نجلاء الحبيبة
نص رائع جدا لامس الشغاف بنعومة الحرف ووفاء الاحساس أحببته بصدق
مبارك يا جميلة
ومبارك للقدير قصي دقة القراءة وسرعة التخمين
كل الشكر للأحبة ماما عواطف وعمدتنا النقي
وكل التقدير للرائع وليد على ادارته الجميلة والموفقة
وتناوله العميق للنص وتسليط الضوء على جماله
وللجميع أجمل التحايا
----------------------------
ليلى الرائعة كلي شكر وامتنان من حضورك الضوئي
تحيتيوكل التقدير لك
التوقيع
حين
دخلت محرابك....
كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة
بوركت جهودكم وهذا التواصل الماتع والحضور الشيّق
الذي أثرى الحلقة وزادها ألقا ً ، وتحقق من الأهداف ما
أردناه ...
تحية للرائع قصي المحمود الذي حاولت أن أثنيه وأبعده
عن قراره ..جميل هو إصراره وقناعته ...
شكرا للعمدة الرائع ...الذي يُجيد فن التمويه ويضع
المتلقي في حيرة ...
شكرا لنجلاء ...التي ساعدت على إثراء الحلقة
واحتفظت بحضورها خلف الظل ...
وإن كنتُ أختلف معها في نفي النص عنها ...
كان عليها أن تمسك العصا من المنتصف ...ولا تنفي
علاقتها بالنص ...
شكرا لكم جميعا ...
لحضوركم ...
لنقاء قلوبكم ...
شكرا لمن آمن بحُسن إدارتي للحلقة
رغم أنّها جاءت في توقيت أعاني فيه من ضغط في الوقت ...
حاولت أن أكون معكم ...
إلى لقاء آخر ...
سعدت بكم جميعا ...
كونوا بخير ومحبة
------------------------
شكراً لك أستاذ وليد لقد أدرت الحلقة بكل تفاني وسعة صدر وروح رهيفة
وقدمت أكثر من قراءة رائعة كأنت
لك مني كل التقدير والاحترام
التوقيع
حين
دخلت محرابك....
كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة
أهلي وناسي وأعضاء النبع فرداً فرداً
لكم مني كل الحب والتقدير وأشكركم على مشاركاتكم جميعاً
للأستاذة عواطف ألف شكر ومودة واحترام
للأستاذ شاكر السلمان شكراً أيها العزيز الطيب لك في كل الأوقات
شكراً للأستاذ وليد دويكات على حسن الإدارة والقراءة والحضور
شكراً للأستاذ قصي على تخمينه وحضوره الجميل
محبتي لكم بلا حدود
التوقيع
حين
دخلت محرابك....
كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة
علمني أن أمتهن لغة الأفق
أن أقف زمنا قبل ابتسامته
وقبل التفكير بحالة حب بين غمد الوطن ودمعة عينيه
مهاراتي تنط
فلا أجيد سقاية الذات
ولا قتل النبض بعد العذاب في منعطف التحولات
طويت العتاب فأحرقني السؤال،
أرهقني وجهك يا ذاك الخيال
فلفحة الفرح تباغت الأنين
أعرف كم هي حادة مدية القهر
وأنت ياسيدي لست سفراً لأودعك أو محطةً لأغادرك ...
سأحرق فيك كل التوقعات فلست في غفوة بين أجفان الحلم والخيال
ولست صيوان الهامش كلما زعق الحرف تراقصت الأوتار
أنت حب في حالة التعقل لا في الهذيان
وأنا حالة أنثى استمات البحث بها عن وجه يزهر من سياج الآهات
ويغلق حزن كل الأعوام وكل الحروف وأبجدية الحضارات
لن أسألك الرحيلَ وإغلاق نوافذ العبرات
فالبعد تحية خرساء تعصم القلب عن عناق الشريان
والمسافات شمّعها الأنين.... ياحريتي... يايقين الموت والحياة
إن صدقتْ لن يَصْدقَ الحب الا في انتهاء العشق على ركبتيك
فارحل بشهيقي
لك المساحات واشرق كلما تندت دمعة من خد الورد
ارحل واترك أناملك تداعب شَعري وشِعري
ترتب فيهما ما تشاء
سأطلق منذ اللحظة سراح الغرام
فافعل ياسيد المنع والصدِّ مايحلو لك
لن ألوم اكتئاب الأيام
وأرمي في الموقد ترهات الأحلام
لن أحزن إن كان الخريف أول فصولي بك
فمطر الشوق إليك حنين
لن أحزن بعد الآن
لأن عزائي الأكبر أني ابنة قلبك
وهو عن مد احتوائي يتوارى بالأسرار
ولن احزن
-------------------------------------------- --------------------------------------
علمني أن أمتهن لغة الأفق
أن أقف زمنا قبل ابتسامته
وقبل التفكير بحالة حب
-------------------------
علمني ..يجب أن تعلمني فأنا حين أكون في حضرتك ألزم الصمت وأقسو ألف مرة على ذاتي
لأجعل كل مابي مابين عقلٍ وقلب يفكر كيف سيمارس لغة العشق من جديد فليس من السهل اقتراف الحب والحرمان منه من جديد
بين غمد الوطن ودمعة عينيه
مهاراتي تنط
فلا أجيد سقاية الذات
ولا قتل النبض بعد العذاب في منعطف التحولات
أيضا ثمة أشياء كثيرة تؤخذ على محمل الجد فالوطن الذي يتعرض لكل تلك الجراح لا يمكن تجاوزه والانشغال عنه
فنحن نؤجل الفرح والأمل والحلم وكل شيء حتى يسلم الوطن مهما كانت دموع الحبيب تجرّ شفقتي ولكن الوطن الذي يحميني ويحميه هو دمعتي الأغلى فأنا لا أجيد سقاية ذاتي بوعود خرافية وآمال هرمة وأحلام مهترئة ولا أسهم في قتل نبض يناجي الحياة ..إنما أفكر في لحظة زوال لكل تلك الأوجاع
طويت العتاب فأحرقني السؤال،
أرهقني وجهك يا ذاك الخيال
فلفحة الفرح تباغت الأنين
أعرف كم هي حادة مدية القهر
ثم أني لا أريد عتاباً ولا مسائلة ولا نظرات مريبة ولا شكوك خارجة عن حدود الممكن فكل الأسباب وكل الأشياء
تهون حين أنظر في وجهك ولذا وجهك يرهقني والفرح الذي يشع رغم الجراح لكنه ممتع ويرجع أزمنة القهر عندي ألف خطوة جنون ..
وأنت ياسيدي لست سفراً لأودعك أو محطةً لأغادرك ...
سأحرق فيك كل التوقعات فلست في غفوة بين أجفان الحلم والخيال
ولست صيوان الهامش كلما زعق الحرف تراقصت الأوتار
أنت حب في حالة التعقل لا في الهذيان
ثم أني أرقيك فأنت فوق الحب وفوق العشق وفوق كل حالات القلب وانفطار النبض ..رفضت أن تكون سفراً
في حياتي حتى لا أحزم حقائب القلب كلما أوجعتني ثم رفضتُ أن تكون محطة لأريح مزاجي الناري كلما تواتر بيننا الشوق ..ولست حروفاً وأنا الشاعرة كلما جنَّ وعصف بي الحرف أربط خصر الهامش كي تتراقص عليه حروفك ولست ((حالة حب)) بل أنت حب في حالة واحدة وهي أنا ..أو تكون لي أو تكون لي ..لا حالة غيرها
وأنا حالة أنثى استمات البحث بها عن وجه يزهر من سياج الآهات
ويغلق حزن كل الأعوام وكل الحروف وأبجدية الحضارات
لن أسألك الرحيلَ وإغلاق نوافذ العبرات
فالبعد تحية خرساء تعصم القلب عن عناق الشريان
والمسافات شمّعها الأنين.... ياحريتي... يايقين الموت والحياة
إن صدقتْ لن يَصْدقَ الحب الا في انتهاء العشق على ركبتيك
فارحل بشهيقي
أوووو هنا سأبدأ من نهاية المقطع ..((لن يصدقَ الحب إلا في انتهاء العشق على ركبتيك))
أتعلم ما أعنيه أيها العاشق المتجدذر في صخور شراييني ..أتعلم ماهي مكانتك وأنت المنتظر حب كل ليلة وشعر كل مطلع أمنية ولفتة كل سيرة دمعة ..أتعني ما قلته لك ..أيها العاشق عشقي المتكاثف أرهق سماء فكري بك ومحيط بحري الذي أغرقتك به ولذا حين أراك (سينتهي الزمن وأنا ما زلت أكتب قصيدة القبلات على جسدك أظن سينتهي الزمن بي وأنا عند ركبتيك وحرقة قلبي أن ينتهي وأنا لم أصل لقمة روحك حتى أقطف من جوهر روحك ما يطيب لعمري
لك المساحات واشرق كلما تندت دمعة من خد الورد
ارحل واترك أناملك تداعب شَعري وشِعري
ترتب فيهما ما تشاء
سأطلق منذ اللحظة سراح الغرام
فافعل ياسيد المنع والصدِّ مايحلو لك
لن ألوم اكتئاب الأيام
لا أعرف ماالذي يعنيه لك الرحيل في اللحظة التي تعلن فيها جنونك وانتمائك للجنون ..إنما بصدق لا يهمني منك القرار ولا التغيرات المناخية في مزاجك لأن جغرافية عشقك رسمها خافقي فإن أنت رحلت اترك لي أناملك التي لطالما حلمت بها تداعب شَعري وشِعري فأنت ربان نوارس كل غاياتي .وإن رحلت لن ألوم الأيام إن اكتئبك فكان يكفي الشعور بحضورك حتى يبتسم بي اليباب...
وأرمي في الموقد ترهات الأحلام
لن أحزن إن كان الخريف أول فصولي بك
فمطر الشوق إليك حنين
لن أحزن بعد الآن
لأن عزائي الأكبر أني ابنة قلبك
وهو عن مد احتوائي يتوارى بالأسرار
ولن احزن
ثم إني متجاوزة كل شهيق فيك وكل أمنية وكل حلم لأني وشمتك على ذراع الوفاء ولأني حفرتك على وسادة الصدر
ونقشتك على صدغ الأيام ..
أتذكر حين التقى مستحيلي بمداك كان الخريف أول فصل لي معك وماذا بعد الخريف سوى الشتاء فما أحلاك من موسم أغرقني وابله ..لن أحزن إطلاقاً فأنا المحظوظة بقلبك فأنا ابنة القلب ..وريحانة الخفق وشكوى الوجع بك وبوابة ذكرياتك ومنى الزمن ...وسر عشقك الأزلي
أعلمتَ الآن لمَ لن أحزن .....
---------------------------------------
اعذروني أصدقائي كنت أود من ليلة أمس أن أنشر هذه التفاصيل من نصي وما أحب قوله عفوية ولكن النت توقف نهائياً
ولم أكمل حتى الردود على البعض فإني ألتمس العذر حقاً منكم إن نسيت أحدكم
وحين أتيت اليوم لأرد وجدت الموضوع مقفل ثم طلبت من إداريّ المنتدى فتح الموضوع حتى أكمل الردود
تحياتي القلبية لكم جميعا
واحترامي
التوقيع
حين
دخلت محرابك....
كنت قد توضأتُ بدمعة
ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك
سأرجع له الدمعة