يم يم
يا صباح الأكلات الزاكية
شو هالصباح اللي بيفتح النفس
يعني مو بس فاتنا اللقاء معكم يا غاليين
فاتنا نص عمرنا ع هالأكل الطيب
عمدة بينفع تبعتلي ديلفري
سفرة دايمة يارب
صحتين وألف هنا
وإن شاء الله دايما بيتك عامر بالأفراح يا عمدتنا الغالي
صباحكم فل وقرنفل
يم يم
يا صباح الأكلات الزاكية
شو هالصباح اللي بيفتح النفس
يعني مو بس فاتنا اللقاء معكم يا غاليين
فاتنا نص عمرنا ع هالأكل الطيب
عمدة بينفع تبعتلي ديلفري
سفرة دايمة يارب
صحتين وألف هنا
وإن شاء الله دايما بيتك عامر بالأفراح يا عمدتنا الغالي
صباحكم فل وقرنفل
السلام عليكم آل النبع الكرام
كما وعدتكم في توثيق لقطات من اللقاء
كانت السيدة الحاجة قد ذكرت للعمدة ان امنيتها طبع ديوانها (خلجات العمر)لتهديه للأعضاء ومن يحضر اللقاء لكن الوقت لا يسمح..
ونحن نتبادل اطراف الحديث دخل علينا العمدة وهو يحمل رزمة من الكتب..متسما كعادته وهو يقدم الرزمة
الى الحاجة الفاضلة السيدة عواطف وهو يقول لها..
هذه امنيتك...حققتها لكِ..هذا ديوان (خلجات العمر)..
عقدت لسانها المفاجأة..ومع كلمات الشكر يقطعها حشرجة صوتها و..اطلت دمعة العرفان من عينيها..وفي العراقي..(خنقتها العَبرة) فكانت مفجأة لنا جميعاً...
وكانت تختلط دموعها و حشرجة صوتها بضحكة الفرح والسعادة وهي ترى امنيتها قد تحققت
شخصياً..كنت منبهر للمفجأة...وكل من يعلم جهد الطبع
والتصميم وبهذه الفترة القياسية يعلم كم كان العمدة رائعاً
وبالجهد الذي بذله...لتكون اجمل مفجأة ليس للحاجة فقط بل لنا جميعاً.....
-------------------------
الاخرى احبتي وهي مؤلمة....
كنّا انا وناظم اخر اثنين يخرجون..كان الاخ ابو صالح ناظم يودعه وهو في سيارته المركونة خارج الدار..وكنت انا اخرج بسيارتي التي كانت داخل الدار..فترك الاخ ناظم واسرع للتأشير لي..لم ينتبه العمدة لسلسلة حديدية وضعها على حديقته الخارجية...
فتعثر وسقط على يديه..ثم نهض مسرعا وهو يلوح بيديه لنا...
لا اكتمكم ..كنت قلقاً..اتصلت به مساءً..كان كعادته طبيعياً...واتصلت به مرة ثانية ليلاً..احسست بثقل صوته
اليوم اتصلت به...كيف صحتك ابو صالح..وهل هناك اثار للسقوط...اراك قليل الرد..ضحك وقال اكتب باليسرى لان يدي اليمنى في (الجبس) وهي مشدودة بالفافات...من اثر السقوط....
حفظ الله ابو صالح الاخ والصديق..وحفظ الله الجميع
السلام عليكم آل النبع الكرام
كما وعدتكم في توثيق لقطات من اللقاء
كانت السيدة الحاجة قد ذكرت للعمدة ان امنيتها طبع ديوانها (خلجات العمر)لتهديه للأعضاء ومن يحضر اللقاء لكن الوقت لا يسمح..
ونحن نتبادل اطراف الحديث دخل علينا العمدة وهو يحمل رزمة من الكتب..متسما كعادته وهو يقدم الرزمة
الى الحاجة الفاضلة السيدة عواطف وهو يقول لها..
هذه امنيتك...حققتها لكِ..هذا ديوان (خلجات العمر)..
عقدت لسانها المفاجأة..ومع كلمات الشكر يقطعها حشرجة صوتها و..اطلت دمعة العرفان من عينيها..وفي العراقي..(خنقتها العَبرة) فكانت مفجأة لنا جميعاً...
وكانت تختلط دموعها و حشرجة صوتها بضحكة الفرح والسعادة وهي ترى امنيتها قد تحققت
شخصياً..كنت منبهر للمفجأة...وكل من يعلم جهد الطبع
والتصميم وبهذه الفترة القياسية يعلم كم كان العمدة رائعاً
وبالجهد الذي بذله...لتكون اجمل مفجأة ليس للحاجة فقط بل لنا جميعاً.....
-------------------------
الاخرى احبتي وهي مؤلمة....
كنّا انا وناظم اخر اثنين يخرجون..كان الاخ ابو صالح ناظم يودعه وهو في سيارته المركونة خارج الدار..وكنت انا اخرج بسيارتي التي كانت داخل الدار..فترك الاخ ناظم واسرع للتأشير لي..لم ينتبه العمدة لسلسلة حديدية وضعها على حديقته الخارجية...
فتعثر وسقط على يديه..ثم نهض مسرعا وهو يلوح بيديه لنا...
لا اكتمكم ..كنت قلقاً..اتصلت به مساءً..كان كعادته طبيعياً...واتصلت به مرة ثانية ليلاً..احسست بثقل صوته
اليوم اتصلت به...كيف صحتك ابو صالح..وهل هناك اثار للسقوط...اراك قليل الرد..ضحك وقال اكتب باليسرى لان يدي اليمنى في (الجبس) وهي مشدودة بالفافات...من اثر السقوط....
حفظ الله ابو صالح الاخ والصديق..وحفظ الله الجميع
ألف سلامة للعمده
خالص دعائي بالشفاء العاجل
كان لازم اتشيل خرزه يا عمده
و هاي أم سبع عيون.
ألف سلامة عليك عمدتنا الغالي
لا حول ولا قوة الا بالله
ما تشوف شر يا رائع
ان شاء الله سليمة وترجعلنا بخير وصحة وعافية
وكعهدنا بقلبك الطيب
كل التقدير والشكر للفرحة التي رسمتها بجدارة على شفاه الغالية ماما عواطف وعلى تحقيق أمنيتها
وألف مبروك لماما عواطف على ميلاد الديوان وعلى تحقيق أمنيك يا حبيبة
وكل الشكر والتقدير للقدير قصي على اخبارنا بالتفاصيل
محبتي ال نبع الغاليين