بما انك رفيق الحوارات في قسم المقال سأسألك بضع اسئلة عن موضوع ربما نفرد له مساحة من الحوار في قسم المقال..
- كأب كيف استطعت ان تتغلب على صراع الأجيال والذي غالباً ما يحدث نظراً لفرق العمر بين الأب والأبناء واختلاف الظروف؟
- بما أن الله قد أنعم عليك بالبنين والبنات..يا ترى هل هناك فرق في التربية ما بين الاثنين؟
- ما هو أصعب موقف تعرضت له على المستوى الإنساني وذرفت دمعك بسخاء؟
- هل هناك من الأبناء من يشبهك في الاهتمام الأدبي؟
-والله يا سلوى يحتاج الجواب لمقال..وربما بحث..على العموم..من الطبيعي هناك اختلاف في الرؤيا من جيل لجيل وحتى اختصر
كنت دائما اضع نفسي في الضفة الاخرى..لأتحسس مشاعرها..ومن ثم اعبر عليها متسلحاً برؤيتي
-طبعاً...فرق كبير...كنت لا احتاج لحث البنات على الدراسة..اما الاولاد..اتعبوني بالمتابعة
-كثيرة...بحكم ظروف العراق قبل الاحتلال وبعده....كثيرة
- ابنتي الكبرى...اسيل...وهي خريجة حديث ولغة
آخر تعديل شاكر السلمان يوم 12-05-2014 في 01:37 PM.
نقلت لي العصفورة أن اليوم حافل
و بديع و مشرق رغم مصافحته لجة الليل
و صممت الحضور
فوعدت بقلب جريئ أن أكون بينكم
منذ النبضة الأولى للحروف
و لكن تجري الأمور دوما عكس الذي نتمناه
وبسبب العارض الصحي الذي أمر به منذ أيام
أصبحت أيامي حافلة بالضيوف
و ماكدت خطوات الضيوف تمضي خارج عتبة الباب
" بشبر او اكثر بقليل "
فتحت اللابتوب مسرعة و لكن ...!!
تهت بين المتصفحات أقلبها و أنعم ببديع ما فيها من كلمات
و أشاركم الضحكات و أحيانا بعض ما قدمتموه من ضيافة
ثم أغرق في الأسئلة الموجهة من الأعضاء الكرام
كي لا يأتي سؤالي مكررا
و وجدت الترحيب بي بدأ و العتاب ربما علي فاح عطره
وهو من النوع الذي نقول عنه
(عتاب على حجم المونة أو المعزة )
فاسمحو لي أن أعلن تواجدي حتى لو كان متأخرا
و لكن أن تأتي خير من الغياب حتما
أرحب بدوري بالضيف السامق دائما بحضوره
و حروفه و آرائه
الراقي : قصي المحمود
و بالغالية على القلب الأخت و الصديقة العزيزة سلوى حماد
ما رأيك أبا عامر ..إذا تعبت لنتوقف هنا على ان يظل اللقاء مفتوحاً لمن يرغب في إضافة أسئلة جديدة وانت ايضاً سيكون لديك فرصة لإجابة الأسئلة التى لم تجبها بعد..
يؤلمني ان اوافقك الرأي ام مهند...النت مزعج لدينا..ومع هذا اتابع الاسئلة..اما الردود الاخرى فامامنا اسبوع..
نقلت لي العصفورة أن اليوم حافل
و بديع و مشرق رغم مصافحته لجة الليل
و صممت الحضور
فوعدت بقلب جريئ أن أكون بينكم
منذ النبضة الأولى للحروف
و لكن تجري الأمور دوما عكس الذي نتمناه
وبسبب العارض الصحي الذي أمر به منذ أيام
أصبحت أيامي حافلة بالضيوف
و ماكدت خطوات الضيوف تمضي خارج عتبة الباب
" بشبر او اكثر بقليل "
فتحت اللابتوب مسرعة و لكن ...!!
تهت بين المتصفحات أقلبها و أنعم ببديع ما فيها من كلمات
و أشاركم الضحكات و أحيانا بعض ما قدمتموه من ضيافة
ثم أغرق في الأسئلة الموجهة من الأعضاء الكرام
كي لا يأتي سؤالي مكررا
و وجدت الترحيب بي بدأ و العتاب ربما علي فاح عطره
وهو من النوع الذي نقول عنه
(عتاب على حجم المونة أو المعزة )
فاسمحو لي أن أعلن تواجدي حتى لو كان متأخرا
و لكن أن تأتي خير من الغياب حتما
أرحب بدوري بالضيف السامق دائما بحضوره
و حروفه و آرائه
الراقي : قصي المحمود
و بالغالية على القلب الأخت و الصديقة العزيزة سلوى حماد
وبكل من مر من هناااااااا
الغالية سفانة..
أسعدتي قلبي بحضورك حتى لو كان متأخراً..
أعلم وضعك الصحي غاليتي وحضورك اليوم أثمنه غالياً..
وأعلم قيمة أخينا العزيز قصي عندك ولذلك لا أستغرب حضورك رغم ظروفك الصحية..
نقلت لي العصفورة أن اليوم حافل
و بديع و مشرق رغم مصافحته لجة الليل
و صممت الحضور
فوعدت بقلب جريئ أن أكون بينكم
منذ النبضة الأولى للحروف
و لكن تجري الأمور دوما عكس الذي نتمناه
وبسبب العارض الصحي الذي أمر به منذ أيام
أصبحت أيامي حافلة بالضيوف
و ماكدت خطوات الضيوف تمضي خارج عتبة الباب
" بشبر او اكثر بقليل "
فتحت اللابتوب مسرعة و لكن ...!!
تهت بين المتصفحات أقلبها و أنعم ببديع ما فيها من كلمات
و أشاركم الضحكات و أحيانا بعض ما قدمتموه من ضيافة
ثم أغرق في الأسئلة الموجهة من الأعضاء الكرام
كي لا يأتي سؤالي مكررا
و وجدت الترحيب بي بدأ و العتاب ربما علي فاح عطره
وهو من النوع الذي نقول عنه
(عتاب على حجم المونة أو المعزة )
فاسمحو لي أن أعلن تواجدي حتى لو كان متأخرا
و لكن أن تأتي خير من الغياب حتما
أرحب بدوري بالضيف السامق دائما بحضوره
و حروفه و آرائه
الراقي : قصي المحمود
و بالغالية على القلب الأخت و الصديقة العزيزة سلوى حماد
وبكل من مر من هناااااااا
الأخت الفاضلة سفانة...صباحك خير
كلنا نعلم بظرفك العام..ولمرضك الذي لا نعلم به..امنياتنا بالشفاء..والعودة لنا روحا نقية وقلما سليل قلما من الاعلام
سعيد بتواجدك معنا..وسعيد ان نرى محبرتك تمد مدادها علينا...
كل الأمتنان والشكر اليك مع فائق تقديري
آخر تعديل عواطف عبداللطيف يوم 12-05-2014 في 09:11 AM.
تواصل لقائنا على مدار الأربع ساعات والنصف في جو تسوده المودة الخالصة مع ضيف كريم يتسع قلبه لكل الاسئلة ..
ونظراً لسوء شبكة الانترنت في العراق فأن التواصل كان بطيئاً بعض الشيئ وحرم البعض فرصة التواصل..
وحتى لا نرهق ضيفنا العزيز لأنه يعاني مع النت منذ بداية اللقاء سأختتم اللقاء هنا..
سيبقى المتصفح مفتوحاً على مدار اسبوع حتى موعد اللقاء القادم لمن يرغب في توجيه أسئلة لضيفنا الكريم..
أود أن أشكر كل ضيوفنا الكرام ممن شرفونا بالحضور والتواصل ..
لقد كان اللقاء بكم رائعاً ودافئاً..
ولضيفي الراقي قصي المحمود أقول..
لقد كنت كم عهدناك ذو فكر وثقافة عالية وقلب كبير يتسع لكل التساؤلات..
في هذا اللقاء عرفنا كم المحبة التى يحملها لك النبعيين وعرفنا الاحترام الذي تحظى به من الجميع..
لقد كان لقاءً رائعاً اقتربنا فيه أكثر من شخصيتك الكريمة وتعرفنا عليك أكثر..
لك باقات من المودة والامتنان ..
سلوى حماد
[COLOR="SeaGreen"سعادتي بهذا اللقاء..رغم اني لم اوفق بكافة الردود..سعادتي هياني اكتشفت
ااني بين اهلي واخوتي واحبتي
يخونني التعبير عن الامتنان والشكر..ولكل الاحبة في النبع..من شارك ومر وشاهد...امتناني وتقديري
لكِ سلوى...اختاً وصديقة..وزميلة..ورفيقة حرف..كل العرفان والامتنان..
اثقلني دينكم...فالمحبة دين....اتوسل لله ان اعيدها اليكم بمثلها واكثر
حقيقة مشاعر لا توصف..شكرا لكم[/COLOR]