إلى وليد دويكات~بقلمي فريد مسالمة~

حين ينفجر الجنون ...
سأكون على موعد جديد
معك ..
مع النشيد ..

حين ينفجر الجنون ..
سأكون معك من جديد ..
مع النشيد ..

مَن ْ أقنعك ْ
حتى تغيب َ ولا تعود
كيف َ استطعت َ بمفردك
يوما تسير
يا مفردك
يا حاملا ً في مقلتك
دمعي وصورة موطني
خذ ْ كل شيء
في غربتك ْ
خذ ْ ما تشاء ُ من الحروف ِ من النشيد ْ
واترك ْ معي
نبضي وصوتي كي أشاطرك َ الحديث ْ
سأقول لك ما يستفزك َ
القدس ُ زاد أنينها
الغاصبون يُعربدون ويقتلون شبابنا
بالأمس سائق حافلة
وجدوه مشنوقا بحبل ضغينة ٍ
وهناك َ طفل أحرقوه
سأقول لك ما يستفزك
سأقول لك
لا لن أقول


الوليد

كم طال غيابك !!
آن لك أن تعووووووووووووووود

حين وجدت انها متعددة الصفحات...عدت اتصفحها واحدة تلو الأخرى...
اعوام مرت..والنبض ذات النبض..والشوق ذات الشوق ..والوصل ذات الوصل
الفريد مسالمة..والوليد بركات..وجهان لعملة واحدة(قالها الوليد)ولست انا
ولكنها حقيقة ناصعة البياض..فالثمين والغالي والنفيس له وجه واحد...
وهما الفريد والوليد...فرائحة القدس تفوح منهما
ومعك اخي الوليد..اشتقنا للفريد الفريد
تحياتي وتقديري وفائق احترامي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصي المحمود     حين وجدت انها متعددة الصفحات...عدت اتصفحها واحدة تلو الأخرى... اعوام مرت..والنبض ذات النبض..والشوق ذات الشوق ..والوصل ذات الوصل الفريد مسالمة..والوليد بركات..وجهان لعملة واحدة(قالها الوليد)ولست انا ولكنها حقيقة ناصعة البياض..فالثمين والغالي والنفيس له وجه واحد... وهما الفريد والوليد...فرائحة القدس تفوح منهما ومعك اخي الوليد..اشتقنا للفريد الفريد تحياتي وتقديري وفائق احترامي

لروحك الجميلة ..من القدس سلام
وربما يعود ذلك المنفيّ قسراً إلى
وطن القصيدة من جديد