وما نوه اليه الأستاذ كريم بمقاصد وأهداف كانت سامية من تصرفات البائع المشينة الى الرأفة بالطائر وانسانية الإنسان
تحية تليق
والله وأنا شعرت بالفخر الكبير سيدي العمدة أشكر دقّة قراءتك يا سيدي وعمق رؤيتك
بارك الله بك وأدام ظلالك الوارفة الحب والجمال
قبلاتي لعينيك سيدي العمدة
وألف شكر
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
حتى أنت تركتك تغفو وقبعتك ..وأنا أبتسم ابتسامة توشك على البكاء
وسرحت في عالم حتى الآن لم استطع الخروج منه أو حتى التكيف معه
تحيتي وتقديري وإعجابي
شكرا لهذا الجمال
دمت كما أنت ألقا
تقبلني
صباحب رائع الملامح لن كلماتك العذبة صبغته بالجمال والألق سنا الغالية ..
صباح الفرح والسرور
فخور بحرفي لو أعجبك سنا لأن ذائقتك مذهلة ورؤيتك متميزة .
والأجمل من هذا وذاك حضورك الألق الذي ملأ القلب بهجة وألقا
تقديري الكبير وفقك الله
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
القاص كريم سمعون
أقول القاص وليس الشاعر.. القاص الذي يمتلك خزينا هائلا من الخبرات الإبداعية وهذه الخبرات لا تقف عند جنس بعينه .. حيث يسهل عليه استدعاء ماشاء وقتما يشاء ، وهذا القصة خير دليل على الطاقة الإبداعية الخلاقة لدى الكاتب حيث تظافرت كل عناصر القص لترسم لنا مشهدا كاد أن يكون واقعيا لولا ضلوع اللاوعي في وضع لمساته الأساسية وهذا ما يتوضح من خلال استخدام الكاتب أسلوب التداعي الحر حيث أسقط على المضمون ما يعتريه من ألم تجاه الأمراض المجتمعية المتمثلة في انهيار بعض القيم الأخلاقية وهذا ما يتمثل أيضا في خيانة الأمانة من خلال الرجل صاحب المال الذي ابتلعته النورسة وهذا المعنى يحمله العنوان الذي عبر بدقة عن الاستعانة بالله حتى عند التأهب لارتكاب فعل مشين كما عبر عن انعدام الإنسانية عندما طلب الرجل ذاته من البطل ذبح النورسة لإنتزاع ماله الحرام دون أن تتلوث العملة الورقية بقطرة دم وهذا فعل لا يمت بصلة للإنسانية وهذا ما يعكس رفض الكاتب للواقع من خلال هذا الحدث الغريب
وما الابتسامة الهادئة إلا رد فعل معاكس لحالة التوتر التي ساد ت المشهد منذ لحظة ظهور النورسة والرجل الذي جاء في إثرها انتهاء بالابتسامة التي اتسعت لتصبح أشبه بضحكة تسبق القهقهة التي ختم بها الكاتب النص
وهذا ما يحيلنا مرة أخرى إلا حيث الرغبة في إحداث تغيير ردة الفعل .. الهدف منها تغيير صيرورة الحدث لتأتي كمعادل موضوعي لما يعتمل داخل الذات
كان للطبيعة حضور منح النص سمة جمالية بالإضافة إلى أنها جاءت كتعبير عن انتماء الكاتب لهذا العالم الأثير حيث اشتغل على عنصر الوصف الدقيق لطبيعة المكان الذي شهد تفاصيل الحدث وقد تمكن من رسم تلك التفاصيل بدقة متناهية وكأنه يحمل كاميرا فوتوغرافية
القاص المبدع كريم سمعون
نص مدهش من حيث البنية والسرد
امتزج فيه الواقع مع الخيال على نحو رائع
جميل أن يتلاحم الإبداع مع الفكر الإنساني لينتج هكذا نصوص
تحمل هذا القدر من الوعي والجمال والمتعة والهدف النبيل
دمت رائعا كما عهدناك
كل التقدير والمحبة
القاص كريم سمعون
أقول القاص وليس الشاعر.. القاص الذي يمتلك خزينا هائلا من الخبرات الإبداعية وهذه الخبرات لا تقف عند جنس بعينه .. حيث يسهل عليه استدعاء ماشاء وقتما يشاء ، وهذا القصة خير دليل على الطاقة الإبداعية الخلاقة لدى الكاتب حيث تظافرت كل عناصر القص لترسم لنا مشهدا كاد أن يكون واقعيا لولا ضلوع اللاوعي في وضع لمساته الأساسية وهذا ما يتوضح من خلال استخدام الكاتب أسلوب التداعي الحر حيث أسقط على المضمون ما يعتريه من ألم تجاه الأمراض المجتمعية المتمثلة في انهيار بعض القيم الأخلاقية وهذا ما يتمثل أيضا في خيانة الأمانة من خلال الرجل صاحب المال الذي ابتلعته النورسة وهذا المعنى يحمله العنوان الذي عبر بدقة عن الاستعانة بالله حتى عند التأهب لارتكاب فعل مشين كما عبر عن انعدام الإنسانية عندما طلب الرجل ذاته من البطل ذبح النورسة لإنتزاع ماله الحرام دون أن تتلوث العملة الورقية بقطرة دم وهذا فعل لا يمت بصلة للإنسانية وهذا ما يعكس رفض الكاتب للواقع من خلال هذا الحدث الغريب
وما الابتسامة الهادئة إلا رد فعل معاكس لحالة التوتر التي ساد ت المشهد منذ لحظة ظهور النورسة والرجل الذي جاء في إثرها انتهاء بالابتسامة التي اتسعت لتصبح أشبه بضحكة تسبق القهقهة التي ختم بها الكاتب النص
وهذا ما يحيلنا مرة أخرى إلا حيث الرغبة في إحداث تغيير ردة الفعل .. الهدف منها تغيير صيرورة الحدث لتأتي كمعادل موضوعي لما يعتمل داخل الذات
كان للطبيعة حضور منح النص سمة جمالية بالإضافة إلى أنها جاءت كتعبير عن انتماء الكاتب لهذا العالم الأثير حيث اشتغل على عنصر الوصف الدقيق لطبيعة المكان الذي شهد تفاصيل الحدث وقد تمكن من رسم تلك التفاصيل بدقة متناهية وكأنه يحمل كاميرا فوتوغرافية
القاص المبدع كريم سمعون
نص مدهش من حيث البنية والسرد
امتزج فيه الواقع مع الخيال على نحو رائع
جميل أن يتلاحم الإبداع مع الفكر الإنساني لينتج هكذا نصوص
تحمل هذا القدر من الوعي والجمال والمتعة والهدف النبيل
دمت رائعا كما عهدناك
كل التقدير والمحبة
سيدتي الأجمل والأغلى والأقرب للروح الأستاذة سولاف .. بصعوبة سأتدبر الكلمات التي سأوجهها لحضرتك أعبر فيها ما استطعت عن مدى امتناني وشكري لشخصك الكريم ووقتك الثمين .. وروحك الطيبة التي لا تنفك تمنح السرور للقلوب والفرح
كم كنت دقيقة الوصف والشرح هنا وكم كانت قراءتك للحرف وما ورائه دقيقة وواعية
امتنان لا ينضب يا صديقتي الغالية وأنقل هذا الرد الرائع لحدائق أجمل الردود مع احترامي الكبير
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
النور من عينيك يهمي..
يمنح الأرواح فجرا
كي يزيح بلادة الظلمات عن وسن الأرقْ
يروي التعطّش في جفاف القلب لحنٌ ..
من ودقْ
لكإنما الزرقاء أمطرتِ الصحارى العذب من فيضٍ غدقْ
وسلاف من نورٍ يشعشع في النفوس توهجا
جاءت تعانق مهجتي بحنوّها
كأنامل السموات أطراف الشفقْ
وتقول نور ليلكَ ومساؤكَ كصباحك
فجرٌ سيولد من غسقْ
للنور سطوته القوية دائما
لا ينبري لشعاعها إلاّ قلوب من ألقْ
\
تحياتي
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون