زاوية اكثر من رائعة خصوصا انها اهتمت بالعمودي
فهي منصفة جدا هنا
وكلكم روعة
قصيدة رائعة
قد أكون انا صاحبتها هههههه
او اشتهيت ذلك ربما
لا أدري لكن سأسأل نفسي ان كانت لي ام لغيري
وسأعود
محبتي ودوام الازدهار
أهلا بك أختي الطيبة
الشاعرة الرائعة حميدة العسكري
تحيتي لك
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
رغم إني جديد عهد على هذا المنتدى الجميل بصورة عامة وعلى هذه المساحة بصورة خاصة ولكن لاباس برمي دلوي اأظن ان النص للشاعر علي التميمي
ورغم افتقاري ايضا للمعرفة الخليلية أظن ان النص جاء على تفعيلة البحر الكامل ،،
الشيء الذي دعاني الى ان اقف موقف شبه الجازم ان هذه القصيدة لشاعر عراقي هو الطريقة التي استهل بها الشاعر كتابة نصه الفصيح والتي تشبه الى حد ما اغنية عراقية مشهورة كتبها الشاعر الشعبي الميساني الجميل سعدون قاسم وغناها المطرب العراقي سعدون جابر
جتني الصبح وعيونها ذبلانة،،حلفت يمين البارحة سهرانة
مستاهله والله وحيل والله وحيل ،،روحي اشكي همج لليل لليل
اتذكرين من جنت اشتكيلج انه ؟
الشيء الذي لفت انتباهي في النص اعلاه والذي ساتطرق له دون سواه هو تركيز الشاعر على مجموعات معينة
هو يرى ان رياحهم لاتجري بما تشتهي اشرعته هو وأشرعة إنثى النص وبرأيي البسيط أن تعداد تلك المجموعات سواء بصيغة الجمع أو صيغة المفرد قد أعطت للنص قوة من جانب وأضعفته من جانب آخر ،،الضعف متأتي من تشابه تلك المجموعات التي ذكرها الشاعر ( س)
وسوف اذكر تلك المجموعات التي جاءت كما اسلفت مرة بصيغة الجمع واخرى بصيغة المفرد
اولا الحاسدين ،،
لا تنصتي للحاسدين مقولة ً
ماذا سأفعل في فؤادٍ هائمِ
،،،،
ثانيا ،،الوشاة
،،،،
أ غرقتِ في قولِ الوشاةِ سفاهةً
كم قسطلٍ جاءوا ولونٍ قائمِ
كأنّي بالشاعرجمع بين غزل الجاهلية بصدق مشاعره ولغة العصر ضاربة بين الاسطر وبين عتاب الاندلسيات وشعر ابن زيدون ومعاصريه يطل علينا من كلام الوشاة والعذال
وبين هذا وذاك وفّق الشاعر في رصد موقف المحبوب وتدلله وهذا ما دفع بالشاعر إلى الاحساس بالحزن من جرّاء تحقيق ما رمى إليه العواذل
وكل هذا رفل في محفل من الصور الجميلة والتي زادت المشهد إيحاء وخاصة وهو يرسم المحبوب الخجول بهدوئه وصمته رغم ما يعانيه من البعاد
تقديري
رائعة التحليل يا ليلى ,
انحناءة لـ مرورك الكريم
دمتِ
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
أسعد الله اوقاتكم ايها الأحبة
أعتذر لتأخري عنكم
جمال النص وتتابعه الالإخباري واسلوبه وصياغاته
وبعض المفردات المستعملة هنا
جعلني اتوقف عند اسم طرقه الأحبة فيكاد يكون خطه واضحا
واعلن أن " محمد ذيب " لم يكتبه وان كان يتمنى لو انه كذلك
الشاعر كما تفضل الدكتور ..فلاح الزيدي الذي سحرني تحليله
ان الشاعر عراقي واكاد اشير اليه مباشرة ولكني ساترك ذلك
فابحثو عنه بين شعراء العراق
محبتي لكم واسعدت اني بينكم
شكرا لسيدة النبع
شكرا لـ تواجدك سيدي الكريم ,
و تعقيبك الرائع
تحيتي و ودي
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
وصلت متأخراً الى هذا الصرح الرائع
وقرأتُ النص قراءة سريعه وسأقرأه مرة أخرى
بتأني لأقول من هو الشاعر صاحب النص الجميل
شكرا لكل من ساهم في هذه الفعاليه
مع الحب للجميع
سيدي الفاضل ,
بورك مرورك ها هنا
تحية كبيرة
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
القصيدة كلها بنيت على البيتين الأولين
وهي تودعه لان الافواه لاكت بالسنتها غرامها..ووصف ووداعها
وهي بطرفة عينيها باكية دامعها يهطل مدرارا كالمطر(ساجم:الدمع او المطر)
اما باقي الابيات فهو يسائلها بماذا هو فاعل..ويعاتبها بلغة عذرية قيسية رائعة
ويصف حبه لها..وختم القصيد يذكرها بان الحديث حديث عذّال الهوى
الحقيقة اكاد اجزم..انها لغة الشاعر علي التميمي..فلو تابعنا قصائده في(عشق مضى)
وفي(امست تعذب من تميم شاعرا) ترافق مفردات الحلم..واشعاري ..اكثر نصوصه وهو ما نجده
في البيتين الاخيرين..اضافة لطريقته في السهل الممتنع...ثم هناك له مداخلة افصح عن نفسه في تفسير بيتين
وحاول بطريقة خجولة ان يرمي كتابة النص على واقع جغرافي هو الشام..تلافياً وتغطية لمداخلته
الشاعر عراقي..فمفردات العتاب عراقية ..ومفردات التخصص تنطبق على شاعرنا الرائع علي التميمي
واخيرا..القصيدة ان اخطأ فيها تخميني الاسم والعنوان..فهي قصيدة غزل رائعة ..
تحياتي لسيدة النبع واليك اخي وصديقي محمد سمير..ولكاتب النص تحية اعجاب وتقدير
[/COLOR][/SIZE]
أصبت سيدي الكريم ,
اعجابي الكبير بـ احساسك الغالي
تحيتي
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي