أمنية على أبواب العام الجديد

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسماعيل الصياح     الاستاذة القديرة لا الطائفية لا المحتلُّ في بلدي ومن عذاب النوى يارب تنجيني والله انها لامنيتنا الوحيدة لحد هذه اللحظة وعند تحققها سيأتي الخير تباعا بوركت

فقط قل معي يااااارب

ساعة الفرج

دمت ودام مرورك ووهج حروفك

تحياتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن المهندس     أجل بدايتها بعين دامعة وأيادي مرفوعة إلى السماء ودعاء متواصل وثقة إيمانية صادقة أن الحق ينتصر وأن حطام الدنيا وتلفها لايرحل إلى جنان الخلود مع الصادقين وعباد الله المُخْلَصين وحزن مقترن بإيمان مطلق إن التمسك بحبل الله والتمسك بالصراط المستقيم قلبا وقالبا ..روحا وأبدانا ..لن يخيب أبدا ستعود إلى أعشاشها طيور هاجرت قسرا ستكون هناك يوما ما ومعها حريتها التي أودعها الله لها وأمر من الله هو مطاع دوما وإرادة منه عز وعلا لنا فيها كل مايرضيه فصبرا وصبرا وصبرا إلى مايشاء الله وأن كل شئ هو كائن وحادث بعينه ويراه سبحانه لنا فيه كل الخير في الدنيا والآخرة

أشكرك لهذه الحروف المعطرة بالأيمان

أسكن الله الراحة في قلبك

وحقق أمانيك

دمت بخير

تحياتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامح عوده     والدتي .. أسعدَ الله اوقاتك أبيات من الشعر قد هامت فوق الشعر وخرت من الروح ذاهبةً الى ذلك البعيد فيها اوجاع وحرقةً على الذي غاب خلف الافق البعيد اخترتُ البيت الاخير من بين الابيات لادعو معك الله أن يحفظ العراق من الاحتلال ومن الطائفية التي ارقته طويلاً لا الطائفية لا المحتلُّ فـي بلـدي ومن عذاب النوى يارب تنجينـي ودي

الله يحفظ العراق من الاحتلال
ومن الطائفية التي ارقته طويلاً

آمين يارب
دعوة مُحب وقلب نقي صادق

دمت ودام مرورك بالخير
تحياتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وطن النمراوي     هدلت حمامة هنا، تشكو بعدها عن الديار و الأهل و الخلان و خير ما بدأت به شاعرتنا القصيدة الجميلة هذه بـ (يا مالك الروح) لقد توجهت إليه، طمعا بكرمه, تبثه ما يعتري الروح في الغربة، تسأله الخلاص، و ترجوه أن يعيد رقادا قد سلبها إياه الحنين و الشوق للديار... و بعد أن تشكو بحروف رقيقة رقة أوراق الورد، تناجيه في خاتمة القصيدة التي أدمت قلوبنا : يا مالك الكون إني جئـت داعيـة هذا العـذابُ إذا مـا دام ينهينـي وحقق الحلـم إنَّ الوجـد أرّقنـي ومن عذابات بُعدي أنت تشفينـي وفي دياري هناك اليـوم تنزلنـي ومن دياري التي احتلُّتْ ستدنينـي لا الطائفية لا المحتلُّ فـي بلـدي ومن عذاب النوى يارب تنجينـي لا دام عذاب أستاذتي و لا طالت أيام نوى ؛ فدوام الحال من المحال، و صبرا جميلا سيتحقق حلمك بالعودة لتقرّي عينا برؤية الغوالي، و زوال المحتل، و انتصار أبناء الرافدين على العدو الغاصب و من أراد السوء بهم، لم تكن الطائفية يوما في قاموس العراقيين، و لكنها ثقافة المحتل التي أراد من خلالها أن تزيد صراعات الأخوة، و لكن حب العراقي لأخيه و بلده فوّت فرصة استغلال هذه الورقة الصفراء المقيتة، ولله الحمد لك تحياتي و خالص دعائي بأن يقصر الله أيام غربتك و يردك لعراقك الكبير ببنيه بعد طرد آخر جندي قميء من أرض نبوخذ نصر.

الغالية وطن
حروفك دائما تأتي كالماء البارد على روحي
حفظك الله
وحقق أمانينا وأنقذنا مما نحن فيه من مرار

دمت بخير
تحياتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سوسن سيف     الرائعة عواطف حقا انت نبع العواطف كم هي رائعة ابياتك تنساب في الروح كماء دجلة العذب بكيت يا أختاه في العام الجديد لم يعد يسعدنا قدوم العام الجديد والوطن ينزف وينزف في في قلوبنا ما دمنا في الغربة .. كتبت بحروف أرق من النسيم لن انسى قصيدتك هذه ولن انساك ولن انسى العراق

العزيزة سوسن
لمرورك نكهة الزمن القديم
وعمق الصداقة ونقائها

وستبقى سوسن في القلب
تمنياتي لك بالصحة والعافية
تحياتي وحبي

حقق الله الأماني


ونلتم ما تتمنونه من أمن وسلام


لنحضى به مثلكم أبد الآبدين ودهر الدهور ..


مودة

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عقيل اللواتي     حقق الله الأماني ونلتم ما تتمنونه من أمن وسلام لنحضى به مثلكم أبد الآبدين ودهر الدهور .. مودة

آمين يارب

ونعود الى ضفاف دجلة


شكرا لعطر مرورك ونكهة الوطن

تحياتي

	الأديبة الكبيرة عواطف عبد اللطيف وعدتك أن أعود برد يليق بهذه الفريدة وطال علي الوقت فخفت أن أوصف بالنكوث فها هو ردي ولكن اعذريني إن إن كان أقل مما تتوقعيه وذلك لجفاف نبعي ونضوب دلوي وها هو قلمي اليتيم الفقير أتاك ببعض ما التقطه من أشجاري الذابلة فعساه يروق لك فهو جهد المقل تحياتي ومودتي يا بنتَ بغدادَ هذا الشجْوُ يُضْنيني = ويَسْتفزُّ احتراقاً في شراييني ليتَ الدموعَ التي في العينِ نخزنُها = تروي قلوباً على بُعْدٍ تناديني وتسألُ اللهَ صبراً في تغرّبها = كيما تعودَ إلى الأوطان ِفي الحين عانتْ من الألم ِالفتّاكِ ما عجَزَتْ = عنهُ الرجالُ فنادَتْ مَنْ سَيُشْفيني وما دَرَتْ أنَّنا في النار ِمن زمنٍ = حَرْقٌ بنار ٍوذبْحٌ بالسَكاكين وأرْضُنا بيد ِالمُحْتلَّ قد وُضِعَتْ = والحكمُ صارَ لأغراب ٍمَلاعين حتى الأشقـّاءُ قد ماتتْ شهامتُهم = والجارُ يسعى لثأر ٍكالشياطين هذي هيَ الحالُ يا روحاً معذّبةً = أنا المعذّب قولي مَنْ يُداويني

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرسول معله     الأديبة الكبيرة عواطف عبد اللطيف وعدتك أن أعود برد يليق بهذه الفريدة وطال علي الوقت فخفت أن أوصف بالنكوث فها هو ردي ولكن اعذريني إن إن كان أقل مما تتوقعيه وذلك لجفاف نبعي ونضوب دلوي وها هو قلمي اليتيم الفقير أتاك ببعض ما التقطه من أشجاري الذابلة فعساه يروق لك فهو جهد المقل تحياتي ومودتي يا بنتَ بغدادَ هذا الشجْوُ يُضْنيني = ويَسْتفزُّ احتراقاً في شراييني ليتَ الدموعَ التي في العينِ نخزنُها = تروي قلوباً على بُعْدٍ تناديني وتسألُ اللهَ صبراً في تغرّبها = كيما تعودَ إلى الأوطان ِفي الحين عانتْ من الألم ِالفتّاكِ ما عجَزَتْ = عنهُ الرجالُ فنادَتْ مَنْ سَيُشْفيني وما دَرَتْ أنَّنا في النار ِمن زمنٍ = حَرْقٌ بنار ٍوذبْحٌ بالسَكاكين وأرْضُنا بيد ِالمُحْتلَّ قد وُضِعَتْ = والحكمُ صارَ لأغراب ٍمَلاعين حتى الأشقـّاءُ قد ماتتْ شهامتُهم = والجارُ يسعى لثأر ٍكالشياطين هذي هيَ الحالُ يا روحاً معذّبةً = أنا المعذّب قولي مَنْ يُداويني

الأستاذ عبدالرسول معله

بماذا سأرد على حروفك

قامة أدبية مثلك لا تأتي الا بما هو مميز

هو الهم الذي نال منا

وجعل أيامنا عذاب وألم

حماك الله من كل ألم

وأمدك بالصحة والعافية

وأشكرك على كرمك



تحياتي وتقديري

الى الضوء مع التقدير