رد: سأمشي في طريق الجنون .. على إثر عمرمصلح وابن سمعون
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ... سنا ياسر ...
-سولاف ..ما به وجهك وكأنه يتشرب الدهشة ..ويكتسي الفزع
هل عدت من ذلك الجبل ؟؟
-أنا ...؟؟؟ لا لا لم أكن هناك ...كنت
- ها ...أين ؟؟
-كنت مع " كرملح "
- من .....؟؟
- كرملح ...أقصد كريم وابن المصلح
- وبعد
-كنت سأفقدني هناك ..ولولا تلك الصرخة ..ما كنت لأعود
وجدت أنصافا ...مجااااااانييين
جبل الدخان ..كان تمثالا يزين الزاوية اليسرى من المكتب
وحلمي كان مرسوما في لوحة
و الجدران مائلة و.............. و......
-سولاف ...سولاف ...انظري يدك ينبثق منها نور ..اطبقي عليه جيدا وعودي
هناك ..لتضيئي الجانب المعتم
.
.
.
.
ماهذا الجنون ...!!!
اعتقد أنه صار ينقسم على ثلاث س.ع.ك
مدهشة أنت أستاذتي
/
/
تحيتي وتقديري وإعجابي الشديد
دمت ألقا أيا حبيبة
المدهش هو هذا الحضور الجميل للسنا
ما أروعك وأنت تقتربين من جبل الدخان
هنيئا لنا انضمامك لموكبنا .. وهل هناك أروع من الصعود إلى قمة الجنون ؟
محبتي سنا وتقديري الكبير
رد: سأمشي في طريق الجنون .. على إثر عمرمصلح وابن سمعون
نص تجريبي في سفر الحداثة وقيمته تعمتد قدرة الشاعرة على التخيل الشاسع والعميق لأنها رحلة بقدر ما تحتوي المكان نجدها تمتد لتشمل كل الرموز السيكيولوجية بشكل بارع وعميق , نص يعتمد على التداعي الذهني وفي تصور الحدث النفسي ضمن مجالات المكان فالنص مزجج بكل الرموز الموحية بالقدرة على الخروج بالخيال الذهني الى خلق الصورة السيميائية التي تعطي المتلقي الكثير من الرمز الذي يوحي بفكرة التخيل المبطن للنص الحديث , والشاعرة هنا تمتلك القدرة على التنقل بين هذه الرموز دون السقوط في العتمة المقفولة على عدم الظهور في مساحة الحلم أي أن النص أعطي القدرة على الخيال الى يوصل الحلم بشكل رموز متكونة من خلال المكان والتي هي ناتجة من توحد المكان مع ما تحتوي النفس البشرية من عالم اللاوعي المكاني , كما أن أستخدام اللهجة العراقية أعطت هذا الحلم المتخيل واقعة أكثر أي أن الشاعرة جعلت الواقع يحيد إليها في تخيلها المرمز بالفكر الذهني الصوري في نقل الواقع من حالته الى منطقة الحلم مدعوما بالرؤيا المتخيلة المتماسكة بشكل حي .. نص رائع جدا
ملاحظة خارج النص
الله يبعدنا على جنونكم .. مع محبتي الكبيرة خارج الجنون
رد: سأمشي في طريق الجنون .. على إثر عمرمصلح وابن سمعون
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رياض حلايقه
الراقية سولاف
سامحك الله
شو ورطك معهما
الكل يحب التقرب منهما لكن عن بعد
عل كل حال
نص باذخ وملحمة تكاد تعانق السماء
حوار مدهش وجميل وراق ومتألق
كأنك تسعين للنجومية أو الإبداع
فالفرق بينهما وبين الجنون شعرة
وأنت تعزفين هنا لحنا غارقا في الترف
اللغوي تجدين أن الكثيرين سينجرفون خلفك
وها هي سنا قد اقتربت من المركب أو كادت تغرق
في بحرهما المجنون المتلاطم الأمواج
لكن بصدق من يتقرب اليهما يغرق في محيط من الإبداع
وأنت كذلك سيدتي.
لك ولهما كل التحيايا
مودتي
الأستاذ رياض حلايقة
بيني وبينك تورطت بالفعل .. وأحببتهما أكثر
أما عن الجنون
فلا جنون بعيدا عن عوالمهما المحببة إلى النفس
سعدت بحضورك جدا
تقديري ومحبتي أستاذ رياض
رد: سأمشي في طريق الجنون .. على إثر عمرمصلح وابن سمعون
سلافٌ هلال
هلال سلاف
وسين السلام ولام الولاء
بهمزة وصل نجوم السماء
وفاءٍ تفرد فعل الوفاء
كهاء الهيولى هواها هبوب
ولام الهلال دليل الكمال
وآلٌ إليها يؤول المآل
سلاف الدنان كروح الغناء
تفكُّ رباط عنان الخيال
وتنثر حرفاً كثير الجمال
تبوحُ فنثمل حين المقال
وعقلي يزول لفرط الضياء
كأنّ الثريّا تزور التراب ْ
تجالسُ جهرا ندامى شرابْ
وتشدو بصوت رخيم النداءْ
كريـــــــــمٌ ... ألبي نداء السلافْ
ومصلح يهجعُ بين الشغافْ
ثلاثةُ فنٍ تروم المعالي
بدرب توحد فيه المطافْ
رقيقة حسنٍ كبدر انتصافْ
كسهم الضياء بغير انعطاف
وعازف لونٍ كزهر الضفافْ
قويم المسار بغير التفاف
ومجنون شعر كجني القطافْ
وبازٌ يطير بغير انحراف
كرامٌ ..عظام .. أباةٌ .. لطاف
سيدتي .. أنا من يحتاج لمن يوقظه ( يفيئو هههه) الآن بعد هذه الجرعة المسكرة الثقيلة العيار
لعل الكلام في حضرة السولاف جهالة ففي حضرة الجمال لا يجوز سوى الصمت والتأمّل والإفتكار
فالتأمل عبادة والافتكار صلاة ..
وخيرُ العبّاد هم العارفون وليس الزاهدين ..
مالي تحولت لخطيب جمعة ههههههههههه
ربما ارتباك كلماتي بحضرة الجمال المقدس أحاطني بهالة من الرهاب والوجل
أجمل ما في عمر مصلح .. عمر مصلح
وأجمل مافي سولاف هلال سولاف هلال
وأجمل مافي سمعون سولاف وعمر
عين عمر وكاف كريم وسين سولاف
ع ك س
عبد الكريم سمعون
أحبكما
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون