (زاهية بنت البحر ) ....(..!!..)..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رائدة زقوت
ضيفتنا العزيزة أستاذة زاهية
والمضيف الرائع أستاذ سامح
صباحكم ورد
تقبلوا مني فنجان قهوة الصباح
أهلا بالعزيزة رائدة
قهوة ساخنة سلمت يداك
ماأروع ارتشافها الآن وسماء دمشق تهمي علينا الخير
مطرا أحب التنزه تحت حباله الفضية، أراه الآن من شرفتي
التي تطل على الحديقة وقد غسل أوراق وحبات النارنج فبدت
زاهية، مشرقة تسبح خالقها،
فلتشاركيني ارتشاف الفنجان الثاني من إطلالة شرفتي
أهلا بك ومرحبا
رد: في المــــــــقهى مع (زاهية بنت البحر ) ....(..!!..)..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رائدة زقوت
أستاذة زاهية
كيف خدمت الشبكة العنكبوتية الأديبات والشاعرات العربيات ؟؟
وكيف تقيم الأستاذة زاهية تواجد المرأة العربية على الشبكة ؟؟
ماذا يعني التدوين للأستاذة زاهية ؟؟
تحياتي ومودتي
أهلا بالعزيزة رائدة وورودها العطرة.
لدخول الشبكة العنكبوتية دور كبير بظهور شاعرات وأديبات عربيات لم يسبق لهن الظهور من قبل لظروف كثيرة منها العائلية، ومنها المادية ، وربما الأهم الاجتماعية، هنا في الشابكة دخلت الشاعرة والأديبة الساحة الأدبية من وراء حجاب، لم تعد بحاجة لحمل مالديها من نتاج إلى المجلات ، ودوور النشرلتعرف الناس عليها، مجرد اشتراكها ببطاقة انترنتية ونشر قصيدها أو قصتها، يتعرف عليها الآلاف من الناس وهي في بيتها معززة مكرمة، لم تعد بحاجة لمن تتعلم منهم الشعر، والقصة، المواقع تغص بشتى العلوم العربية والأجنبية، تتعلم العروض واللغة وكل مايلزم لتقوية أدواتها الشعرية، والأدبية. حتى أن من كانت تتعرض لممانعة من أهلها بدخول المعترك الأدبي لم ذلك كما كان سابقا.
المعرفة غزيرة وحتى أنها تستطيع الاشتراك بأمسيات وهي في بيتها تطعم أولادها.
لكن جوابا على سؤالك الثاني غاليتي رائدة، للأسف هناك الكثيرات لم يستطعن الالتزام بما يجب أن تكون عليه المرأة بشكل عام، فاندلقن بكل ماأوتين من مواهب اندلاقا يسيء لهن، ولأولادهن من خلال الأسماء المستعارة أو حتى الحقيقية. وأعتقد أنه على المرأة مهما كانت متحررة أن تحافظ على سقف معين من حرية الكلمة رأفة بمن يقرأ لها من صغار السن، فلا تغرس في عقولهم نصال سامة. ورغم ذلك فعندنا والحمد لله شاعرات وكاتبات انتزعن احترام الجميع بما يقدمنه من أدب راقٍ، هادف له رسالة سامية اجتماعيا ووطنيا ودينيا، فهل نقول إن تجربتها في الشابكة كانت ناجحة؟
أما التدوين فإنني أجده في الوقت الحاضر يعوضني شيئا عن الديوان والمجموعات القصصية، ولكن للأسف لم أعد أستطيع الوصول إلى مدونتي التي أحبها، وقد أحبها القراء، ولي فيها الكثير من الشعر والقصة وزاد عدد القراءات لها عن 85 ألف قراءة.