"أ. غير مسجل".(لطفاً أتركوا حروفكم هنا ودعوهم يكتبون بهدوء)

ماذا فعلتَ بأنـثى


مضغَتِ الجنونَ بكلِّ حواسِها


وأثملَ الحنانُ شهدَها




اغتصبْتَ الآهاتَ من نبضي عُنوةً


واخترقتـَني كشعاعِ ضوءٍ


ينسابُ بين الضلوعِ


يشعلُ لهيبَ الاشتـياقِ




أيُّ جبَروتٍ تملكُ أيها السَّاقي


لتحرقَ بفتيلِـكَ كلَّ تضاريسِ الوجدِ


تجثو مروجُ الفؤادِ أمامَكَ خاشعة



اقـتربْ ,,


انظر كيف اضطجَـعَ النبضُ في الوريد


يزفرُ أنفاسَــهُ عِشقاً


يتوسَلُـكَ وطنــاً

ديزريه سمعان
ثنائية (أنفاس الربيع)


وأنا أيضا تنشقت هذه الأنفاس الربيعية العبقة

لحملها إلى هنا

يا لجمال الصورة

وانسيابية البوح

دمت متألّقة أديبتنا الكريمة

ديزيريه

مع فائق اعجابي

وأنا أيضا تنشقت هذه الأنفاس الربيعية العبقة
لحملها إلى هنا
يا لجمال الصورة
وانسيابية البوح
دمت متألّقة أديبتنا الكريمة
ديزيريه
مع فائق اعجابي

</B></I>

-----------------------



كلماتك يا سيدي قلدتني بوسام من ماس نادر
وشهــادة فخر أعتز بها

كم سعدت وأنا أقرأ رأيك الذي ينبئ عن ارتياحك لحروفي المتواضعة

كنت ولا زلت ... أخاً .. صديقاً مخلصاً .. أستاذاً ..
معلماً أحتذي به
وأتهجأ الأبجديات من سطوره البراقة



ولا زالت تلميذتك الصغيرة تردد ...

قم للمعلم وفه التبجيلا ........... كاد المعلم أن يكون رسولا

انحنــاءة شكـــر تليق بك أستاذي الفاضل

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديزيريه سمعان     وأنا أيضا تنشقت هذه الأنفاس الربيعية العبقة لحملها إلى هنا يا لجمال الصورة وانسيابية البوح دمت متألّقة أديبتنا الكريمة ديزيريه مع فائق اعجابي </B></I> ----------------------- كلماتك يا سيدي قلدتني بوسام من ماس نادر وشهــادة فخر أعتز بها كم سعدت وأنا أقرأ رأيك الذي ينبئ عن ارتياحك لحروفي المتواضعة كنت ولا زلت ... أخاً .. صديقاً مخلصاً .. أستاذاً .. معلماً أحتذي به وأتهجأ الأبجديات من سطوره البراقة ولا زالت تلميذتك الصغيرة تردد ... قم للمعلم وفه التبجيلا ........... كاد المعلم أن يكون رسولا انحنــاءة شكـــر تليق بك أستاذي الفاضل

مية هلا

بالغالية

بالكريمة الأنيقة اللطيفة

ديزيريه سمعان

أنت البنك المركزي للخلق الكريم

والأدب الجم

سعيد بك

فشكرا لك على إعداد هذه المائدة الدسمة بين يدي

ودشّنتها بما لذّ وطاب

وشكرا لربطة العنق

وشكرا للعكازة الجميلة (ههههه)

تحية ود وعرفان وتقدير لك

أيتها القامة الفرعاء الفيحاء


تقبلي تواضع ردي

راااااااااااااااااائع

قرأت من الثنائيات
رائحة الظل , ثنائية آدم وحواء , همسات في عالم من الضجيج
وراقت لي جميعاً ..لكن اسمتعت بقرائتها اكثر همسات( فراس وهناء )..جعلتني اذهب لعالم من الخيال
كانت نبع من العواطف بين ثنائتين سحرتني كلماتهم بالاحساس الجميل

شكراً لهذا الصفح الراقي ..دمتم ثنائيات ترسو بالحب والمودة .

سرقوه ...
لان الحمائم قدت من النبل
وصار لقوتها وباء يحيطهم
فجتثوا من هذا الوباء أغانيه
حتى لا تتحطم القيود
أنا من خلال الهديل أغازل طلتها
فليس من اللائق أن أرزم الشمس
لأجعل من النجوم عقدا
يليق بانهزامها من هذا الهدير

كنت هاربة من حدود صدره الموغل في الخيانة
أحمل في قلبي قسماً أن لن أحبّ شاعرا مرة أخرى
تمردتُ على الغيم
على العشب
على شظية زرعها في قلبي أسماها : ( أنثى من مطر )
ورحت في كل مساء
أجالس الحمام وأهمس : ( ليت )
حتى نبت في عيوني ..قمر
اسميته ياأنا .

______________________________________

الرائعان :

كوكب البدري & مشتاق عبد الهادي

حروف نثر بذورها الحمام على القلوب
فأثمرت جمال المعاني وعمقها ..
و صور تشكلت معالمها من عاطفة جياشة متدفقة
تحط حمائمها على تراب الوطن ..
دمتما بألق وابداع .. رائعة حروفكما أسجل اعجابي أترك المتصفح
منتظرة الآتي بكل اهتمام ..

تاهَت بوصلتي
وأنا أبحثُ في عرض البحرِ
وفي غابات الأرضِ
وفي الصحراءْ
فأنا أتضور شوقاً يا حواءْ
إشتقتُ لتلك البسمةِ
عند بزوغِ الفجرِ
اشتقتُ لتلك النّسمةِ
حين تداعبُ وجهاً كالبدرِ
اشتقتُ إليكِ
كشوقِ الصائمِ للماءْ

</B></I>

أنفاسكَ شَهقة حَي في عرض البحرِ
شْكلِيني يا أرض رَبيعا لفُصولكِ...
هَاكَ الدفء لِأَجْلك أداهم أوردتي البَاردة
يُغرِيني الضَياع في بيداء تساؤلاتكَ...
كُلَّمَا اْرْتَدّ هَربا مِنكَ أبْصِّرني أعود إليك.


المبدعان :

ابتهال بليل & محمد سمير

قبل الخروج من الجنة بثانية وتساقط شجرة التفاح ..
وتقاطر عرق الأشواق ..وقفت أتأمل
حروفا تقدمت تمشي مختالة ..
ترتل تعويذة اللوم ..
وترشق الشيطان بنار اللقاء ..
وعند حافة لا تعرف الا الاعتراف
فرشتما رهور حروفكما لتكون شاهدة على رحلة طويلة
من المشاعر وقصة اختلطت فيها السعادة بالحزن
وامتزج فيها البكاء بالضحكات ..
هنا وقفت لأقول لكما تابعا ابداعكما فأنا في انتظار القادم بشوق

حكايةٌ منذ زمنٍ بعيدٍ استوطنتْ بداخلي
تهزُّ فرائصي كلما نبشوا عنها الرماد
تنجب لواعجاً حرّى
لتحرق مدينةً من الأحزان في صدري
حكايةُ انثى تموسقت في لغتي

هطولك ...
يعيدني إلى طفولة تسكن بريق الأحلام
أكابد لهاث أصابعي
أغمس خُرس الحكاية في مدامة الذكرى
أرمم أجنحتي...
أهادن اتجاهاتي...
فـ أراك وطنا...وأمنحك شهقتي ،
نبدأ بها رحلة الألف نبض وضوء

المبدعان :

أمل حداد & شاكر السلمان

وجدتني واقفة بين الكلمات
أتأرجح في بقعة الحنين ..
قلمي هناااك تسمّر عند خاصرة وطني ..
وأمام مرآة الحروف أتأمل ملامحي
و بين أمواج أفكاري أعبر بحر غربتي ..
كلما راودني الشوق أختزل المسافات ..
وامتشق ظهر غيمة لعلها توصلني إليكَ ..
لــ نذوب عتمة الكلمات
في مساحة ضوء لن تجف ..


ومن خلالها سأقرأ حروفكما التي تنتظرها محطة المعاني
لتستقر في قاع الذاكرة .. تعتلي الذائقة بكل جمال ..

ثنائيةٌ راثعه ,,,,, لكني أعجبُ لماذا الحبُ عقيما هكذا ,,,,, ؟

العاشق لا ينتظِر ,,,,, يُعبيء رشاشهُ شِعراً ,,, ورصاصةُ حبٍ واحدة في القلب والروح

تكــــــفي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وقار الناصر     ثنائيةٌ راثعه ,,,,, لكني أعجبُ لماذا الحبُ عقيما هكذا ,,,,, ؟ العاشق لا ينتظِر ,,,,, يُعبيء رشاشهُ شِعراً ,,, ورصاصةُ حبٍ واحدة في القلب والروح تكــــــفي

صديقتي الغالية الأستاذة وقار .. تقديري الكبير لرأيك الكريم ولكن هنا تلتقي الحروف و حرف الآخر يكون محرضا للحرف فقط والبعد عن المباشرة لأن المقصود من الكلمات ليس الطرف المقابل بل ما يكتبه ..
فحياة شهد هي أختي وحبي لها حب أخوي فقط .. ولا أستطيع توجيه كلمات الحب إلا لحبيبتي وإلا أصبحت حالة تشبه النفاق او الابتزال .. تقديري الكبير وامتناني يا الغالية