الغالية سولاف و لكل من مر من هذا الفضاء .. صباح معتق بعبير السعادة و الأمل وجمعتكم مباركة
دخلت لهنا فوجدت الغالية ليلى غائبة عن المقهى .. و هذا بسبب وفاة أخ زوجها رحمه الله .. و من المؤكد أنها ستعود إلى هنا قريبا إن شاء الله .. وتنير قناديل المقهى .. دمت متألقة ياغالية ودام هطولك الثر .. مودتي و قوافل من الياسمين
سفــانة
أهلا أهلا بهذه الطلة
أهلا بالغالية سفانة
نورت المقهى والنبع كله
نعم غاليتي نعلم برحيل المغفور له بإذنه تعالى
لكننا نشتاق لليلى وروح ليلى ماذا نفعل
سعيدة أنا بهذه الإطلالة العزيزة على قلوبنا
حفظك الله وكل أهلك
محبتي وتقديري الكبير
صباحكم يمن وبركة ....
ليلى اشتقنا وجودك هنا.....
فالمقهى يخيّم عليه سكون رهيب رغم تواجد الرّقيقة سولاف التي لفرط محبّتها واخلاصها صارت تؤجل شرب فنجان القهوة هنا
فكم نفتقد جلساتنا الحميميّة والتي بدونك لا يكون لها مذاق...ألا عودي يا سيّدة المكان لتعود حرارة المكان وهزجه..
وعظّم اللّه أجرك في وفاة شقيق زوجك...
على بركة الله وبالتوفيق الدائم
ان شاء الله
الجزء الثاني من مقهى نون النسوة
الغالية ليلى
مع الشكر والتقدير للجهود المبذولة
ولكل زوار المقهى الكرام
تحياتي وتقديري
أشكرك جزيل الشكرعلى هذه المبادرة الطيبة في فتح متصفح جديد وبنفس الاسم
لا أحد يمكنه تصور ما لهذا المكان من مكانة بقلبي فقد أصبح جزء مني
أستاذة عواطف لك مني كل التقدير
ليلى
المقهى مقهانا وملتقانا....
والمكان لنا والزمن لنا ...
وكلّ العصور وكلّ الدّهور روت عن النّساء ...
فكيف يا ليلى لا نرفل بفرح اللّقاء....
تعالي يا ليلى أرويك وأروي عنّا وعنهن كلاما متقن الأسلوب يطيح بالقلوب...
نحن يا ليلى أسلن المداد وملأنا الكتب والمجلاّت....
وطالبنا بالعدل والمساواة....
وما غير المساواة يا ليلى..
فبغير مساواة تسيئ العقبى..
وللحديث بقيّة يا سيّدةالمكان ......
وعلى بركة الله ....
أنا هنا غالية سمعت نداءك
فجئتك حاملة أشواقي وحبي
وإن شاء الله سنجدد حكاياتنا وجلساتنا في جوّ حميمي
شكرا دعد أحبك