سأترك لك يا أخي الجمل بما حمل..
لأنني أربأ بنفسي أن تنزل لهذا المستوى من الكلام.
ليس لي في المنتدى مدخول أو منفعة شخصية،
هو ترويح عن النفس ليس إلا..
كان بودي أن أكتب هذا على المباشر ليطلع عليه الجميع،
لكن لي أحبة لا أريد أن أخدشهم بصراحتي..
إليك المنتدى يا أخي الكريم.
كل المنى الطيبة
العين وراء خلافاتنا....
سأنزل غدا للأسواق لأقتني البخور الذي يبعد الحسد والنّكد على نبعنا
أنا متعبة سأحاول أن أنام ولن انام اللّيلة يا سلوى أخيّتي
تصبحون على خير على خير
علي التميمي
ألا ترى معي أن عدم حضور أسماء بعينها،
و هي التي كتبت هنا ذات لقاء،
أن طموحها لا يرقى لما يأتي به اللقاء..
طيب..
هاتوا ما عندكم...
أتحفونا ضادكم إن شعرا أو نترًا..
لماذا يا أستاذ حسن نفسر الأمور بهذه الطريقة
فكل عضو حر بتواجده
وعلينا أن نعطيه العذر لذلك
سأضرب لك مثلاً
موضوع تحت الضوء في الشعر العمودي
هو موضوع أدبي يسلط الضوء على قصيدة وشاعر
أرسلت رسائل لعدد كبير من الأعضاء وحضرتك واحداً منهم للتفاعل مع الموضوع
دخلت وقرأت ولم تشارك ولم تكتب رد وكذلك غيرك من الأعضاء فقد دخل الموضوع نصف من أرسلت لهم وهذا من حقهم إضافة إلى تعليق الموضوع في قائمة التنبيهات
فهل يعني ذلك إن طموحكم لا يرقى للموضوع
وهل سأزعل على من لم يدخل ولم يعلق وأقول لهم ما كتبته أعلاه
الحساسية تؤذي الجميع لأنها تفسر الأمور بشكل مختلف
كلنا هنا أخوة وأهل
فلتكن قلوبنا كبيرة
تحياتي
التوقيع
آخر تعديل عواطف عبداللطيف يوم 11-01-2014 في 04:01 AM.
سأترك لك يا أخي الجمل بما حمل..
لأنني أربأ بنفسي أن تنزل لهذا المستوى من الكلام.
ليس لي في المنتدى مدخول أو منفعة شخصية،
هو ترويح عن النفس ليس إلا..
كان بودي أن أكتب هذا على المباشر ليطلع عليه الجميع،
لكن لي أحبة لا أريد أن أخدشهم بصراحتي..
إليك المنتدى يا أخي الكريم.
كل المنى الطيبة
لاتعليق عندي له غير الشكر والتقدير
شكراً أستاذ حسن
وفقك الله
ولا حول ولا قوة إلا بالله
معك أتساءل عن الغائبين،
أرجو أن يكون المانع خيرا..
فمكانهم هنا..
أنتظر أن يلومني أحدهم هنا،
أو ينتقد أدائي أمام الجميع،
لنصحح الأخطاء بقلب مفتوح،
و ليس خلف الكواليس و الرسائل الخاصة..
محبتي الوارفة
ليتك أستاذ حسن تدلنا على ما يدور خلف الكواليس وفي الرسائل الخاصة
ليس لنا سلطة على أحد في الحضور
والنية طيبة هي التي يجب أن تتحكم بحروفنا دون أن نلقي بالتهم كيفما نريد
فنظرية المؤامرة تهلك النفس ومن معها
أبعدنا الله عنها
شكراً لك