أن أنتظره هناك
كي يعلمني
كيف أضحك كالأطفال
وكيف تصبح دموعي كالبلور..!
أنتظره ..
ليدلني
أين أجد الهدهد ،
الذي رحل
منذ أوان الطوفان..!
هناك
انتظر أن يأتي لي
بسوسنة عطشى..
أناجي السحابة ..
أن تذرف دمعا ،
كالألماس..
أنتظر
ليعلمني
كيف أنسى حكايات جدتي،
المتخومة بالسحر..
ليعلمني
كيف أشدو
كما تشدو العصافير..
هناك
حيث الإنتظار مسافة واسعة
وأفق لا محدود..
أزمنة غير محسوبة..!
ولا مرقمة بتواريخ..
أنتظر ،
ولا أزال..!!
خاطرة برتبة قصيدة نثر من كل أوجه القياس
والرمزية التي ابتدأت مع طيران الهدهد، وتعمية المشهد، كانت شاهدة على أناقة الكاتب والمكتوب
فالروعة نثرت كل أسبابها على هذا النص، فدعتني أن أرفع القبعة وأنحني
محبتي وعظيم تقديري أيتها الأنيقة.
خاطرة برتبة قصيدة نثر من كل أوجه القياس
والرمزية التي ابتدأت مع طيران الهدهد، وتعمية المشهد، كانت شاهدة على أناقة الكاتب والمكتوب
فالروعة نثرت كل أسبابها على هذا النص، فدعتني أن أرفع القبعة وأنحني
محبتي وعظيم تقديري أيتها الأنيقة.
قراءة مبدعة كأنت فيلسوف النبع الرائع عمر مصلح
شكراً كبيرة بحجم مودتي وتقديري واحترامي لحرفك المبهر
محبتي وتقديري
التوقيع
صرتُ لا أملك إلا أن أستنطق بقاياك .. لعلها تعيد إليّ بعض روحي التي هاجرت معك..
تعودت أن أجده هناك
يغوص في تفاصيلي
ينثرني بنفسجة ندية بين أوراقه
يرسمني أيقونة عشق
تغار منها الغيوم
أن أكون نبضة ثائرة
على أعتاب هدوئه
حلماً .. يرقد في عينيه
أخترق بهمسي جدار صمته
فتلتهب الآهات ثكلى
ومع قطرات الندى
تطير حمائم الصباح
مثقلة الخطى
يعربد هديلها بفضاء مكتظ بالأمل
ازدهار الرائعة
هذا النص أشعل بقلمي مداد البوح
فاعذري خربشاتي يا غالية
أرق المنى
التوقيع
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ
تعودت أن أجده هناك
يغوص في تفاصيلي
ينثرني بنفسجة ندية بين أوراقه
يرسمني أيقونة عشق
تغار منها الغيوم
أن أكون نبضة ثائرة
على أعتاب هدوئه
حلماً .. يرقد في عينيه
أخترق بهمسي جدار صمته
فتلتهب الآهات ثكلى
ومع قطرات الندى
تطير حمائم الصباح
مثقلة الخطى
يعربد هديلها بفضاء مكتظ بالأمل
ازدهار الرائعة
هذا النص أشعل بقلمي مداد البوح
فاعذري خربشاتي يا غالية
أرق المنى
قطرات الندى اللؤلؤية الرائعة ديزيريه
حضور أحبه جداً
ممتنة لمداخلتك الجميلة كأنتِ أيتها الراقية
محبتي وتقديري
التوقيع
صرتُ لا أملك إلا أن أستنطق بقاياك .. لعلها تعيد إليّ بعض روحي التي هاجرت معك..
بوح بمنتهى الروعة جعل كل قارئ يعيد حساباته ويفكر هل انتظر ذات مرة ؟وكيف يكون الانتظار ؟ ومن وما هو جدير بالانتظار؟
وما هو مصير المنتظر الذي يعود بخفي حنين والالم يعصر قلبه لأن الذي انتظره ذات زمان لم يصل في الموعد فحذف معنى الانتظار من قاموسه