حوارية آدم وحواء

أتت حروفك كالمزن مشبعة ببهاء السماء

حوارية تنعش الروح والفؤاد

هنا بالقرب سلوى نتابع

هو : عندما تنحني أغصان اللَّيل بثمارها اللؤلؤية .. أتذكر بريق عينيكِ الغارقتان في بحر عشقِي ..المسافرتَان إلى حدود قلبي الذي لم تدخله أميرة غيركِ .. أصرخ وجعًا أعشقكِ !!
يامن كنتِ في حياتي الإستثنَاء .. وفي سمَائِي الكِبريَاء ... أشتاقكِ


هي : أرقبُ قمَري خلفَ نافذتِي .. لأسَامره .. أبوح له .. أسكنُ بين حُضنهِ الدَّافِئ .. ترتعشُ مسَامَاتي كلما اقتربَ اللِّقَاء ... فعَلى حبكَ تفتحتْ عيونُ الحب في داخلي .. وتناثرتْ كلمَاتي الخَجلَى .. فذابتْ لُغَة الصَّمت وانتفَضَ كل كيَانِي ...

هي : أقرأت ما كتبت سلوى حماد ؟ وما رأيك فيما كتبت ؟

هو : نعم قرأت فوجدت حروفها واحة غناء ونميرا عذبا

تبسمت عند قراءتها أرواحنا وارتاحت لها قلوبنا

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شروق العوفير     أتت حروفك كالمزن مشبعة ببهاء السماء حوارية تنعش الروح والفؤاد هنا بالقرب سلوى نتابع

العزيزة شروق،

أشرقت على النص ببهاء حضورك ورقة كلماتك ، فأهلاً وسهلاً بك.

ستكون الحوارية أجمل عندما تضعين بصماتك هنا،

تسعدني متابعتك غاليتي لذلك سأكون دائماً بالانتظار.

مودة لا تبور،

سلوى حماد

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفانة بنت ابن الشاطئ     هو : عندما تنحني أغصان اللَّيل بثمارها اللؤلؤية .. أتذكر بريق عينيكِ الغارقتان في بحر عشقِي ..المسافرتَان إلى حدود قلبي الذي لم تدخله أميرة غيركِ .. أصرخ وجعًا أعشقكِ !! يامن كنتِ في حياتي الإستثنَاء .. وفي سمَائِي الكِبريَاء ... أشتاقكِ هي : أرقبُ قمَري خلفَ نافذتِي .. لأسَامره .. أبوح له .. أسكنُ بين حُضنهِ الدَّافِئ .. ترتعشُ مسَامَاتي كلما اقتربَ اللِّقَاء ... فعَلى حبكَ تفتحتْ عيونُ الحب في داخلي .. وتناثرتْ كلمَاتي الخَجلَى .. فذابتْ لُغَة الصَّمت وانتفَضَ كل كيَانِي ...

الغالية سفانة سعيدة بمساهماتك القيمة،

كوني دائماً بالجوار،

مودة لا تبور،

سلوى

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرسول معله     هي : أقرأت ما كتبت سلوى حماد ؟ وما رأيك فيما كتبت ؟ هو : نعم قرأت فوجدت حروفها واحة غناء ونميرا عذبا تبسمت عند قراءتها أرواحنا وارتاحت لها قلوبنا

الأستاذ الفاضل عبد الرسول معله، حياك الله

مداخلة مميزة فاجئتني وألبستني ابتسامة رضا وامتنان،

تتميز النصوص بقارئيها وترتوي بذائقتهم العذبة لتنبت في روح كاتبها حالة من الفرح والامتنان،

مرورك أستاذي الكريم أسعدني وسأكون دوماً بالانتظار،

مودتي وتقديري،

سلوى حماد

هي:

لا أدري كيف لك القدرة على تكرار حلو الكلام مع كل النساء وإقناع كل منهن انها الاستثناء؟ كيف لي أن اثق بأحرفك الأثمة ونبضاتك التائهة؟

هو:
أمازلت تتحدثين عن الكلام وتنسين نبضاتي؟ ليتك تخرجين من سجن غيرتك لتسمعي نبض قلبي الذي تشوش عليه شكوكك التى قطعت إرسال الوصل بيننا، نبضات قلبي ليست مشاعاً ، هي ملكك وحدك..ألا يكفيك هذا؟

ويستمر الحوار....

سلوى حماد

فكرة جميلة جدا .. ومضمونها رائع بما يحمل من فلسفة وعمق ..
القديرة المكرمة .. أستاذتنا سلوى لروحك الياسمين والنرجس ..
تحتمل الإستمرار فكرتك الرائعة .. وحواريتك الذكية ..
من حيث الشكل والتجنيس . أتحفظ لأهمية المحتوى .. وعراقة الإسم ..
مودتي وتقديري ..

كــريم

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الكريم سمعون     فكرة جميلة جدا .. ومضمونها رائع بما يحمل من فلسفة وعمق . القديرة المكرمة .. أستاذتنا سلوى لروحك الياسمين والنرجس .. تحتمل الإستمرار فكرتك الرائعة .. وحواريتك الذكية .. من حيث الشكل والتجنيس . أتحفظ لأهمية المحتوى .. وعراقة الإسم .. مودتي وتقديري .. كــريم

الراقي عبد الكريم،
أشكرك على باقات الياسمين والنرجس التى وصلت بصدق الى عمق الروح،

ليتك توضح لي أكثر، ماذا تقصد بـهذه الجملة:

"من حيث الشكل والتجنيس . أتحفظ لأهمية المحتوى .. وعراقة الإسم .."

دمت قارئاً متميزاً،

مودتي وتقديري،

سلوى حماد

هــي : للشوق لونٌ أحار فيه،،،فأنت تسكن بين نبضي ونبضي وحاضرٌ في أدق تفاصيل يومياتي
ولكنني أشتاقُك مع كل إشراقة صباح أكثر وأكثر وأحبك أكثر

هــو : للوفاء وجهٌ واحدٌ يسكنُ ملامحكِ يا مهجة الروح يا ضميري

هــي : حسبي أنني ضميرك لأحبك مع كل دقة قلب أكثر وأكثر وأجدد لك حبي وعهدي وإحساسي ووعدي
وأهديك حواس أمومتي وشقاوة طفولتي ووطنا لا يهاجر أرض أنوثتي
،
،