سيدة النبع الراقية الأديبة والشاعرة عواطف عبد اللطيف ..
أخي د. عدي شتات صاحب الفكرة الرائعة...
ضيفنا الراقي واللجنة الكريمة
وكل من سيشاركنا هذا النقاش الثقافي المثمر نفتتح جزء جديد من قصة قصيدة .. وضيف جديد ..
وكما اعتدنا في هذا الملف أن نضع قصة وقصيدة تحت مجهر التواصل الراقي لعلنا نقترب في كل مرة أكثر لشاعر من شعراء النيع المميزيين ..نبحر في أسلوبه وخلفية ألهامه ..
وفي هذا الجزء من قصة وقصيدة نستقبل شاعر عرفناه في نبعنا من خلال قصائده التي امتازت بالرقة و الصدق .. دعونا نقترب من عالمه الشعري أكثر .. ونتعرف على إحدى إبداعاته من خلال قصة القصيدة التي سوف نتناولها اليوم .. ومن خلال متابعتنا لشعره نستطيع أن نقول عنه أن المشاعر هي التي تحرك دفة الكلمات وتسير مراكب المعاني .. فنحلق معها في فضاء جميل .. لتلامس الروح من خلال المعاني والصوره البديعة.. لذا نجدنا دوما في رحلة خاصة على متن الفكرة التي اراد أن يصيغها أبياتا رائعة ..
ضيفي في هذا الجزء هو الشاعر الراقي نبيل أحمد زيدان ..
أرحب وإياكم بهذه القامة الشعرية البديعة
ولأترك له المنبر هنا ليقدم لنا قصة قصيدته التي بفضلها نلج إلى معانيها وصورها وألفاظها قصيدة