ولا يهمك يا رائع
كان احساسي كبير بأن الكاتب رجل من اصراره الغير طبيعي على اثبات أنه أنثى
والحمد لله ما رجعت تاني
كنت هختار اسم تاني هههههههههه
لعبتها صح يا رائع
وكنت محتارة ما بين خفة الظل التي تتسم بها
والأقواس اللي أربكتني ففكرت في كاتب آخر
طبعا عرفت صاحب النص منذ الوهلة الأولى لأكثر من سبب
أول خيط كانت الجملة التي تخصني في النص وتوقعت أن هناك جمل غيرها تخص كاتبات غيري لعمل بعد التشويش ‘
وقد شعرت بالفخر حين وجدت بعض حرفي يتخلل هذه الخاطرة الجميلة فشكرا لهذا الإحساس الذي منحتني إياه على طبق من فرح ..
الخيط الثاني وهو استنتاج فلو كان الكاتب أنثى ماكانت لتأخذ حرف واحد يخص كاتبة غيرها ،
كانت ستقول لنفسها : لماذا أقتبس وأنا القادرة على كتابة الأجمل حتى لو كان من باب التمويه ..
إذا هو كاتب وليست كاتبة
ومن الكاتب الذي اعتاد أن يرسم الحروف ابداعاً ومحبةً واحتواءً ؟
من دأب على جمع الثمار على اختلاف أشكالها ووضعها في سلة واحدة وصبغها بألوان روحه الفتية ، الدافئة وخفة ظله المعتادة ؟
من غير الغالي ..المحب للجميع ..القدير شاكر السلمان
الكاتب والشاعر الحريص على وضع علامة الشدة فوق الحروف وهذه لايهتم بها سوى شاعر اعتاد أن يزن الحرف بدقة ..
...
النص كان رسالة محبة وأخوية قبل أن يكون نص تحت ضوء القراءة التحليلية
النص خضع لضوء أرواحنا حتى دون أن ندري
كان الحضور رائعا والمائدة عامرة بالمحبة وبالردود الفاخرة والودودة وهذه الرسالة كانت الأهم والأعمق ..
تحية وباقة ورد لكل من حضر اللقاء .. تحية وانحناءة حرفي لأعمدة النبع الحريصين على توتيد الكلمة الراقية ونشر الأدب السامي
تحية وقبلة فوق الجبين لسيدة النبع ‘ الأم الرؤوم ماما عواطف
تلك السيدة التي تحمل شعلة النبع ..التي تواريها بقلبها وبروحها وبوقتها الثمين كي لاتخبو
التي تعمل في صمت وربما في وجع أومرض .. تعمل بحرفية عالية كي يظل ماء النبع يدفق ويرتوي كل عابر ..
كل الحب والتقدير والورد لأسرة النبع الوارفة ..
غاليتي منية
كنت رائعة ومصيبة في تحليلك ومعرفة الكاتب
واعلمي بأني تعمدت في ترك هذا الخيط لي في الخاطرة
تعمدت التحريك واقتباس العبارات
في البداية أردت حتى أن أملأ الخاطرة بالأخطاء النحوية للتمويه لكن تراجعت
وهذه التجربة الثانية في تقمص دور حواء
الأولى من سنين مضت وكانت قصيدة ( أتيتك عطشى ) وأعتقد هي منشورة على الشبكة العنكبوتية رداً على قصيدة نزار قباني ( أريدك أنثى )
اما وقد انتهت اللعبة..وددت ان اشير الى ما يلي:
ان الغاية من تحت الضوء هي تسليط الضوء على
نص جديد لكاتب يحجب اسمه،،وتسليط الضوء هو تنمية
لقابليات النقد الادبي وتفكيك النص ومعرفة القدرة والامكانية لكاتب النص،،واتذكر مداخلة للسيدة عواطف
تطلب الاهتمام بالنص من بنيان وتركيبة ادبية قبل البحث
عن الاسم،،ما حدث في هذه الحلقة هو العكس،،فالنص ليس من بنات الكاتب،،وانما تجميع لمفردات وجمل لكاتبات في النبع ،،وكان التركيز والايحاء هو لسلوى
وكنت مصيبا في الرأي حين اشرت لسلوى،،ومعنى هذا
اني كنت مصيبا في الاستعارة لانها اصلا لم تخطر على
بالي ان يستعار ويجمع نصاً باكمله خلافاً لاهداف القسم،
الثاني حبيبي العمدة..ان نصك الانثوي الذي ذكرته(اتيتك عطشى)كان نصاً لكَ لم تستعير من احد سوى انه رد لنزار..اما هذا النص فقد كنت فيه تجمع الجمل لايهام القاريء..
ما اود الوصول اليه..لا بأس في ان نخلق جو من المرح
بين الفينة والاخرى،ولكن يجب الاشارة الى ان القادم ليس كما حدث اليوم...يجب ان نذكر روح القسم والعودة
اليها والا سيكون الاعضاء حذرين في نقد النص او الاشارة لكاتبه لانه ربما يكون شبيه لما حدث اليوم...
اذكر ذلك رغم اني كنت اكثر الاعضاء فرحاً بما حدث
وكنت سعيدا جدا بهذا المقلب الجميل ..وقد اتصلت هاتفيا
بالعمدة وانا في غاية الانشراح والسعادة..
وكتبت ردي هذا لاني شخصيا بعد ان ذهبت (سكرة)
المقلب.. شعرت يجب ان اكون حذراً في المستقبل..وبالتالي شعرت
ان باقي الاعضاء سيكون شعورهم بذات الشعور،،
وبذا لن يبذلوا جهدا في الاستقصاء والمشاركة النقدية
بصورة فعالة...
لنتفق ان مقلب العمدة كان في محله،،ولا بد من (البهارات)واشاعة روح المزحة بين الفينة والاخرى
ولكنها ليست على طول الخط،،
اعلم ان العزيز ابو صالح يمتلك حالة فريدة في المزاح
النقي الممتع،،ويعلم هو سريرتي في الحديث المباشر
المؤطر بحسن النية والهدف..
بالمناسبة..امس حُرمت من العشاء لانشغالي بمعرفة كاتب النص..ولذا..ابو صالح اصبح مطلوب عشاءههههه
واخيراً..مبروك لمنية لمعرفتها جامع النص ومموهه..فقد
كانت من الذكاء والفطنة اكثر منّا..وجائزتها ليس لانها عرفت الكاتب..بل لانها عرفت المقلب.....
وتحية للاخ والصديق ابو صالح العزيز..ولروحه النقية
فقد امتعنا بهذه الحلقة اكثر من متعة نص ادبي...
(وتعيشون وتسلمون)
لم أتوقع هذه النتيجة بتاتا
أنا مندهشة حقا
والأكثر إدهاشا وصول الذكية منية لصاحب الخاطرة
الذي لم يخطر على بال أحد
شكرا للرائع شاكر السلمان ومبروك لمنية الجميلة.. أحييك
كانت الحلقة مميزة فعلا
تحايا قلبي تمطركم
اما وقد انتهت اللعبة..وددت ان اشير الى ما يلي:
ان الغاية من تحت الضوء هي تسليط الضوء على
نص جديد لكاتب يحجب اسمه،،وتسليط الضوء هو تنمية
لقابليات النقد الادبي وتفكيك النص ومعرفة القدرة والامكانية لكاتب النص،،واتذكر مداخلة للسيدة عواطف
تطلب الاهتمام بالنص من بنيان وتركيبة ادبية قبل البحث
عن الاسم،،ما حدث في هذه الحلقة هو العكس،،فالنص ليس من بنات الكاتب،،وانما تجميع لمفردات وجمل لكاتبات في النبع ،،وكان التركيز والايحاء هو لسلوى
وكنت مصيبا في الرأي حين اشرت لسلوى،،ومعنى هذا
اني كنت مصيبا في الاستعارة لانها اصلا لم تخطر على
بالي ان يستعار ويجمع نصاً باكمله خلافاً لاهداف القسم،
الثاني حبيبي العمدة..ان نصك الانثوي الذي ذكرته(اتيتك عطشى)كان نصاً لكَ لم تستعير من احد سوى انه رد لنزار..اما هذا النص فقد كنت فيه تجمع الجمل لايهام القاريء..
ما اود الوصول اليه..لا بأس في ان نخلق جو من المرح
بين الفينة والاخرى،ولكن يجب الاشارة الى ان القادم ليس كما حدث اليوم...يجب ان نذكر روح القسم والعودة
اليها والا سيكون الاعضاء حذرين في نقد النص او الاشارة لكاتبه لانه ربما يكون شبيه لما حدث اليوم...
اذكر ذلك رغم اني كنت اكثر الاعضاء فرحاً بما حدث
وكنت سعيدا جدا بهذا المقلب الجميل ..وقد اتصلت هاتفيا
بالعمدة وانا في غاية الانشراح والسعادة..
وكتبت ردي هذا لاني شخصيا بعد ان ذهبت (سكرة)
المقلب.. شعرت يجب ان اكون حذراً في المستقبل..وبالتالي شعرت
ان باقي الاعضاء سيكون شعورهم بذات الشعور،،
وبذا لن يبذلوا جهدا في الاستقصاء والمشاركة النقدية
بصورة فعالة...
لنتفق ان مقلب العمدة كان في محله،،ولا بد من (البهارات)واشاعة روح المزحة بين الفينة والاخرى
ولكنها ليست على طول الخط،،
اعلم ان العزيز ابو صالح يمتلك حالة فريدة في المزاح
النقي الممتع،،ويعلم هو سريرتي في الحديث المباشر
المؤطر بحسن النية والهدف..
بالمناسبة..امس حُرمت من العشاء لانشغالي بمعرفة كاتب النص..ولذا..ابو صالح اصبح مطلوب عشاءههههه
واخيراً..مبروك لمنية لمعرفتها جامع النص ومموهه..فقد
كانت من الذكاء والفطنة اكثر منّا..وجائزتها ليس لانها عرفت الكاتب..بل لانها عرفت المقلب.....
وتحية للاخ والصديق ابو صالح العزيز..ولروحه النقية
فقد امتعنا بهذه الحلقة اكثر من متعة نص ادبي...
(وتعيشون وتسلمون)
ماستعرته يغالي هو ليس للتمويه فقط كما قلت في ردي الرئيسي وانما لجمال العبارة ولمعناها الذي يُكمل ما بدأت به وكذلك لأنقل مشاعر أنثوية أراها صادقة في التعبير ... سعيدٌ جداً لسعادتكم وبث روح التنافس بين الأحبة
أما بوصفك أنه مقلب .. لاوالله ما أردت أن يكون هكذا وليس لعبة أبداً ولكن تلاعب بالكلمات وفق ما يوجبه الموضوع بشقه الثاني الذي أبحث فيه عمن يمسك الخيط
التقمص يغالي جميلٌ اذا أوصلته الى 80% فكيف اذا تجاوز هذا الرقم وأراه قد تجاوز من خلال تفاعل الأحبة ، وهو فنٌ من فنون علم النفس والغور الى مداركها
لم أتوقع هذه النتيجة بتاتا
أنا مندهشة حقا
والأكثر إدهاشا وصول الذكية منية لصاحب الخاطرة
الذي لم يخطر على بال أحد
شكرا للرائع شاكر السلمان ومبروك لمنية الجميلة.. أحييك
كانت الحلقة مميزة فعلا
تحايا قلبي تمطركم
وأخيراً تم إزاحة الستار عن هذه الخاطرة التى وضعتنا في حالة فضول لم تنتهي حتى إعلان النتيجة..
حقيقة هذه الخاطرة كان لي فيها نصيب الأسد...فقد تم اقتباس جملة من نصي الأخير..كما تم تسليط الضوء على رحلتي الى كندا ..وتم ترشيحي بشدة من قبل الزميلات والزملاء الأعزاء..
كل الشكر والتقدير لكل من رشحني...
الغريب في الأمر ان اول خاطرة في ملف تحت الضوء كانت خاطرة لي ولم يستطع أحد التخمين بأنني صاحبة النص الا الزميلة هيام فقط..بينما تم ترشيحي في نص لم أكتبه.
اهنئ العزيزة منية الحسين على تحليلها العميق الذي اوصلها لكاتب الخاطرة وأهنئ كاتب الخاطرة العمدة شاكر وعصفورته المشاكسة التى جعلتنا نخمن ونخمن عالفاضي..
استمتعت بهذا الحراك الأدبي الجميل،
أدعوكم جميعاً لرحلة افتراضية الى منتجع بانف وجباله الكبريتية " Sulphur Mountains" على متن الجندولة..
تستحقون هذه الرحلة بعد رحلة عناء من البحث والتمحيص والتخمين بسبب عصفورة العمدة المشاكسة..بالطبع سنقوم باعتقال عصفورة العمدة ونحبسها في القفص الى حين عودتنا من الرحلة..