أصلي لأجل عينيك صلاة حب
و ها قد أقمت شعائر صلاتك شاعرنا
و تمتمت بتراتيلك حرفا حرفا
فما كنا لنستطيع أن نقتطع منها حرفا
راقية حروفك في ابداعها لهذه اللحظة
تدفع قارئها لمعاودة الإبحار فيها
تقديري لرقيك و حرفك المتميز
عايده
سيدتي المؤطرة بالرقة عايدة ...
لعمري لقد كان لتعليقك وقع أكثر أثرا من بيادق النص ...
مودتي ... وأشعر أن النص يبتهج كلما قرأ لحضرتك تعليقا بخصوصه
لطالما رددتها ومازلت أرددها
العظيم هو من تشعر بحضوره أنك عظيم
سيدي الراقي الكريم
عناية الدكتور حقي إسماعيل المكرم
ويصح القول بهذا المقام أيضا :
لا يحمل الحقد من تعلو به الرتب
حياك الله يا ابن الأكرمين
والله أثقلت كاهلي بكرمك يا سيدي وبكلامك الذي يبعث في النفس الإرتياح والإطمئنان
فلستُ أنا بموقع الناصح لسيادتكم أيها الكريم
ولكن هو رأي من قارئ أحب حرفكم وأحس بالغيرة على جماله فأبدى رأيا بما أحب
ولستَ أنت بموقع من يلقى إليهم بالنصح من أمثالي ..
ولكن هي دماثة خلقك وكبر قامتك وسمو فكرك ورفعة ذائقتك ما دفتك لقبول الرأي
فالشكر والإمتنان والمحبة
من أخ صغير يتشرف بلفظة هذه الكلمة ويعتز بأخوتكم
لك الكثير من النرجس والياسمين
والمحبة