حتى الأنين ترهّلْ وصار سُقماً على رئة تهوى الانتفاخ
تحب لزفيرها الأول أن يشهق عذوبة الحياة ..
للمرة الألف أجدك عند معبر الضوء ..
خلف خشب الحكاية تحت ظل الأمس
تمكثُ وفي يدك الصورة ذاتها تقرأ المستحيل..
تسألك نوارس الدهشة ..
ألا تُغلقُ الحيرة وترحم المكان وتكفُّ
من صفع الانتظار........!
يا للروعة ويا للإبداع
تحتفل الأمطار وأقواس القزح بحروفك الندية المضاءة بقبس من سلافة روحك النقية
نص غاية في الجمال
دمت بتألق أديبتنا القديرة أ.نجلاء وسوف
تحياتي الزكية