بينما تحاول انتشاله
من وحل يأسه
ومن واقع نصب له شباك الضمور
تطالب ُبـ رفعه من مستوى لا يليق وطموحاتها
تمد له العون في النهوض
تكسر حواجز و قيود تقاعسه
لكنه يبدو قد بلغ مرحلة
نفذ الصبر من بين يديه
رسالة فيها من الأمل ما يستدعي
ان نركل اليأس
و نمضي بـ طريق آمالنا
تحية لكاتب أو كاتبة هذا النص الرائع
نعم أستاذ علي علينا أن نركل اليأس و نتمسك بالأمل
إنه طريق سالك وآمن لا يخذل من يتخذه رفيقا في السراء والضراء
اليائس من يئس من رحمة الله فلندعه ليأسه وتعسه ونحسه
أسعدتني مداخلتك الرائعة
لك التقدير كله
من خلالكم نوجه أجمل آيات الترحيب ونقول:
الحمد لله على سلامة العودة أخت منوبيه...مكانك لا يملأه إلا أنت ...دمت بفرح وسعاده
أما من حيث توقعي لكاتب هذا النص الرائع فأنا أرشح الأديبة الراقية سلوى..
والله الموفق
دمتم بإبداع
نشكر الله ونحمده على عودة الغالية منوبية
بوجودها تسعد القلوب
لك أستاذنا الرائع وللغاليتين سلوى ومنوبية كل التقدير والمحبة
تهنئة من الاعماق للأخت الرائعة ليلى...مبروك لها هذا الحدس والأحساس الجميل
وللأخت الرائعة سولاف ..نصك كان اكثر من رائع..
مبروك لكما معا..الحدس والأحساس وهذا النص الجميل حقاً..ومبروك لنا..لروعتكما..
فائق تقديري
حقيقة النص جميل فيه لغة الموعظة..هي الطاغية..وصبغة الرسالة واضحة
فيه ولغة المخاطبة مباشرة فيه اكثر مما هي رمزية،استعمل كاتب الرسالة طريقة الخلط
بين الواقعية وبين الخيال الشعري،في بعض مراحل الرسالة لايصال فكرة الموعظة...وهي
لا حياة مع اليأس ولا يأس مع الحياة..
اسلوب جميل استعمل لغة الواقعية السلسة في ايصال الفكرة،رغم انه حاول ان يضع حوادث تعطي
الطابع الشخصي لها،وعاد واستدرك ليموهها بلغة اقرب الى الخاطرة..
القيمة الأدبية لهذه الرسالة تكمن في جوهرها الجميل كما ذكرت اعلاه..
اما الاسم..اصبح عندي موضوع ثانوي..من خلال تجربة سابقة..فالنص الأدبي قيمته في محتواه،وحتما سنرى
كاتبه وعندها ينال استحقاقه المعنوي،
ولأن مثل هذه النصوص في طريقة عرضها اياً كان جنسها..تعتمد بعض التمويه للضرورات المهنية والادبية
فالتكهن بها..يشبه الكلمات المتقاطعة؟
شخصيا ارشح الاخ غلام الله بن صالح..لما في شعره الدائم من روح الموعظة...
فائق تقديري واحترامي
الأستاذ الرائع قصي المحمود
ليس موعظة ولا شعار نرفعه حينا ونتناساه أحيان
إنه أسلوب حياة.. أو هكذا يجب أن يكون
هذا هو جوهر الموضوع
لك مني فائق الإحترام وتقدير كبير
سيدة النبع وسيدة الروعة والألق أستاذتنا عواطف ..
أستاذنا الكريم الراقي محمد سمير ..
لروحيكما السلام ولهذا المكان الرائع كل التقدير والشكر لجميع من مر من هنا ..
لغة النص جامدة وتقريرية جاءت بصيغة الأمر والنهي .. بعيدة عن الانسيابية والشعرية ..
اشبه ما تكون مونولوج داخلي لذات تستحثّ نفسها للقوة وطرد الخوف من المرض واليأس والموت ..
من خلال النصائح التي وردت بالنص نلتمس الكثير من الحكمة ..
والحقيقة لا أستطيع أن أتكهن اسم كاتب هذا النص ..
لكم وللجميع حبي وأمنياتي بالتوفيق .. وشكرا لهذه المساحة الراقية والفكرة الأرقى
الصديق الرائع كريم سمعون
لروحك السلام والأمان
لك محبتي وتقديري الكبير