أستاذي عبد الكريم
لم أقرأ سابقا أن الفعل ( أرسو ) يأتي متعديا إذا كان فعل الإرساء واقعا على المتكلم
بحثت في القواميس و المعاجم و لم أجده كذالك أيضا
هذا مبلغ علمي و منتهى معرفتي
و هذا ما أعرفه
و الله أعلم
و النبع يقول :
روعة السّحْر التي أحياها كل سَحَر ( في حال كان الضمير المتصل بالفعل " أحيا " عائدا على " روعة " )
أو
روعة السّحْر الذي أحياه كل سَحَر ( في حال كان الضمير المتصل بالفعل " أحيا " عائدا على " السّحر " )
قالت إحدى أديباتنا المبدعات في ردها على قصيدة أحد شعرائنا المبدعين :
ما أحلى الشعر عندما نصوغه مواثيقا للهوى
و النبع يقول :
مواثيقا = مواثيق
لأنه ممنوع من الصرف على وزن مفاعيل فلا ينوّن
أكاد ألمحني هنا ...
صدقت ؛ لكنه التّشتتت بين " ( البحث ) عن المركزات الشّمسية وبين الرّد " أعتذر وسأركزُّ مجددا على الكيبورد بإذن الله
التوقيع
ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟
أستاذي وأخي الحبيب أحمد تحايا عابقة بالطيب والمودة ..
أرجو أن أعرف مدى تأكدكم من ما ورد هنا ..
لأن هذا المقطع من ديوان لي .. وهو صادر عن إتحاد كتاب دمشق
وقاموا بتدقيقه عدة مرات ..
فأنا في حيرة من أمري أرجو إزالة حيرتي إن أمكن ..
والنص هذا نشر في ثلاث صحف سورية ولبنانية منذ عدّة سنوات ..
طبعا بعد مروره بكافة عمليات التنقيح والتدقيق الإملائي واللغوي ..
ولكم المودة والشكر ..
الأديب الكبير عبد الكريم سمعون
ما أورده الأديب الكبير أحمد العميري كان صحيحا
لأن الفعل رسا يرسو رسْوا ورسوّا وهو بمعنى :
وقف ، رسخ ، ثبُت .. رست السفينة أي وقفت على الشاطئ
والمدقق اللغوي كثيرا ما تفوته هذه الهفوات لما يناله من تعب