تُرى كَيْفَ تَعَمَّدَتَ صِنَاعَةُ الْغِيَاب ليَفْرِضَ سَطْوَتُهُ بِاِقْتِدَارِ على طريقي ,,تاركاً قلَبي يَتعَذب
ليتَني أفهم ..فكُلما حاولت أنْ أُفَكِّرَ بِمَدِّ يَدِيّ إِلَيْكَ يُصِيبَهَا الخَدَر
أنتَ أيها المختبيء تحت سيف الصمت وزناد الوقت,, أفتقد عبير ترابك