أول الميلاد جنون

الأخت نجلاء
سرد سلس وممتع ونهاية رائعة
ابدعت

راودني الخوف وصدمتني النهاية

فقلب الأم صعب التلاعب به حتى ولو كان لتحقيق هدف

الأستاذة نجلاء

نص راقي وسرد مميز

القدير ناظم الصرخي
====
كلي امتنان لكرم مرورك والقراءة
دمت بخير أستاذ ولك الشكر

قصة رائعة
عايشت لحظاتها الدرامية كلها
لغة شاعرية في كثير اللحظات و متينة
و معالجة طيبة و تناول يدل على قلم يستحق المتابعة

استمتعت حقا بنصك أستاذتي لآخر لحظة منه

تقديري و احتراماتي

صدقا ماأصعب الحياة التي تتشابك بها خيوط الفضيلة بالرّذيلة
ماهذا الحدث الغريب الذي تمر ّ به مجتمعاتنا الى الحد الذي جعل مبدعتنا المتميزة نجلاء وسوف ترسمه بهذا الرّعب وهذا اللون الموحش لليل
سلمك الله أيتها الباهرة
ماأجملك

رغم الوعد
ورغم ألم النهاية وما فيها من مدلولات تعبر عن رابطة الأمومة
إلا إنني توقفت طويلاً هنا
وقرأت القصة من هذه الزاوية
(عادت "شهام" لحيرتها تلوم نفسها على قبول هذه المزحة الصعبة وتحكي مع نفسها ..

-يا إلهي كيف تورطتُ بالقبول ماذا لو أنه يحكي بصدق ..أيجوز أن أنسى أصدقائي ..بيتي ..أهلي .والمصيبة الأكبر بأني متزوجة ..كيف سأكون أنانية في الوقت الذي كنت فيه جسراً لخطوات أبنائي ..كيف سآخذ شيئاً ليس لي في الوقت الذي تعودت فيه الإعطاء ..

قليلاً ثم عادت للحلم الجميل وبدأت بالهذيان مجدداً ..)

هذا الذي يحدث من علاقات مؤلمة في هذه الشبكة العنكبوتية التي استباحت البيوت لتصبح كلها بلا جدران بحجة العطش العاطفي وقضاء الوقت
كيف سمحت لنفسها ذلك
وهي أم وزوجة وبنت لعائلة

عجباً على زمن اختلطت به الصور وضاعت به القيم لتحصد ما زرعته بنفسها من شوك


الغالية نجلاء
قصتك وجهت الضوء على ظاهرة خطيرة في المجتمع
دمت بخير
محبتي

سولاف هلال
----
كثير هذا الحضور وأقدر كرمك والقراءة
شكراً وتقديري لك

الاديب رياض حلايقة شاكرة لك المرور دمت بخير وسلام امتناني لكم

الرائعة سحر علي احترامي وشكري لك كل المحبة

بسباس عبد الرزاق
كثيرٌ هو حضورك وقراءتك الراقية
شكراً لك