يا لهذه القصيدة يا انتصار...
غاصت في أعماقي و اقتلعت الخافق و مزقته ألما....
نعم غاليتي....."لكن" تقف كحارس بوابة الأماني و الأحلام
فلا تتركنا نمسك بالحلم و الحلم لا يمكنه الإقتراب
و قلوبنا لا تستطيع التخلي عنه أملا أن تموت "لكن".
أبدعت فعلا....فكلما تألمنا أكثر تجود القريحة أكثر.
لك خالص ودي و اعجابي بما خط يراعك مع أريج الياسمين...
عله يزعج "لكن" و يبعدها.
أستاذتي الغالية ليلى عبدالعزيز
و الله إن مرورك ليسعد النفس
و يشعل في ظلمة الكون نجمة مضيئة
شكرا لك سيدتي
شكرا لقراءتك المتعمقة لهذا الوجع
حماك الله
مع كل التقدير
هذه لكن هي التي تقف حائلاً بين القلب ونبضاته
أحببت لكن هنا
جعل الله أيامك هناء بنتي
محبتي
أمي الغالية عواطفي الحبيبة
روح النبع هذا المكان الذي أولته كل الاهتمام و كل العناية
جعل الله كل ما تبذلين في ميزان حسناتك
مجهودك أمي كبير و رسالتك سامية
لك كل التقدير و الحب و الاحترام
أؤمن على دعائك الجميل
أطال الله في عمرك والدتي و حفظك لنا
و دمت ساكنة في قلوبنا
أحبك لكن
أحيانا يكون الحب في مأزق وفي سجن وهناك عقبات تمنع البوح به
والتحدث فيه وتكبت المشاعر وبدلا من أن يكون وقتا للسعادة يبقى
في دائرة الخوف والعادات والتقاليد العمياء فيكون حالة مرضية ..لكن؟؟؟؟
أبدعت
احترامي