مسا الورد ماما عواطف
والغالي عمدتنا
والشاعر الجميل وليد
ولجميع الاحبة أجمل التحايا
نص رائع جدا قرأته سريعا
وسيكون لي عودة مرة أخرى بإذن الله
مبدئيا استوقفني بهذا التعبير الجميل
إن صدقتْ لن يَصْدقَ الحب الا في انتهاء العشق على ركبتيك
نص جميل يحتاج الى الكثير من التأمل
ولي عودة
ودي وتقديري
أهلا بك ...
جميل أن تسجلي حضورك ..
ونحن ننتظر عودتك الميمونة
وما تحمله من قراءة ...
شكرا على نقاء روحك
حب : أراد الكاتب / الكاتبة هنا الحديث عن حب ... وترك الكلمة على سبيل النكرة، ثم جعل محور حديثه عن هذا ال ( حب ) في وقت أشار له بالموسم ، ومن خلال تأمل العنوان يرى / ترى الكاتب/ه أن هذا ال ( حب ) له موسم كما هو الحال لأشياء كثيرة ، فمثلا هناك ثمار وهناك أزهار وورود وأشياء أخرى تظهر في وقت محدد من السنة ، وكأنّ هذا ال ( حب ) لو وقت وزمان محدد ...
وجميلة الإشارة لهذا ال ( حب ) بالضمير المتصل ( الهاء ) التي جاءت في محل جر بالإضافة ملتصقة بالمضاف ( موسم ) ليصبح العنوان ( حب في موسم الحب ) ...
لنا عودة بحول الله
للنص حتى نترك الفُسحة
للعابرات والعابرين
لتقديم قراءى تليق
وحضور منشود
صباحكم جميعا مسك وعنبر
وتحياتي لكل من مر من هنا
نص رائع جدا ويبدو أن صاحب النص احدى الأخوات الفاضلات
وهي عاشقة ذكية تحكم بعواطفها ولا تترك لعاطفتها ليتلاعب بها الهوى
انصلا من طراز فريد وهي أيضا عاشقة تقدر الحب الصادق وتتناغم معه
قراءة سريعة
ربما اعود مرة اخرى
كل التحايا
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رياض محمد سليم حلايقه
صباحكم جميعا مسك وعنبر
وتحياتي لكل من مر من هنا
نص رائع جدا ويبدو أن صاحب النص احدى الأخوات الفاضلات
وهي عاشقة ذكية تحكم بعواطفها ولا تترك لعاطفتها ليتلاعب بها الهوى
انصلا من طراز فريد وهي أيضا عاشقة تقدر الحب الصادق وتتناغم معه
قراءة سريعة
ربما اعود مرة اخرى
كل التحايا
أهلا وسهلا أستاذ / رياض
أهلا بك وسعدنا بتواجدك
ننتظر القراءة منك
وننتظر عودتك ...مجددا
يسعدني أن اكون صاحب المشاركة 17 ههههه تحية للوليد ويوم فرح للجميع
همسه للوليد: ديزي ما بتحب تحت الضوء اذا قدرت تجيبها لك جائزة كاتيارا وأمها
أهلا بك عمدتنا ...ويوم فرح لك وللجميع
فراشة النبع أكيد مش ح تحب تحت الضوء ...فالفراش لا يحب الضوء ...
لكن أكيد فراشة النبع ستكون هنا معنا ...فكيف لجميلة النبع وفراشته الأنيقة
أن تترك الوليد ولسه صار له يوم فرحان بإدارة الحلقة وما تشارك .....
نص مبهر حقا وهو من النصوص التي تستحق الوقوف عندها
القراءة الأولية للوليد الرائع كانت ايضا رائعة
لي عودة طبعا ..وسلامة قلب العمدة !!
مرحبا بالصديق الوليد بادارته لهذه الحلقة
تحياتي لسيدة النبع الفاضلة عواطف عبد اللطيف
وللغالي العمدة الأستاذ شاكر السلمان