من ساعة ربما اكثر أقف على عتباتها الاحق الحروف إلى آخر نقطة في السطر و اعود مسرعة نحو الأول توقفت أبكيتني مرات فارسلت لها ..قرأتها بصمت و دمعها يسبقها قالت : أبكتني مرات . وغرقت في صمتها الكئيب
ايها الرجل الذي ابكانا جميعا و رحلنا معه إلى حيث لا ندري لأن جلبابه من الطيب و المحبة من اجمل الشعائر التي أقامها لنا و يقيم
أستاذي العزيز أنت الأغلى للمرة الثانية أكتب لك و مازلت أشعر بالتقصير تحية ملء المحبة
من حسنات الشبكة العنكبوتية أن عرفناك يا مرمر وعرفنا عنك الوفاء وصدق السريرة