رأيي في قصيدة النثر عامة انها نصوص تتسم بالغموض وعدم المباشرة وهي الأكثر إرهاقاً للقارئ لأن عليه أن يقرأها عدة مرات لفك الأحاجي وتحليل الصور المعقدة..وهذا ليس لوني على الإطلاق فأنا أفضل الكتابة المباشرة السلسة التي تكون فسحة للقارئ..
لهذا ينحصر النص تحت عدة أسماء معروفة في كتابة قصيدة النثر..
أشكرك لحسن ظنك بي ..سلسلة هو وهي فعلاً اعطتني القدرة على كتابة نصوص بلسان الرجل والمرأة بنفس المقدرة...
مودتي وتقديري،
سلوى حماد
رأي سديد استاذتنا القديرة
بورك حضورك الكريم وقراءتك
التحايا لك و
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
وفضاء القلب متاهة حجّبت مفاتيح الغمام للعابرين في الريح متاهة تواري عن جناحيها المتعبين نعومة الهبات في زيزفون سكرة شاهقة الثمالة معتقة الجوى كثغر شمعة ترشُف فيه النار
وتغنّي النّحيب فوق ظل جدارٍ أبكم
وهُدهد الصباحات النّدية لايفلق حجر الليل بنبأٍ يضم نوافذ الإرتجاف بنغمةٍ ساطعة
هناك وعلى ربوة يتلفت صمتي حول العابرين في الريح ومن منحهم مفاتيح الغمام وكنت أمني النفس في لذة التحليق عساني بين من ثَمِل وعَلِق بجناحيها حتى ولو ذابت شمعة الإنتظار في وجعي أو كساني الليل سواد الحجر أو ارتجفت فرائصي بأنين عودٍ حزين ترافقه نغمة أملٍ تفتح لي باباً من ضوء .. سأنتظر ذلك الذي يأتيني أو لايأتي فالندى يستحق.
وبلاغة النور في حرفك يستهويني وأمنيتي أن أتدثر بين السطور حتى ولو اهتدت سفن النجلاء لمرافئك
هناك علامات استفهام على هذا السطر يا عمدة...وأظن فيه يكمن حل الأحجية.....والله أعلم..
رأيي في قصيدة النثر عامة انها نصوص تتسم بالغموض وعدم المباشرة وهي الأكثر إرهاقاً للقارئ لأن عليه أن يقرأها عدة مرات لفك الأحاجي وتحليل الصور المعقدة..وهذا ليس لوني على الإطلاق فأنا أفضل الكتابة المباشرة السلسة التي تكون فسحة للقارئ..
لهذا ينحصر النص تحت عدة أسماء معروفة في كتابة قصيدة النثر..
أشكرك لحسن ظنك بي ..سلسلة هو وهي فعلاً اعطتني القدرة على كتابة نصوص بلسان الرجل والمرأة بنفس المقدرة...
مودتي وتقديري،
سلوى حماد
الفاضلة المكرمة سلوى
اعلم وجهة نظرك ولكن الاخوات والاخوة سبقوني في الاسماء ذكرتك من باب
التكريم وانت اهلا لها.اذ كنت كاتبته اولا ..وبنفس الوقت تحياتي لكاتب النص الجميل
ايا كان
كاتب او كاتبة النص من كتاب النثر..
والعمدة على ما اضن سيعطينا الاسم اليوم
تحياتي
لازال بمقدورنا أن نتلمّس نبضاتنا ، نربت على اختلاجاتنا ، نعتصر آهاتنا موجاً يتلاطم شواطئ الورق
و نجلس على عتبة القصد والقصيد ، أن نركل أزيز الدمع ونغنّي بصوتٍ مبحوح .. ،أن نفرك الصدأ من فوق ربوة الروح ونغوص ، نغوص لأبعد نقطة من صدقٍ وصفو ..
لازال بمقدورنا أن نرحل في الأطياف والأحلام
حدّ آخر الوجع ؛ فالوجع قدر من منّ عليه الله برهافة الشعور فمن علّم النحلة حِلابة العطر المسيّج بالشوك
ومن درّب الفراش على حراسة النار .. ؟
حسبنا حرف يثقب سقف الصمت و يقاسمنا خُبز العِتق .. يؤرخنا للسطور " نداء ،
ويسافر بنا في طينتنا التقية ، النقية ،
تلك الطينة التي لم تتلوث بالزيف ،ببقع الدم و الكذب والرياء ، تلك الطينة التي تسعى للحق والخير والجمال ،
فكلهم محبرة شاعر يبحث فيه وفي الآخر عن الإنسان .. سنصقل كل مافينا من أرواح بيضاء
ونلملم الأحلام الممزقة في الخراب ،
سنغني ولو للريح ..
ستشرق أصواتنا من عتمة دمار يلفّ الأرض ،
سنعش ياسادة سنعيش ..