بيني وبين الحلم متسع هو هارب وأنا به ولع أحلامنا تدنو وتبتعد فيها أفتش عن حبيب القلب لا أجد الدال
دروب اللقاء أضحت بعيـدة وارتعاشات الذكرى قد دثرها الصقيع ( ع )
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )
على أي حلم أتكئ الآن؟ من يسند قصيدتي الآيلة للسقوط؟ أتراني قريبا بعيدا؟ أتراني هواء شريدا؟ ما أمر الأسئلة وهي تطرق نافذتي المقفله الهاء
هذا أنا وحدي هنا " ذهب الذين أحبهم*** وبقيت مثل السيف فردا" من ذا يساجل فالوغى في الانتظار؟ سيابنا نادى وقال: " رحل النهار" الراء
رداء الليل ألقى الخوف في أحداقنا ،، فمتى يرافقنا عند الصباح جنحك يا يمام . ميم
سريعٌ مثل انكسار المرايا انكسارُ المشاعر وقار
من ذا يوقف هذيانا اندلعت حممه شوقا إليه ( هـ )
هذه أيكة البحر ترفو المدى هذه بلسم الجرح جرحي الذي اتقدا أججي لهب الشعر فالشعر لن يخمدا الألف
أرى الحزن يغدو يروح فقلبي على شاكر الخير جدا جريح
حنانيك يا دمعـة داعبي شتات الحنين واسرقي النبضة الصادقة من قلوبنا واهدها للغالي هناك ( ك )
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جميل داري أرى الحزن يغدو يروح فقلبي على شاكر الخير جدا جريح حتى أنا ،، وكلنا ،، ونخلتك التي تحبها ألقت بآنية من الزهر ،، بالدعوات مَرت كالمُر الساعات ننتظر شفاءك شاكرنا الغالي كل الأوقات .