الأخت العزيزة والأديبة الشاعرة وطن: جراحنا لا ضفاف لها.. يا أختاه! بدأت ولما تنتهي بعد، والقادم أفسى وأمر.. تلقفت مرورك بكل شوق ومودة.. لك كل الود والتقدير
كل عام و انت بخير
لايكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك , عليك أن تخطو تجاهها و التوقف عن الاختباء خلف الزمن, امرأة محتلة