رندة

محمد ذيب سليمان . الجمال خمرة الشعراء ، و أنت واحد منا . ونعم من عاش للجمال . شكرا أخي العزيز .

أخي العربي
لقد بت مقتنعاً أن من لم يكتب غزلاً فقد
(راحت عليه) أي فاته الكثير
فالغزل هو نبيذ الشعر المعتق
دام إبداعك
تحياتي العطرة

من لم يصدق مع نفسه فكيف مع الآخرين ؟ . من لم يعالج بشعره احساسا داخله فكيف به مع غيره ؟ . هكذا بت مقتنعا يا أستاذي العزيز محمد سمير الأديب الذي أحترمه . شكرا لتدخلك و رأيك .

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العربي حاج صحراوي     رندة ربيع الزهر في عينيك يشدو = ورندته بلون الحـــــــب تبدو فما أحلى بها عرس الأغــــاني = وفيه - رندة - للحــلم تشدو فتاة من صـــــــــباح الفل جاءت = فراح يعانق الأحلام ورد عيون البــوح صادت كل حسن = وقلب الشوق قد أحياه نهد ولو غابت فدنيــانا ظــــــــــلام = وأي موله يســـــــقيه بعد؟ و من ضـــحكت له يوم التلاقي = فذاك بحلــــــمه وافاه سعد ودنــــــــــــــــياه تعانقه بحب = ونار حــــــــــبيبه سلم وبرد

حالة العشق الدائمة هي ما يميز الشاعر ..
وهذا رأيي
في إهداء ديواني الأول .. وسأبقى ..
كتبت : إلى من ملأت ذاك المكان الشاغر للحظة ... آملا أن تملأه كل الوقت حبيبتي ..
سيدي الشاعر العربي ..
أنت رائع .. وشاعر وجميل وصديقي وأفهمك جيدا وأضعر بقريك من روحي ..
قوافل عطر وجداول نور لقلبك



كريم

اخي شاعرنا الجميل العربي
غزل رقيق في ابيات تفيض جمالا
دمت بفرح
لك خالص الاحترام والحب

عبد الكريم سمعون . هو قدرنا . فلنمض نغني للحب بدل طريق آخر . أتشرف بك قلما له ما له . ستظل الشموس مشرقة بعدنا ونمضي و لكن أنفاس العشق باقية . عزيزي ما أجمل أن تتعرف على أناس يفكرون جيدا و يحبون أكثر . تحية.

خالد صبر سالم الشاعر المقدر تقديرا و المحترم كثيرا . على ماء الشعر نسبح و نتوهجمن الحب دفئا . كنت رائعا دوما تحية .

الشاعر الراقي العربي حاج صحراوي مساء محمل بعبير الامل والسعادة

هنا كان الوصف دقيقا والإعجاب محفزا للقلم لينثر الجمال ..

وكانت رندة صورة حية لفتاة استطاعت ان تحضر خلال الأبيات

ويكون حضورها ألقا وجمالها عكس اعجاب الشاعر واعجابنا ..

فالمعاني جاءت غارقة بالمشاعر المتدفقة فرسمت لنا هذا

الحب بكل بهاء..قصيدة ماتعة خطفت الانتباه وتركت علامة

الاعجاب على وجوهنا تقديري لك ولقلمك الجميل

مع مشاتل من الياسمين


مودتي المخلصة

سفــانة

سفانة المتألقة . من حظ القصائد أن تنال من نور قلمك ، و هاهي قصيدة رندة كان لها ذلك الشرف الرفيع . حييت موضع محبة وحسن تقدير. شكرا وتحية .