أخبــار الساعــة .... منوعات - علوم وتكنلوجيا- فضاء - متجدد ( مساحة للجميع )

تغريم فتاة سعودية ألف درهم لتدخينها في سيارة أجرة بدبي
( يا ساتر ... الثلاثاء 14 يناير 2014 )


غرمت محكمة دبي طالبة سعودية ألف درهم لتدخينها داخل سيارة أجرة،
وصفعها سائقاً باكستانياً حاول منعها من التدخين في السيارة.

وقالت صحيفة "ذا ناشيونال": "المحكمة استدعت الطالبة السعودية (22 عاماً)،
والسائق الباكستاني (28 عاماً)؛ للاستماع إلى أقوالهما".

وقالت الفتاة: "في الساعة السادسة من صباح 14 أغسطس الماضي، ركبت سيارة أجرة
وجلست في المقعد الأمامي، بينما جلست شقيقاتي في المقعد الخلفي،
واستأذنت السائق في إشعال سيجارة، فصرخ في وجهي بصوت عالٍ،
ولوّح بيده، مما استفزني وجعلني أمسك بيده وأخدشه".

ونفى السائق صحة أقوال الفتاة، وقال: "وجدتها تشعل سيجارة وكانت في حالة سكر،
وطلبت منها عدم التدخين داخل السيارة؛ لأن ذلك يخالف القوانين،
وأوقفت السيارة وطلبت منها أن تنزل ، فما كان منها إلا أن صفعتني،
فأبلغت الشرطة التي اقتادتنا إلى المركز للتحقيق في الواقعة".

واعترفت الفتاة المتهمة أمام المحكمة بالتدخين في سيارة الأجرة، وهي في حالة غير طبيعية،
وأثبت تحقيق الشرطة تدخينها داخل السيارة الأجرة؛ فقررت المحكمة تغريمها ألف درهم.

تحدى طفل أميركي الإعاقة ليلعب كرة السلة مع رفاقه في المدرسة.

وقال موقع "سي ان ان بالعربية" إن الطفل أليك وولف، طالب بالصف الثامن
ولطالما أحب هذه اللعبة مثل بقية الأميركيين.
وكان الصبي الضرير يشارك إدارياً في الكثير من المباريات الرياضية لفريقه.

ذات يوم سأله مدرب الفريق إن كان يرغب في اللعب مع الفريق.
كان السؤال بمثابة تحد بالنسبة للطفل.

دخل الطفل المباراة. وما إن نجح في تسجيل سلة حتى تعالى تصفيق
جمهور فريقه والفريق الخصم تشجيعا له.
يقول وولف إن هذا الإنجاز كان حلما بالنسبة له.
وقد شكر المدرب وبقية أفراد الفريق الذي ساعدوه على تحقيق هذا العمل.

ام مصرية دفنت ابنها وبعد أيام فوجئت به يدخل المنزل على قدميه!


لم تهدأ النار المشتعلة في قلب أم مصرية على ابنها، الذي دفنته وتلقت العزاء فيه،
لتفاجأ بعد أيام قليلة، به يدخل عليها سليماً معافى يمشي على قدميه.
بدأت فصول الواقعة، مع عثور رجال الشرطة – قبل أيام – على جثة مشوهة في منطقة كرداسة غربي القاهرة،
وتزامن ذلك مع إبلاغ أم اسمها «جمالات» عن اختفاء نجلها إسلام، الشهير باحتراف «السرقة»،
بعد خلاف مع شركائه حول حصيلة بعض المسروقات.

وبعرض صورة للجثة على الأم، كان بها بعض الملامح التي تشبه ابنها، فقالت ربما يكون هو،
ثم أجري تحليل للحامض النووي، لتظهر نتيجة التحليل أن الجثة تعود لابنها بالفعل، فقامت بدفن الجثمان.

أيام عصيبة عاشتها الأم المقعدة، والتي تستخدم كرسي متحرك، حزناً على فراق نجلها،
لكنها فوجئت بعد دفن الجثمان بأيام، بالابن يدخل عليها سليماً معافى يمشي على قدميه،
فأذهلت المفاجأة الأم التي ألقت بنفسها على الأرض من فوق الكرسي المتحرك،
محاولة الزحف إليه لتأخذه بين أحضانها قبل أن تسقط فاقدة الوعي من أثر المفاجأة.

استعادت الأم وعيها لاحقاً لتجد أمامها رجال الشرطة الذين تأكدوا أن نتائج تحليل
الحمض النووي لم تكن دقيقة، وأن الجثة التي دفنت في مدافن أسرة هذه السيدة لا تخص نجلها.

وغادرت الشرطة منزل الأم في رحلة البحث عن هوية صاحب الجثة،
بينما عاشت الأم لحظات سعادة هي الأحلي في حياتها بعد أن تأكدت
أن الجثة التي دفنتها لا تعود لنجلها.

دبي : خادمة تخنق رضيعة لرفض الكفيل تسفيرها



تمكنت الجهات المختصة في شرطة دبي من القاء القبض على خادمة من الجنسية الآسيوية،
بعدما قامت بخنق طفلة آسيوية تبلغ من العمر 11 شهراً بقطعة قماش،
أثناء تواجد الأب والأم في عملهما، بحسب صحيفة البيان الثلاثاء.

وتعود تفاصيل الواقعة الى ورود بلاغ من عائلة آسيوية الجنسية في صباح الأحد الماضي يفيد بعثورهما
على طفلتهما البالغة 11 شهراً متوفاة داخل السكن في منطقة القصيص،
إذ كان الأبوان يتركان الطفلة في المنزل مع الخادمة.

ولفتت الأسرة إلى أنهما عندما عادا إلى المنزل وجدا الطفلة جثة هامدة بدون حراك في سريرها،
ولم يستطيعا إيقاظها فشك الوالدان في الأمر إذ أنهما تركا ابنتهما بخير ولا تعاني من أي مشاكل
أو أعراض مرضية، وأخذ الزوجان الطفلة الى أحد الاطباء الذي أكد ضرورة توجههما
إلى الشرطة التي احالتهما إلى إدارة الطب الشرعي بشرطة دبي لعمل الفحوصات المخبرية
لمعرفة أسباب الوفاة الغامضة، وأثبتت تقارير المختبر الجنائي أن الطفلة تعرضت للخنق.

وقال أحد أقارب الطفلة أن الشرطة اشتبهت في الخادمة النيبالية وهي في العشرينات من العمر،
التي أنكرت وأصرت على أنها لا تعرف شيئاً عما حدث للطفلة، وتمت إحالتها إلى مركز الشرطة المختص.

ولفت مصدر الأسرة إلى أن الشرطة وبعد تضييق الخناق على الخادمة اعترفت بأنها فعلت ذلك
لأنها تريد المغادرة إلى بلدها وظنت أن موت الطفلة سوف يساعد على ذلك،
وأن الأسرة سوف تسمح لها بالمغادرة لقضاء الإجازة والسفر،
وأن السفارة رفضت طلبها أكثر من مرة نظراً لالتحاق الأم بالعمل منذ 5 أشهر فقط
وعدم تمكنها من رعاية الطفلة، وأنهما طلبا من الخادمة الانتظار لحين انتهاء مدة إقامتها في الدولة،
إذ أنها تعمل على كفالتهما، وتمت إحالة الخادمة إلى النيابة العامة بتهمة القتل العمد.

فتاة ولدت دون أصابع صنعت أجمل المجوهرات اليدوية


لم تدع أي شيء يقف عائقاً في وجهها وسارت خلف موهبتها
لتصبح واحدة من أكثر مصممات المجوهرات شهرة وامتيازاً،
تعرفوا على أنيت غابيدي ذات 48 عاماً ما هي قصة نجاحها
وكيف تغلبت على العيب الخلقي.

أنيت هي صانعة مجوهرات مبدعة تبتكر قطع فنية معقدة بيديها لتتزين بها النساء،
في حين أنها لا تستعين بأي أدوات خاصة للقيام بعملها
كما وتندهش من قدرة الأخرين على صنع المجوهرات باستخدام أصابعهم.

تبتكر أنيت الخواتم الدقيقة وحلقات الأذن بالإضافة للأساور مستخدمة
الأحجار الكريمة والماس لتصنع واحدة من أجمل القطع الفنية،
بالرغم من اعاقتها تشعر أنيت بأنها طبيعية تماماً
بل تقول أنها لا يمكنها أن تتخيل كيف يستطيع الأشخاص
الذين يمتلكون أصابع أن يصنعوا الحلي دون أن تقف أصابعهم عائقاً.

تشكل أنيت الهاماً كبيراً للأشخاص الذين خلقوا مع عيوب خلقية في تكوينهم،
لتبرهن للعالم أجمع أنه الله لا يخلق انساناً ناقصاً وأن كل شخص يتمتع
بشيء يميزه وكما وصفت حالتها هي:
"أنا أشعر بأني طبيعية تماماً وهذا العالم صنع لجميع الحالات بما فيها حالتي"،
وأضافت أن كل ما على المرء فعله هو التأقلم مع نفسه لا أكثر.

فوجىء لص هندي بأن محتويات حقيبة سرقها على متن قطار
ليست إلا رضيعاً لم يتخط يومه الخامس عشر في الحياة.
وأقدم "كيشور كيل" على سرقة حقيبة، تركها صاحبها على مقعد بالقطار،
ظناً منه أن بها محتويات ثمينة،
وذلك أثناء تجوله بين مسافري أحد قطارات مومباي ليبيع لهم طلاء أظافر.

وما إن غادر "كيل" البالغ من العمر 20 عاماً، عربة القطار
ونزل إلى المحطة وفتح الحقيبة، حتى فوجىء بأيدي الطفل تخرج منها،
وهو ما دفعه ليتركها مفتوحة ويهرع محاولاً الهرب،
إلا أن المواطنين بالمحطة لاحظوا الواقعة وتجمهروا على الحقيبة
وتمكنوا من الإمساك به وتسليمه للشرطة.

وأودعت الشرطة الطفل في دار متخصص لرعاية حديثي الولادة،
فيما يحاول رجال الأمن تقصي هوية والديه مستندين إلى كاميرات المراقبة بمحطة المغادرة .

توفي في محافظة صلاح الدين بالعراق، صاحب الزواج الشهير في المحافظة،
بعد أن تزوج من فتاة تصغره بسبعين عاماً، قبل ستة أشهر،
وذكر أقرباء "للعريس" أن الحاج مصلي محمد المجمعي (97 عاماً)
صاحب الزواج الشهير في العراق، بعد أن تزوج من فتاة تصغره بسبعين عاماً،
قبل ستة أشهر، توفي في ناحية الاسحاقي الريفية جنوب محافظة صلاح الدين.

يذكر أن "المجمعي" تزوج في يوليو الماضي من "شابة" تصغره بـ 70 عاماً
بحفل زفاف جماعي مع اثنين من أحفاده، أقيم في منزلهم بناحية الاسحاقي الريفية،
جنوب محافظة صلاح الدين،
وتمكن المجمعي من أن يجمع أنظار العالم حوله بسبب كبر سنه
وإصراره على الزواج بعد عامين من وفاة زوجته،
وهو أب لـ18 ولداً وبنتاً ورب عائلة عددها 325 فرداً.

تقدم بالزواج من صديقته على متن طائرة وقتل فيها بعد شهر!


توفي مدرّب طيران برازيلي في حادثة تحطّم طائرة بعد شهر على طلبه
الزواج من حبيبته على متن الطائرة نفسها.

واشارت صحيفة التلغراف البريطانية ان آرثر ديميتريو ابن ال22 عاماً،
كان طلب من صديقته الزواج قبل شهر من وقوع الحادثة بعد مضي ثلاث سنوات على علاقتهما.
وحمّل ديميتريو على موقع يوتيوب فيديو يظهر فيه مع حبيبته في مقصورة الطيار.
لكن الحادثة وقعت بعد يومين فقط على نشر الفيديو.

وأضافت “التلغراف” ان طائرة “سيسنا 140″ تحطمت في حقل في كاشويرا دو سول
في البرازيل الاربعاء الماضي وقتل فيها المدرّب مع طالبه البالغ من العمر 31 عاماً،
وفتحت الشرطة المدنية تحقيقاً لمعرفة أسباب الحادث.

السويد: اعتقال شخص حاول اقتحام قمرة القيادة برحلة لطيران الإمارات


ستوكهولم، السويد (CNN)

اعتقلت السلطات السويدية اول امس الأحد، شخصا حاول اقتحام قمرة القيادة
على متن طائرة تابعة لطيران الإمارات في مطار آرلندا - ستوكهولهم.

وبحسب وكالة الأنباء السويدية الرسمية فإنه وبعد إقلاع الطائرة بوقت قليل
من دبي، قام الشخص الذي يشتبه بأنه أراد التفجير،
ليبدأ بالصراخ ومحاولة اقتحام قمرة القيادة، بحسب شهود عيان.

ونقل التقرير أن أفرادا من طاقم الضيافة تمكنوا بعد مصارعته
ومن تثبيته وربط يديه باسلاك،
وبقي كذلك حتى وصلت الطائرة إلى مقصدها بمطار العاصمة السويدية.

ونقلت صحيفة ذا ناشونال الإماراتية على لسان المتحدثة
باسم طيران الإمارات تأكيدها بوقوع هذه الحادثة،
حيث قالت: "طيران الإمارات يؤكد قيام أحد الأشخاص بالصراخ
ومحاولة الوصول إلى قمرة القيادة على متن الرحلة
رقم EK157، وتمت السيطرة عليه من قبل أفراد الطاقم."

وأضافت: "بعد وصول الطائرة بسلام إلى ستوكهولم، أصبحت المسألة الآن بيد الشرطة."

خلال حفل الافتتاح للألعاب الأولمبية الشتوية في مدينة سوتشي الروسية
حدث شيء لم يكن بحسبان المنظمين،
إذ تعطلت الإضاءة في واحدة من الحلقات الخمس في الشعار الأولمبي الشهير.

وكان من المفترض أن تضاء الحلقة الأولمبية الخامسة بالألعاب النارية
كما حدث في الحفل التجريبي الذي سبق الحدث الرسمي،
إلا أن ذلك لم ينجح كما كان مخططا له.

وافتتحت الدورة الأولمبية الشتوية مساء الجمعة بحضور الرئيس الروسي فلاديمير بوتن
والعشرات من الشخصيات الأجنبية ونحو 40 ألف مدعو في ملعب فيشت.

وبعيدا عن ذلك الخلل الفني حظيت هذه الألعاب التي اعتبرت الأغلى في التاريخ
بكلفة 37 مليار يورو بمهرجان افتتاح على مستوى عال من الأهمية،
حيث اتسم بالجرأة والذهول وبأرقام قياسية لإظهار روسيا في أفضل أيامها.

وشارك 3 آلاف فنان و9223 شخصا لتنفيذ هذا الحفل الذي استخدم فيه 22.5 طنا
من الألعاب النارية في ملعب جديد كلف لوحده 600 مليون يورو
فكان على الموعد لإطلاق أكبر حدث رياضي دولي في روسيا
بعد تفكك الاتحاد السوفيتي عام 1991.