تحية للفنان المبدع شاكر السلمان على ريشته التى لا تشبهها أي ريشة لإنها ببساطة ريشة مغمسة بالأحاسيس الراقية التى لا تجيد إلا رسم السعادة في نفوس الأخرين.
حقيقة اللوحة هذه المرة أتذوقها بطريقة مختلفة، فهي لوحة ترسم أختي وصديقتي مرفت بربر والتى تجمعني بها أخوة وصداقة منذ العام 2004وتحولت من صداقة افتراضية الى صداقة واقعية وأخوة حقيقية.
مرفت إنسانة رقيقة ككلماتها، وعفوية كانسياب أفكارها، هي كالنسمة الربيعية التى تترك أثرها الطيب في كل مكان تزوره.
أسعدني التجول في مرسمكم يا حضرة الفنان الراقي، وأسعدني التلصص على الغالية مرفت من خلف النافذة التى وضعها العمدة...
ولإن هذه اللوحات الإنسانية الجميلة لها عمق إنساني كبير اتصلت فوراً بمرفت لأخبرها بإن لها في معرض الفنان شاكر السلمان لوحة من أجمل ما رسمت ريشته.
للراسم القدير حفنه من ياسمين المودة والتقدير وباقة من أجمل التمنيات بالصحة والسعادة.
وللمرسومة الجميلة مرفت زنابق من عمق الروح ومحبة لا تبور،
عندما أخبرتني الغالية سلوى حماد بالأمس عن هذه اللفتة الراقية منك، لم استطع الإنتظار .. حملت لهفتي معي وجئت للنبع والسعادة تغمرني لأقرأ وأشاهد رسمك بالكلمات .. ما أروع ما قرأت وشاهدت من رسم بالحروف، وطيب المشاعر، فقد اهديتني لوحة بديعة رُسمت كلماتها بريشة فنان، وأعطيت بها قيمة أكبر لكلماتي ..
فماذا أقدم لك؟..
شكراً !!..
لن تكفي
ولكن عند عودتي، أتمنى أن يكون لدي ما يليق بك
وبرسمك الراقي ..
حتى ذلك الحين
سلمت يدك، وريشتك
وكرمك الذي أشعرني بدفء النبع من جديد ..
عظيم الإمتنان لكل من مر من هنا، وترك عبق كلماته يعطر المكان
سأعود لكم
فانتظروني
ودي وتقديري
ميرفت بربر
ملاحظة ..
اعتذر عن التأخير لأن إجازتي بعمان تضج بالمشاريع، والضيوف ولم يتسنى لي الوقت للدخول للنت حتى الآن إلا للضرورة فقط
عندما أخبرتني الغالية سلوى حماد بالأمس عن هذه اللفتة الراقية منك، لم استطع الإنتظار .. حملت لهفتي معي وجئت للنبع والسعادة تغمرني لأقرأ وأشاهد رسمك بالكلمات .. ما أروع ما قرأت وشاهدت من رسم بالحروف، وطيب المشاعر، فقد اهديتني لوحة بديعة رُسمت كلماتها بريشة فنان، وأعطيت بها قيمة أكبر لكلماتي ..
فماذا أقدم لك؟..
شكراً !!.. لن تكفي ولكن عند عودتي، أتمنى أن يكون لدي ما يليق بك وبرسمك الراقي ..
حتى ذلك الحين سلمت يدك، وريشتك وكرمك الذي أشعرني بدفء النبع من جديد ..
عظيم الإمتنان لكل من مر من هنا، وترك عبق كلماته يعطر المكان سأعود لكم فانتظروني
ودي وتقديري
ميرفت بربر
ملاحظة .. اعتذر عن التأخير لأن إجازتي بعمان تضج بالمشاريع، والضيوف ولم يتسنى لي الوقت للدخول للنت حتى الآن إلا للضرورة فقط
لوحة أدبية:تملكني إحساس بالنشوة البريئة تجاه كل زاويةٍ من زواياها الدافئة، وطفقت أقطف من أزهارها شيئاً فشيئاً من هُنا وهناك، حتىَّ كنتُ أرقص جذلاً كالطفل صباحَ العيد...
من يتأمل لوحاتك الباذخة لا بد ان يقف مبهورا بهذه الفنية العالية التي تجمع فيها الكلمات وتلملم فيها المشاعر لتبثها من خلال لوحة سامقة تغمر الأقلام بضياء خاص لا يشبهه ضياء .. لوحة فنية جديدة جميلة .. لحروف الصديقة والاخت ميرفت الجميلة التي أتمنى عودتها لنا قريبا .. فقد طال غيابها بسبب الظروف .. كل التقدير لك ولها مع بيادر من ياسمين الشام
مودتي المخلصة
سفــانة
سفانة الغالية
عبق مرورك كأنه نقشٌ من عبير المسك لن يزول وسيبقى يعطر الصفحات
سبق وأن جمعت الكثير من مواضيع الغالية ميرفت في شهور سابقة وكنت انوي رسمها آنذاك الا أن حاسبتي ضُربت فراح منها كل شيء ...
يوم الأربعاء الماضي ليلاً تذكرت وعدي مع نفسي فجمعت مقتطفات من مواضيع الغالية ميرفت ...
الخميس لم اكتب شيء
الجمعة بعد صلاة الظهر ذهبت الى سامراء وأخذت حاسبتي معي واعتزلت هناك بعيداً عن النت والناس ههههههههههه
وفتحت مواضيع الغالية ميرفت وانتهت بيدي في نفس اليوم .. بعدها ذهبت الى النت وارسلتها ثلاث مرات ولم تظهر .. والحمد لله كانت محفوظة على الحاسبة ... صباح السبت حاولت مرتين أو ثلاث حتى ظهرت وطبعاً استعنت بالسيدة عواطف فقالت الموضوع طويل ولا يظهر .. قلت لها طويل قصير لازم يظهر ههههههههه ... يبدو اللوحة محسودة
تحية للفنان المبدع شاكر السلمان على ريشته التى لا تشبهها أي ريشة لإنها ببساطة ريشة مغمسة بالأحاسيس الراقية التى لا تجيد إلا رسم السعادة في نفوس الأخرين.
حقيقة اللوحة هذه المرة أتذوقها بطريقة مختلفة، فهي لوحة ترسم أختي وصديقتي مرفت بربر والتى تجمعني بها أخوة وصداقة منذ العام 2004وتحولت من صداقة افتراضية الى صداقة واقعية وأخوة حقيقية.
مرفت إنسانة رقيقة ككلماتها، وعفوية كانسياب أفكارها، هي كالنسمة الربيعية التى تترك أثرها الطيب في كل مكان تزوره.
أسعدني التجول في مرسمكم يا حضرة الفنان الراقي، وأسعدني التلصص على الغالية مرفت من خلف النافذة التى وضعها العمدة...
ولإن هذه اللوحات الإنسانية الجميلة لها عمق إنساني كبير اتصلت فوراً بمرفت لأخبرها بإن لها في معرض الفنان شاكر السلمان لوحة من أجمل ما رسمت ريشته.
للراسم القدير حفنه من ياسمين المودة والتقدير وباقة من أجمل التمنيات بالصحة والسعادة.
وللمرسومة الجميلة مرفت زنابق من عمق الروح ومحبة لا تبور،
أتعتذر على أن منحتني هذا الوسام، وعانقت عيناك نصوصي، وتألقت بعد أن رسمتها بريشتك؟!.
لن أقبل اعتذاراً على لفتتة راقية منحتني السعادة، وأعادت لي شعوري بأني جزء من تركيبة النبع، وفرد من أفراد عائلته الطيبين .
مبهر هذا الاندماج بين الحرف والحرف ...
في كلّ مرة تتشكل لوحة استثنائية أجزم أنها ستبقى على قيد الذاكرة
وأجزم أن العذبة الرقيقة ميرفت ستعود بين الحين والحين لتتأمل روحها العطرة
وهي تفوح بين ألوان اللوحة (واسألوا المجرّب)
لأستاذي الأغلى الشاعر الإنسان شاكر السلمان عميق محبتي واحترامي
وللغالية ميرفت تحية ود تليق بنبضها..