هارولد بنتر (10 أكتوبر 1930 - 24 ديسمبر 2008)[1] (بالإنكليزية:Harold Pinter) كاتب مسرحي بريطاني ولد في لندن لأبوين يهوديين من الطبقة العاملة. بدأ حياته المهنية كممثل. ومسرحيته الأولى "الغرفة" قُدمت في جامعة بريستول عام 1957 م. عمله المسرحي الثاني والذي يعدّ الآن من أفضل أعماله "حفلة عيد الميلاد"، قُدم في عام 1958 م، وواجه فشلاً تجاريًا رغم ترحيب النقاد بها. لكنها قدمت مرة أخرى بعد نجاح مسرحيته "الناظر" 1960م، والتي جعلته مسرحيا مهما، وهذه المرة استقبلت بشكل جيد.
مسرحياته الثلاثة الأولى وعمل آخر له، وهو "العودة إلى البيت" في عام 1964 م، جعلت عمله يصنف على أنه من كوميديا التهديد. حيث تبدأ المواقف بشكل برئ جدًا ثم تتطور بطريقة عبثية لأن الشخصيات في المسرحية تتصرف بطريقة غير مفهومة، لا للجمهور ولا حتى لبقية الشخصيات. اعتبر هذا الأمر تأثيرا واضحا لصموئيل بيكيت على بنتر، وقد صار الرجلان صديقين من يومها.
في عقد السبعينات تفرغ بنتر للإخراج أكثر، وعمل كمساعد مخرج في المسرح الوطني عام 1973 مم وأصبحت مسرحياته أكثر قصرا و محملة بصور الاضطهاد والقمع. وفي عام 2005 م أعلن بنتر اعتزاله الكتابة و تفرغه للحملات السياسية.
لبنتر نشاط سياسي مميز دفاعا عن الحقوق و الحريات بغض النظر عن المواقف الرسمية لبلاده. في عام 1985 م كان مع المسرحي الأمريكيآرثر ميللر في زيارة إلى تركيا، وهناك تعرّف على أنواع التعذيب والقمع التي يتعرض لها المعارضون. وفي حفل رسمي في السفارة الأمريكية أقيم على شرف قالب:من، تقدم بنتر ليلقي كلمة عن أنواع التعذيب والإذلال الجسدي التي يتعرض لها المعارضون للنظام الذي كانت الحكومة الأمريكية تدعمه. أدى الأمر إلى طرده من الحفل وخرج ميللر متضامنا معه من الحفل الذي أقيم على شرفه. وظهر أثر زيارته لتركيا في مسرحية "لغة الجبل" 1988 م.
عارض بنتر مشاركة بلاده لغزو أفغانستان كما عارض حرب العراق، و نعت الرئيس الأمريكي جورج بوش "بالمجرم الجماعي"، وقارن بينه وبين هتلر، ووصف رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير "بالأبله".
في 13 أكتوبر عام 2005م، أعلنت الأكاديمية السويدية فوز هارولد بنتر بجائزة نوبل للأداب لعام 2005 م، معللة ذلك "بأن أعماله تكشف الهاوية الموجودة خلف قوى الاضطهاد في غرف التعذيب المغلقة".
أورهان باموق، روائي تركي فاز بجائزة نوبل للآداب، لعام 2006. من مواليد اسطنبول في 7 يونيو عام 1952 وهو ينتمي لأسرة تركية مثقفة. درس العمارة والصحافة قبل أن يتجه إلي الأدب والكتابة كما يعد أحد أهم الكتاب المعاصرين في تركيا وترجمت أعماله إلي 34 لغة حتي الآن، ويقرأه الناس في أكثر من 100 دولة.
وفي فبراير 2003 صرح باموك لمجلة سويسرية بأن "مليون أرمني و30 ألف كردي قتلوا على هذه الأرض، لكن لا أحد غيري يجرؤ على قول ذلك".
وقد تمت ملاحقته قضائيا أمام القضاء التركي بسبب "الإهانة الواضحة للأمة التركية"،ولشخصية شبه مقدسة عند الاتراك وهي شخصية ( مصطفى كمال اتاتورك ) وهما جريمتين يعاقب عليهما القانون وقد عفى من الملاحقة القضائية أخيرا في نهاية 2006
وبجانب تصريحاته حول "مذابح" الأرمن والأكراد، كان باموك أول كاتب في العالم الإسلامي يدين الفتوى الإيرانية التي تبيح دم الكاتب سلمان رشدي بسبب كتاباته المسيئة للإسلام.
حصل على جائزة نوبل للآداب عام 2006 م .
في فبراير 2007وبعد مقتل أحد الصحفيين الأتراك من أصل ارميني لكتاباته التي تندد بمذابح الأرمن تلقى اورهان بامووك تهديدات بالقتل واخبرتة السلطات الأمنية أن هذه التهديدات جدية فقام بسحب ما يقارب المليون دولاروسافر هاربا إلى الولايات المتحدة الأمريكية.
اختير كعضو في لجنة تحكيم مهرجان كان السينمائي لعام 2007.
أعماله
* جودت بيه وأبناؤه (رواية) صدرت عام 1982 م
* المنزل الهادئ (رواية) صدرت عام 1991 م
* القلعة البيضاء (رواية) صدرت عام 1995
* الكتاب الأسود (رواية) صدرت عام 1997 م
* ورد في دمشق (رواية) صدرت عام 2000 م
* الحياة الجديدة (رواية) صدرت عام 2001 م
* اسمي أحمر (رواية) صدرت عام 2003 م
* ثلج (رواية) صدرت عام 2004 م
* وله كتاب واحد عن حياته اسطنبول (رواية) صدر عام 2003 م
دوريس ليسينغ (بالإنجليزية: Doris Lessing؛ ولدت في 22 أكتوبر 1919م تحت اسم دوريس ماي تايلر بالإنجليزية: Doris May Tayler) هي كاتبة وروائية بريطانية، حازت على جائزة نوبل للآداب عام 2007، وتعتبر أكبر الفائزين عمراً في هذه الفئة.
ولدت ليسينغ في مدينة كرمانشاه في بلاد فارس (إيران حالياً)، حيث عمل أباها هناك كموظف في البنك الفارسي الملكي. انتقلت العائلة بعد ذلك إلى مستعمرة بريطانية في روديشيا الجنوبية (زيمبابوي حالياً) عام 1925م، حيث امتلكت مزرعة، إلا أنها لم تدر أرباحاً بعكس توقعات العائلة. ارتادت ليسينغ مدرسة دومينيكان كوفينت الثانوية حتى بلغت الثالثة عشرة من العمر، حيث أكملت تعليمها بنفسها بعد ذلك .
نتيجة للتنوع الحضاري الذي تعرضت إليه ليسينغ خلال حياتها، فقد تمكنت من استخدامه بفعالية في كتاباتها، والتي كانت تتحدث في الغالب عن المشاكل والأحداث في تلك الفترة الزمنية.
جان ماري غوستاف لو كليزيو (13 أبريل 1940) في مدينة نيس الفرنسية، وقد قضى سنتين من طفولته في نيجيريا، وقام بالتدريس في جامعات في بانكوك وبوسطن ومسكيكو سيتي. روائي فرنسي حائز على جائزة نوبل للآداب 2008. كان لوكليزيو قد اشتهر عالم 1980 بعد نشر رواية "الصحراء" التي اعتبرتها الاكاديمية السويدية تقدم "صورا رائعة لثقافة ضائعة في صحراء شمال افريقيا".
هيرتا مولر (بالألمانية: Herta Müller)؛ (17 أغسطس 1953 - )، روائية ألمانية ولدت في رومانيا. حصلت على جائزة نوبل في الأدب عام 2009 لتكون المرأة الثانية عشر التي حصلت على الجائزة بهذا الفرع منذ إطلاقها عام 1901.
حياتها
ولدت مولر في 17 اب/اغسطس 1953 في غرب رومانيا لوالدين من اقلية تتحدث الالمانية. وكان والدها في الحرس الخاص النازي خلال الحرب العالمية الثانية وقام الشيوعيون الرومانيون بترحيل والدتها الى معسكر اعتقال في الاتحاد السوفياتي بعد الحرب. وطردت مولر من اول عمل لها كمترجمة بعد ان رفضت العمل لحساب الشرطة الخاصة التابعة للديكتاتور السابق نيكولاي تشاوشيسكو.
وقررت تكريس حياتها للادب. ومنعت الرقابة في النظام الروماني مجموعتها القصصية القصيرة الاولى التي صدرت في العام 1982 تحت اسم "نيدرونغين" ونشرت بالانكليزية تحت اسم "ناديرز". ولم تنشر الرواية بشكل كامل الا بعد عامين في المانيا اثر تهريبها الى خارج البلاد.
وتحدثت مولر عن نفي الرومانيين الالمان الى الاتحاد السوفياتي في روايتها الاخيرة "أرجوحة النفس" التي صدرت في 2009. وفرت مولر من رومانيا الى المانيا العام 1987 بعد ان منعت من نشر كتاباتها في بلادها، وبعد ذلك تم اكتشافها بشكل كامل في عالم الادب.
ومن بين اشهر رواياتها "جواز السفر" التي نشرت العام 1986 في المانيا وترجمت في العام 1989، و"الموعد" التي نشرت العام 2001 وتصف القلق الذي تعيشه امرأة بعد ان استدعتها مديرية امن الدولة. وذكر ايوان ماسكوفيسكو رئيس بلدية قرية نيتشدورف التي تتحدر منها مولر، ان المنزل الذي ولدت فيه اصبح الان من املاك الدولة، لكنها لا تزال تملك ارضا ورثتها هناك رغم انها لم تزرها مطلقا. ووصفت مولر الديكتاتور الروماني السابق تشاوشيسكو في مقال نشرته صحيفة "فرانكفورتر روندشاو" العام 2007 بانه "محدث نعمة يستخدم الصنابير وادوات الطعام المصنوعة من الذهب كما ان لديه ضعفا خاصا تجاه القصور". وقالت ان رومانيا اصيبت "بفقدان الذاكرة الجماعي" لماضيها القمعي.
وقالت ان سكان رومانيا "يتظاهرون بان ذلك الماضي اختفى، ان البلاد جميعها مصابة بفقدان الذاكرة الجماعي"، واضافت "ان (رومانيا) كانت مأوى لاعتى الطغاة في شرق اوروبا واكثرهم شرا بعد ستالين، خلق (تشاوشيسكو) لنفسه صور بطل توازي ما يحدث في كوريا الشمالية".
وهي مشهورة بأعمالها الأدبية التي نقلت ظروف الحياة الصعبة في رومانيا في ظل حكم الرئيس الروماني الأسبق نيكولاي تشاوتشيسكو.
عنها
* قالت لجنة حكام جائزة نوبل الآداب في حيثيات تقديم جائزة نوبل للآداب:
بأنها كاتبة عكست حياة المحرومين بتركيز لغة الشعر وصدق ووضوح لغة النثر
* وقال بيتر إنلجند Peter Englund السكرتير الدئم للأكاديمية السويدية، أنه تم تكريم السيدة مولر بسبب لغتها المتميز جدا من ناحية، ومن ناحية أخرى بسبب أن لديها حقا قصة ترويها عن نشاتها في ظل نظام ديكتاتوري .. وكذلك نشأتها كغريبة بين أهلها
أعمالها
* منخفضات (مجموعة قصصية) - سنة النشر: 1984 ألمانيا (نشرت للمرة الأولى في رومانيا عام 1982 بعد حذف العديد من الفقرات بها من قبل الرقابة الرومانية)
* رواية (1982) - سنة النشر 1984
* جواز السفر - سنة النشر 1986
* الترحال على ساق واحدة - سنة النشر 1989
* الشيطان منعكسًا في المرآة - سنة النشر 1991
* الثعلب هو بالفعل الصياد - سنة النشر 1992
* البطاطا الساخنة هي السرير الدافئ - سنة النشر 1992
* الجوع والحرير (مقالات) - سنة النشر 1995
* الموعد - سنة النشر 2001
* الملك يركع ويُقتل - سنة النشر 2003
* الرجال الشاحبون وفناجين القهوة - سنة النشر 2009
* أرجوحة النفس Atemschaukel - سنة النشر 2009
خورخي ماريو بيدرو فارغاس يوسا (بالإسبانية: Jorge Mario Pedro Vargas Llosa، ولد في 28 مارس 1936، أريكويبا، بيرو) روائي وصحفي وسياسي بيروفي / إسباني. حصل على جائزة نوبل في الأدب عام 2010 [2][3]. برز في عالم الأدب بعد نشر روايته الأولى "المدينة والكلاب" التي نال عليها جوائز عديدة منها جائزة "ببليوتيكا بريفي" عام 1963 م وجائزة "النقد" عام 1998 م. وقد ترجمت إلى أكثر من عشرين لغة أجنبية. وتتالت أعماله الروائية، وتعددت الجوائز التي حصل عليها، وقد كان من أشهرها حصوله على جائزة ثيرفانتس للآداب عام 1994 م، والتي تعد أهم جائزة للآداب الناطقة بالإسبانية.
جائزة بيبليوتيكا بريبي (1963)
جائزة روميلو غاييغوس (1967)
جائزة أمير أستورياس للآداب (1986)
جائزة بلانيتا (1993)
جائزة ثيرفانتس (1994)
جائزة النقاد (1998)
جائزة نوبل في الآداب عام (2010)
ملحق بالعديد من الجوائز التي حصل عليها يوسا
من مؤلفاته:
قصة مايتا
حرب نهاية العالم
بنتاليون والزائرات
دفاتر دون ريغوبرتو.
امتداح الخالة.
من قتل بالومينو موليرو.
حفلة التيس.
الفردوس على الناصية الأخرى.
رسائل إلى روائي شاب.
شيطنات الطفلة الخبيثة.
إيروس في الرواية.
توماس يوستا ترانسترومر (بالسويدية: Tomas Gösta Tranströmer، واللفظ [ˈtuːmɑs 'jœstɑ trɑːn'strœmər]) من أكبر شعراء السويد في القرن العشرين، ويعتبر واحداً ممن يشكلون وجه الثقافة السويدية في العالم، في صف واحد مع إمانول سفيدنبوري وأوغست ستريندبرغ وإنغمار برغمان. وقد حصل على جائزة نوبل في الأدب عام 2011 «لأنه من خلال صوره المركَّزة الشافة يتيح لنا نظرة جديدة إلى الواقع».
سيرته [عدل]
ولد في ستوكهولم في 15 أبريل 1931 وأتم فيها الثانوية، وتخرج من جامعة ستوكهولم (بالإنجليزية) باختصاص علم النفس في سنة 1956، وعمل باختصاصه في سجن للأحداث ثم مع أشخاص حصلت لديهم إصابات وخيمة في مكان العمل ومع مدمنين على المخدرات، وقبل أن يصاب بسكتة كان اختصاصياً معروفاً في علم النفس.
ترانسترومر عازف بيانو ماهر. بعد أن أصيب بسكتة في بداية تسعينات القرن العشرين ترافقت بفالج في الجهة اليمنى من الجسم وحبسة كلامية، تعلم الكتابة بيده اليسرى وصار يعزف الموسيقا لليد اليسرى، وقد ألف بعض هذه الموسيقا مؤلفون معاصرون له خصيصاً.
قضى أغلب عمره في مدينة فيستيروس، وفي الوقت الحاضر يعيش في ستوكهولم مع زوجته مونيكا.
أعماله:
بدأ كتابة الشعر وهو في الثالثة عشرة، ونشر أول مجموعة شعرية بعنوان «17 قصيدة» في سنة 1954، وله حالياً 12 كتاباً شعرياً ونثرياً، ونثره يشبه الشعر. قبل أن ينشر شعره اشتهر كمترجم لشعر السرياليين الفرنسيين مثل أندريه بريتون (بالإنجليزية).
حصل ترانسترومر على جميع الجوائز الأساسية التي تمنح في الدول الاسكندنافية، وعلى جوائز أوروبية مثل جائزة بترارك (بالإنجليزية) في سنة 1981 والإكليل الذهبي[2] في سنة 2003، وعلى جائزة نوبل في الأدب في عام 2011.
ترجمت أعماله إلى اللغة العربية مرتين: في سنة 2003 ترجم الشاعر العراقي المقيم في السويد علي ناصر كنانة مختارات من شعره بعنوان «ليلاً على سفر» (نشرتها «المؤسسة العربية للدراسات والنشر»)[3] ثم في سنة 2005 ترجم قاسم حمادي أعماله الكاملة (في حينها)، وراجعها أدونيس، وصدرت عن «دار بدايات».[4]
جائزة نوبل في الآداب للعام 2011 [عدل]
منح ترانسترومر جائزة نوبل في الآداب للعام 2011، هو الفائز رقم 108 بالجائزة،[5] وأول سويدي يفوز بها منذ 1974. وقال أمين أكاديمية نوبل "أن أعمال توماس تعيد قراءة الذاكرة والتاريخ والموت بشكل أعمق". وقال أن اسمه كان مطروحاً في كل سنة منذ 1993.
مو يان
ولد مو في 17 فبراير / شباط 1955، في بلدة غاومي في إقليم
شاندونغ شمال غربي الصين في أسرة من المزارعين.وترك مو المدرسة في الثورة
الثقافية للعمل في مصنع لإنتاج للنفط.
انضم مو لجيش التحرير الشعبي، الجناح العسكري للحزب الشيوعي
الصيني، وبدأ الكتابة وعام 1981 وهو ما زال جنديا في الجيش.وبعد ذلك
بثلاثة أعوام، بدأ مو التدريس في قسم الأدب في الأكاديمية الثقافية التابعة
للجيش.
اسمه الحقيقي غوان موي، أما مو يان هو اسم مستعار والكلمتان
أي مو يان تعنيان بالصينية "لا تتحدث" وقد اختار هذا الاسم عندما كتب
روايته الأولى"الفجلة البلورية" (1986) التي تروي حكاية طفل يرفض الكلام
وتروي الحياة الريفية كما عاشها الكاتب في طفولته،و لأنه كان يدرك، حسب
قوله، بأن الحديث العلني الصريح غير مرغوب به في الصين، ولهذا السبب أيضا
تعرضت أعماله للتضييق والمنع أحيانا.
حظي بجائزة نوبل للآداب لعام 2012. لماذا هذا الاختيار
وما هي أسبابه؟
الميزة الأساسية التي جعلت الأكاديمية السويدية تمنح نوبل
لمو يان هي نجاحه في المزج بين الخيال والواقع وبين البعد التاريخي
والاجتماعي في أعماله الروائية والقصصية، وابتكاره لعوالم متخيلة بعمارة
معقدة ومتشابكة تذكر بكتاب عالميين كبار من طينة الأمريكي وليام فولكنير
والكولومبي غابريال غارسيا ماركيز، مع الاحتفاظ بجذور ضاربة في الأدب
الصيني القديم الحكايات الفولكلورية الشعبية".
(بالإنكليزية: Alice Munro) :
كاتبة كندية من مواليد عام 1931. تكتب القصة القصيرة.
و حائزة على جائزة نوبل في الأدب في أكتوبر 2013 .
اعتبرت لجنة منح الجائزة أن القصص القصيرة التي تؤلفها الكاتبة هي من بين الأفضل في العالم حالياً
سبق لها الحصول على جائزة البوكر للآداب في عام 2009.
تتناول معظم قصص آليس عن الحب و الصراع و الحياة في الريف، كتبت آليس العديد من القصص القصيرة، و نالت جائزة الحاكم العام في كندا عن القصة "رقص الظلال السعيدة" عام 1968، و توالت بعدها قصص أخرى مثل "المشهد من كاسل"روك" "حلم أمي" "أقمار المشتري" "العاشق المسافر" و كتبت آخر قصة "الحياة العزيزة" عام 2012.
في 1980 عينت مونرو في منصب الكاتب المقيم في جامعة كولومبيا البريطانية وجامعة كوينزلاند.