الأخت سلوى
كان النص جميلا وعميقا ومعبرا
الأخت ليلى مبارك الفوز
لم أستطع تحديد الكاتب فآثرت الانتظار
الأخوة جميعا كانت مساهماتكم راقيه وفعاله ومفيدة في التحليل والتفنيد للنص الراقيز
كل الاحترام
أحبتي آلَ النبع الكرام
أهلاً بكم في حلقة جديدة من
تحت الضوء-الرسائل الأدبية
حيث سنقوم بفصفصة مفاصل النص معاً
وإشباعه نقداً وتحليلاً
ثم نتعرف على كاتبه-كاتبته
محبتي لكم جميعاً
عزيزي الأستاذ محمد سمير
أحيي جهودك وحسن إدارتك لهذا القسم الراقي والمتميز
لك جزيل الشكر والتقدير
كل الإحترام لشخصك الكريم
ومحبة لا تنضب
نص يزخر بالمشاعر القوية الصادقة
ممتد من صميم الواقع
و من أعماق الروح مما جعلنا نشعر بشجاعة الكاتبة(؟)
و مدى حبها.
للكاتبة دراية أيضا بخفايا النفس البشرية
ففي النص المام بالتحليل النفسي.
رائع و أكثر
و ان شاء الله لي عودة
محبتي و تقديري للجميع.
ليلى الغالية
لقراءتك وتحليلك وفطنتك كل التقدير
لك تحياتي ومحبتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نص جميل وماتع يستحق القراءة والإمعان ..
أستفزتني كلمة (ساذج) لدى المخاطبة ،لم تستسغها مشاعري..لكنه نص مؤثر يحث على التفاؤل ومقاومة الظروف القاهرة وحتى المستحيل إذ لامستحيل أمام الإرادة القوية..
تحياتي لكاتب النص ولجميع من أشرف على هذه الفعالية الممتعة ولنا عودة..
صباحكم ورد
القدير ناظم الصرخي
الأجمل هو هذا الحضور الرائع
لك تحياتي وتقديري الكبير
موضوع قيم وطرح راق مفعم بكل جميل
يجعل الحياة متصلة بين ما يكتب وبين ما يقرأ
وكل يسقط انطباعاته حيال النص
هذه الاسقاطات ما هي الا ضوء من اضواء العقل
لله دركم .. ما اروعكم
شكرا لكم
امي عواطف .. ساكون هناك ما اسعفني حظي
اخي أ. محمد شكرا لجهودك الرائعة يارائع
.............
قراءتي الاولى للنص
نقلتني الى تصورات وهي حادثة وقعت بين زوجة وزوجها او مابين النفس والجسد لذات الشخص
جعلته (الزوج او الجسد)طريح الفراش في غيبوبة
الزوجة (النفس)استعانت بالامل وجعلته ديدنا لها يهديها السبيل الى الماورائيات
تسامت بروحها وعلقت بنور سارت خلفه هي تحدث زوجها (جسدها) وبالوقت نفسه تحدث عقلها
هناك شكوك لاتخلو منها نفس بشرية طرحتها بقولها "فأنا لم أصل إلى القمة بعد ولن أصلها"
فمن ظن انه وصل الى القمة انتهى مطافه ، الا انها تعزو عدم الوصول الى الاستسلام ..!!
الأسلوب له بصمة انثوية ربما تقمصها كاتبها لكنها طاغية على النص
تحياتي للانامل التي خطت هذا الابداع
مع فائق ودي واحترامي
جزيل الشكر لهذه القراءة وهذا التحليل لمتميز
لك كل التقدير وأطيب التحيات
صباح الألق
الكاتب او الكاتبة في مرحلة صراع محتدم بينه وبين من يريد له أن لاييأس .. يقاومه بكل الطرق التي يؤمن بها ويذكره بالعثرات التي تجاوزاها معاً .. يحثه أن يشد على يده فهو في مرحلة دحر كل الإرهاصات التي تقف مصدات في طريقه الى العلا وتخطي سلم الحياة بقوة .. تؤنبه أحياناً لعدم المبالاة والتفكير فيما يزين لهما القادم وتصر على انقاذه من الهاوية التي استسلم لها .. للرسالة نكهة انثوية تحمل على كتفها عبئاً ثقيلاً ..
التعريف بإسمها سيكون لاحقاً بعد التشاور مع عصفورتي
وتحية لكم
أستاذنا الرائع شاكر السلمان
بإمكاني أن أجزم أن لا مستحيل يقف في طريق من يملك الإيمان والثقة والإرادة التي تمكنه من تذليل كل الصعاب أما من يستسلم فأرجو أن ترسل له عصفورتك لتخبره عن مصيره المحتوم
لك تقديري ومحبتي يا كبير